2024-10-07

اليوم: 20 يونيو، 2019

 

درع وفارس من فرسان المتوسط .. سند الورفلي مدافع الرجاء البيضاوي المغربي ولاعب الأهلي طرابلس سابقا انتهت رحلته مع أبناء أسود الأطلس فودعوه وداعا يليق بنجم أفل من سمائهم ليبرق في فضاء آخر وفي تغريدة قرأها وتفاعل معها كل من كان حاضرا على صولات وجولات الليبي في الملاعب المغربية.

سند صاحب الـ 27 عاما، مدافع من طراز الأسلحة الثقيلة التي يصعب عليك تخطيها أو تجاهلها حقق مع فريقه لقبين غاليين انفرد بإحرازهما وضمهما مع بعضهم كأول ليبي يصل إلى هذا الإنجاز وهما كأس السوبر الأفريقي على حساب الترجي التونسي وقبلها في ذات الموسم التتويج بكأس الكونفدرالية..

هبت اليوم رياح التغيير بالنسبة لسند الحائر أين يذهب مع كل تلك العروض من كبار العرب ففي تونس تغزل به الترجي غول أفريقيا وفي مصر طلب المارد الأحمر وده كما أراد النصر السعودي قربه… لا يهم إلى من سينضم لاعب منتخبنا الوطني ومهما كانت وجهته سيجد الجماهير الليبية في مساندته وتشجيعه.

 

حل لاعب الشرطة علي النايلي في المرتبة الـ5 ضمن منافسات البطولة العربية للجودو التي تستضيفها العاصمة العراقية بغداد.

مشاركة النايلي جاءت في وزن فوق الـ100 كيلوغرام فيما يلاقي عبد العاطي أبوشاقور مساء اليوم نظيره الكويتي فهد علي سلمان لوزن تحت 66 كيلوغرام وفي وزن أقل من 73 كيلوغرام يواجه أحمد شنينة نظيره عيسى خالد.

وتشهد البطولة التي تختتم منافساتها يوم الـ22 من الشهر الجاري مشاركة 60 رياضيا من دول ليبيا والعراق وتونس ومصر والجزائر والأردن والكويت وقطر.

 

قاد لاعب المنتخب الوطني إسماعيل التاجوري فريقه نيويورك سيتي للفوز على دي سي يونايتد بهدفين مقابل هدف واحد ضمن منافسات الدوري الأمريكي للمحترفين.

وتألق التاجوري في المباراة وتمكن من تسجيل هدف الفوز لفريقه عند الدقيقة الـ40 بطريقة رائعة بعد مجهود فردي منح 3 نقاط لنيويورك سيتي ارتقى بها للمركز الـ4 بـ26 نقطة.

ويعد هذا الموسم هو الثاني على التوالي بالنسبة للتاجوري في الدوري الأمريكي كما عانى اللاعب من مرحلة فراغ المدة الماضية إلا أنه سرعان ما استعاد مستواه المعهود.

 

نشر فريق الأهلي بنغازي عبر صفحته الرسمية على فيس بوك خبر تلقيه دعوة للمشاركة في بطولة الأندية العربية لكرة القدم من قبل الاتحاد العربي لكرة القدم كممثل عن ليبيا.

وجاءت الدعوة في رسالة رسمية للاتحاد العربي لنظيره الليبي منذ عدة أيام. دون أن يراسل نادي الأهلي بنغازي بحسب ما صرح رئيس مجلس إدارة النادي الذي أضاف أن الاتحاد الليبي رد على مراسلة الاتحاد العربي بطلبه إضافة ناديين آخرين صحبة الأهلي بنغازي.

هذا وقد مثل الأهلي طرابلس ليبيا في النسخة الماضية وقدم مستوى كبيرا أمام الوداد المغربي الذي أقصاه بركلات الترجيح.

 

شكل الاتحاد الليبي لكرة القدم لجنة تتولى النظر في إمكانية استكمال أو تأجيل أو إلغاء المسابقات الرياضية للموسم الحالي بعد توقفها بسبب الأحداث الدائرة في طرابلس.

وسيكون من مهام اللجنة التي يترأسها محمد علي يونس إبداء رأيها وتقييم المقترحات والتصورات التي ستتقدم بها الأندية وأعضاء المكتب التنفيذي باتحاد الكرة.

و بحسب مقربين من الاتحاد فإنه سيتم اعتماد تقرير اللجنة النهائي من قبل مجلس إدارة اتحاد الكرة بخصوص مسابقات هذا الموسم.

وكانت المسابقات الرياضية التي يشرف عليها اتحاد الكرة قد توقفت مطلع ابريل الماضي تزامنا مع الاحداث العسكرية التي تشاهدها مدينة طرابلس وبعض مدن المنطقة الغربية.

 

 

بعد 62 عاما على إطلاق أول بطولة لكأس أمم أفريقيا لكرة القدم، تستعد مصر لاستضافة منتخبات القارة السمراء في النسخة 32 من البطولة التي سيشارك فيها 24 منتخبا لأول مرة. وعلى مر تاريخها الطويل حفلت البطولة بالإنجازات والأرقام القياسية والمفاجآت، وحتى الصدمات.

بينما تستعد مصر لاستضافة النسخة الثانية والثلاثين من كأس الأمم الأفريقية، نمر في لمحة على تاريخ هذه البطولة، من أبرز تطورات تنظيمها، مرورا بأهم المفاجآت التي شهدتها، إلى الأرقام القياسية التي سجلتها المنتخبات ونجومها الذين خطفوا الأضواء في الدورات المتعاقبة.

 

 

ثلاثة في أول دورة

 

 

 

بينما سيشارك 24 منتخبا في الدورة الـ32 من كأس الأمم الأفريقية في مصر للمرة الأولى في تاريخ البطولة، لم تشارك في الدورة الأولى التي أقيمت عام 1957 سوى ثلاثة منتخبات هي مصر وإثيوبيا والسودان صاحبة الضيافة. علما بأن منتخبا رابعا كان يفترض أن يشارك هو منتخب جنوب أفريقيا لكونه منتخب إحدى الدول المؤسسة للاتحاد القاري للعبة، ولكن تم استبعاده بسبب إصراره على اختيار لاعبين بيض فقط إبان حقبة التمييز العنصري.

ومع استقلال عدد من الدول الأفريقية في ستينيات القرن الماضي، بدأ يزداد أعضاء اتحاد اللعبة في القارة السمراء، وعدد المنتخبات المشاركة في البطولة، من أربعة عام 1962، إلى ستة عام 1963، فثمانية عام 1968، لتستمر بعدها زيادة عدد المنتخبات المشاركة في البطولة إلى 12 عام 1992، ثم 16 عام 1996.

 

 

مصر الأفضل

 

 

 

سيكون منتخب الفراعنة الذي يلعب على أرضه في هذه الدورة مطالبا بالارتقاء لمستوى السجل الذهبي لمصر في البطولة. إذ إن المنتخب المصري هو الأكثر تتويجا بالبطولة بسبعة ألقاب، والأكثر وصولا للمباراة النهائية بالمشاركة مع غانا بتسع مرات، والأكثر تسجيلا في البطولة مع 159 هدفا، والأكثر مشاركة في البطولة التي بلغها 24 مرة، وستكون مصر مع انطلاق البطولة الأكثر تنظيما للبطولة بخمس مرات.

 

 

اللاعب الأكثر مشاركة

 

 

 

يتشارك لاعبان بهذا اللقب، هما المصري أحمد حسن والكاميروني ريغوبرت سونغ، إذ شاركا في ثماني بطولات، والطريف أنهما شاركا في البطولات الثمانية ذاتها، وهي 1996، 1998، 2000، 2002، 2004، 2006، 2008، 2010.

 

 

الأفضل في الأهداف

 

 

أكثر اللاعبين تسجيلا للأهداف في تاريخ البطولة هو الكاميروني صامويل إيتو الذي أحرز 18 هدفا في ست مشاركات له مع منتخب بلاده، وهو أيضا اللاعب الذي أحرز أهدافا في أكبر عدد من البطولات، بالمشاركة مع الغاني أسامواه جيان، والزامبي كالوشا بواليا. أما أفضل هداف في بطولة واحدة فهو لاعب منتخب زائير (الكونغو الديمقراطية حاليا) نداي مولامبا، الذي أحرز تسعة أهداف في بطولة عام 1974.

 

 

أكبر لاعب والأصغر في تاريخ البطولة

 

 

 

يحمل حارس المرمى المصري عصام الحضري لقب أكبر لاعب في تاريخ البطولة، إذ كان عمره 44 عاما و21 يوما عند مشاركته في المباراة النهائية لدورة عام 2017 بين مصر والكاميرون. أما أصغر لاعب شارك في البطولة فهو لاعب منتخب الغابون شيفا نزيغو، الذي شارك في مباراة بلاده أمام جنوب أفريقيا عام 2000 وعمره 16 عاما و93 يوما.

 

 

أكبر وأصغر مسجلي الأهداف

 

 

 

شيفا نزيغو لاعب الغابون هو نفسه أصغر لاعب سجل هدفا في تاريخ البطولة عندما سجل في مباراة بلاده ضد جنوب أفريقيا عام 2000 وعمره 16 عاما و93 يوما. أما أكبر لاعب سجل في البطولة فهو المصري حسام حسن الذي سجل في مرمى منتخب الكونغو الديمقراطية في بطولة عام 2006، وكان عمره حينها 39 عاما و174 يوما.

 

 

الفائز بأكبر عدد من البطولات

 

 

لقب يحمله مصريان هما أحمد حسن وعصام الحضري، إذ كان كلاهما لاعبين في منتخب الفراعنة عند تتويجه باللقب أعوام 1998، و2006، و2008، و2010.

 

 

 

المدرب الأكثر تتويجا

 

 

كذلك يتشارك مدربان بهذا اللقب، أولهما الغاني تشارلز غيامفي الذي قاد نجوم بلاده السوداء لثلاثة ألقاب أعوام 1963، و1965، و1982. والثاني هو المصري حسن شحاتة الذي قاد منتخب الفراعنة للقب أعوام 2006، و2008، و2010.

 

المدرب الأكثر مشاركة

 

 

 

شارك المدرب الفرنسي كلود لوروا أكثر من أي مدرب آخر في كأس الأمم الأفريقية، إذ وصل بالمنتخبات التي دربها تسع مرات للنهائيات، كما أنه المدرب الذي قاد أكبر عدد من المنتخبات، إذ إنه أشرف على تدريب ستة فرق هي الكاميرون (1986، 1988) والسنغال (1990، 1992) وغانا (2008) والكونغو الديمقراطية (2006، 2013) والكونغو (2015) وتوغو (2017).

 

 

المدرب الملقب مع منتخبين

 

 

هيرفي رونار، فرنسي آخر هو الوحيد الذي تمكن من إحراز اللقب مع منتخبين مختلفين هما زامبيا عام 2012، وساحل العاج 2015. وسيسعى لتعزيز رقمه القياسي في البطولة القادمة، إذ إنه سيكون حاضرا على رأس منتخب أسود الأطلس المغربي.

 

 

المدرب السوبر

 

 

 

يكمل المدرب روجيه لومير عقد المدربين الفرنسيين البارزين في البطولة، إذ إنه توج بالبطولة مع منتخب تونس عام 2004 بعد أن فاز مع منتخب بلاده بكأس العالم عام 1998 كمدرب مساعد، ثم تولى تدريبه منفردا ليحرز معه بطولة أوروبا عام 2000، ثم كأس القارات عام 2001.

 

 

صدمات ومفاجآت

 

 

لطالما كان المنتخب المصري من عمالقة البطولة، وكان مرشحا فوق العادة لإحراز اللقب عندما استضاف بطولة عام 1974. وكان متقدما على منتخب زائير (الكونغو الديمقراطية حاليا) بهدفين نظيفين في مباراة نصف النهائي، ولكن الزائيريين قلبوا الطاولة على الفراعنة وهزموهم 3-2 ليبلغوا المباراة النهائية التي فازوا فيها على منتخب زامبيا ليحرزوا لقبهم الثاني، والأخير حتى يومنا هذا.

 

 

زامبيا تتجاوز المأساة وتصنع المعجزة

 

 

تعرض المنتخب الزامبي لكرة القدم لمأساة مروعة عام 1993 عندما سقطت طائرته مودية بحياة 18 لاعبا بجانب عدد من أعضاء الطاقم الفني للفريق. وكان الكثيرون يعتبرون أن مشاركة المنتخب الرديف الذي تم تشكيله من لاعبين مغمورين ستكون رمزية في بطولة عام 1994، ولكنه خالف كل التوقعات وبلغ المباراة النهائية التي خسرها بصعوبة أمام نسور نيجيريا 2-1.

 

مشاركة أولى بعد استبعاد ولقب أول

 

 

 

بعد أن كانت جنوب أفريقيا مستبعدة من المشاركة في البطولة بسبب سياسة الفصل العنصري، شاركت لأول مرة في بطولة عام 1996 التي استضافتها، وكانت المفاجأة في إحرازها اللقب متغلبة في المباراة النهائية على نسور قرطاج 2-0.

 

 

ثلاث بطولات، فثلاثة غيابات

 

 

بعد أن أحرز المنتخب المصري لقب البطولة أعوام 2006 و2008 و2010، تغيب الفراعنة عن الدورات الثلاث التالية أعوام 2012، 2013، و2015.

 

بطولة بغياب العمالقة

 

 

شكلت نسخة عام 2012 علامة غريبة في تاريخ البطولة، إذ فشل خمسة من عمالقة اللعبة في القارة السمراء من التأهل للنهائيات هي مصر والجزائر والكاميرون وجنوب أفريقيا ونيجيريا، ما دفع كثيرا من المراقبين لاعتبارها بطولة «جافة».

 

 

 

ماراثون الركلات الترجيحية

 

 

شهدت المباراة النهائية لبطولة عام 2015 أطول ماراثون من الركلات الترجيحية في مباراة نهائية لبطولة كبرى في التاريخ، إذ سدد لاعبو غانا وساحل العاج 22 ركلة ترجيحية، 11 ركلة لكل منتخب، قبل أن يتمكن الأفيال من انتزاع الفوز من النجوم السوداء 9-8، وتحقيق لقب غاب عنهم طويلا.

 

لم تأت مباراة التي جمعت كولومبيا وقطر بجديد فمن حقق الفوز في الانطلاقة واصل المسيرة ومن تعثر في الخطوة الأولى لم تتغير حاله، وانتهت المواجهة بهدف نظيف للاتينيين في الجولة الثانية من مباريات المجموعة الثانية بالدور الأول لبطولة كوبا أمريكا المقامة حاليا بالبرازيل.

حسم المنتخب الكولومبي تأهله للدور ثمن النهائي من البطولة بحصد 6 نقاط كاملة عندما فاز للمرة الثانية على التوالي الأولى على الأرجنتين وها هو يمنع القطريين من تحصيل نقطة أخرى، وكان المنتخب العربي قد تعادل في الجولة الافتتاحية مع باراغواي بهدف لمثله.

و شهد الشوط الأول صراعا حقيقيا على وسط الميدان حيث حاول منتخب كولومبيا اختراق دفاع العنابي لكن لم يتسن له ذلك، وجاءت هجماته عقيمة دون تجسيد ولم تكن الفترة الثانية مختلفة كثيرا عن سابقتها حيث تواصل التشويق إلى آخر اللحظات تقريبا، لكن الحسم أتى قبل النهاية بأربع دقائق بواسطة المهاجم الكولومبي دوفان زاباتا وخطف فوزا ثمينا وتأهلا لمنتخب بلاده.

 

يرزح المنتخب الأرجنتيني تحت حمل ثقيل بعد أن دوَّن ثاني عثراته في كوبا أمريكا البرازيل 2019 بتعادل مُر أمام الباراغواي حيث انتهت المباراة بهدف لكلا الطرفين ضمن منافسات الجولة الثانية لحساب المجموعة الثانية.

وقد كان الباراغواي السباق إلى افتتاح النتيجة بواسطة ريتشارد سانشيز في الدقيقة الــ36 وهكذا انتهى الشوط الأول تحت أنظار أسطورة كرة القدم ليونيل ميسي نجم برشلونة الإسباني.

الفترة الثانية افتكت تقنية “الفار” دور البطولة من اللاعبين وتحكمت بالمسار وفرضت التعادل نتيجة بعد أن تم إقرار شرعية ضربة جزاء لأبناء التانغو سارع البرغوث لتنفيذها بنجاح.. اللحظات التي تلت تغيير العداد حفزت الباراغواي أكثر وظهر ذلك جليا من خلال الهجمات المتتالية التي عرف فرانكو أرماني حارس الأرجنتين كيف يتصدى لها كما فعل تماما مع ضربة الجزاء التي منحت لخصمهم بعد الهدفين الأولين.
سقطة مدوية لبلد مارادونا وتعادل بطعم الخسارة ونقطة واحدة من مجموع مواجهتين ليلتحق بالقطريين في ذيل الترتيب تاركين الصدارة لكولومبيا وباراغوي بست نقاط ويبقى على رفقاء ميسي أن ينتصروا أمام بطل آسيا وانتظار فوز كولومبيا على باراغواي من أجل الانتقال إلى دور الثمانية.

 

كشف تقرير صحفي، اليوم الخميس، أن لاعبي منتخب الكاميرون، يرفضون السفر إلى مصر قبل 24 ساعة من انطلاق بطولة كأس الأمم الأفريقية.

ووفقًا لموقع “dailyadvent” المتخصص في الأخبار الأفريقية، فإن الـ23 لاعبًا في قائمة الكاميرون يرفضون السفر، قبل الاتفاق على مكافآت المشاركة في البطولة.

ويسعى اللاعبون لرفع قيمة المكافأة من 28 ألف إسترليني (المقدمة من وزارة الرياضة الكاميرونية) إلى 57 ألف إسترليني.

وأشارت تقارير صحفية إلى أن الاتحاد الكاميروني قام بتفويض الأسطورة صامويل إيتو نجم المنتخب السابق، من أجل إقناع اللاعبين بفض الإضراب والسفر إلى مصر، وحتى هذه اللحظة فشل في هذه المهمة.

ومن المفترض أن يفتتح المنتخب الكاميروني مبارياته يوم 25 يونيو/ حزيران المقبل، أمام غينيا بيساو، ضمن المجموعة السادسة التي تضم كلا من غانا وبنين.

وتفتتح كأس الأمم الأفريقية غدا بمصر، بمواجهة الفراعنة مع زيمبابوي، بإستاد القاهرة الدولي.

 

يستعد ليفربول للدخول في سوق الانتقالات الصيفية، بصفقة من العيار الثقيل، وذلك من أجل تعزيز فرصه في الفوز بالدوري الإنجليزي، والحفاظ على لقب دوري الأبطال، في الموسم الجديد.

ووفقًا لصحيفة ميرور البريطانية، فإن ليفربول قرر دخول سباق التعاقد مع الدولي الفرنسي أنطوان جريزمان.

وكان من المتوقع أن ينتقل جريزمان المتوج بلقب كأس العالم إلى برشلونة هذا الصيف، كما زعم جيل مارين المدير التنفيذي لأتلتيكو مدريد مؤخرًا، حيث أشار إلى أن البارسا اتفق مع نجم الأتليتي منذ شهر مارس/ آذار الماضي.

لكن مستقبل اللاعب البالغ من العمر 28 عامًا لا يزال غامضا، حيث بدأ برشلونة يفكر في إعادة نجمه السابق نيمار على حساب جريزمان، ومازال مانشستر يونايتد وباريس سان جيرمان يراقبان نجم ريال سوسيداد السابق.

ولم يبرم ليفربول أي صفقات صيفية حتى الآن، بل على العكس ترك المهاجم دانييل ستوريج والظهر الأيسر ألبرتو مورينو بعدما انتهت عقودهما بنهاية الموسم الجاري.