2024-11-04

اليوم: 24 يوليو، 2019

 

أشاد رئيس قسم الاستثمار والمشاريع  بمؤتمر الأمم المتحدة للتجارة والتنمية “أونكتاد” جيمس زان بالسياسات التي اتبعتها مصر للترويج بشكل صحيح وواسع للاستثمارات، لافتاً إلى أنها حققت نجاحا كبيرا في تحسين البيئة الاستثمارية.

ووصف جيمس تجربة مصر الترويجية للاستثمارات بـ ”المُلهمة والمُهمة”، مُشيراً إلى أنه وعلى الرغم من انخفاض تدفقات الاستثمارات العالمية فإن مصر ضمنت مكانها بين قائمة الدول الأكثر جذباً للاستثمارات في العالم.

وأظهر التقرير السنوي لـ ”أونكتاد” حول مُعدّل تدفقات الاستثمار الأجنبي المباشر عالمياً، استحواذ الدول النامية على نسبة 58% من إجمالي تدفقات الاستثمار الأجنبي العالمية، مسجلةً ارتفاعاً بنسبة 6% في أفريقيا، والتي تركزت في عدد محدود من الدول، على رأسها مصر وتليها جنوب أفريقيا.

أفادت وزارة الوحدة في سيئول اليوم، إن كوريا الشمالية رفضت تسلم مساعدات غذائية من كوريا الجنوبية بسبب عزم الأخيرة إجراء مناورات عسكرية مشتركة مع أمريكا في أغسطس المقبل قرب حدودها.

وأوضحت الوزارة، أن الحكومة الكورية الجنوبية تسعى للتأكد من الموقف الرسمي لبيونغ يانغ بهذا الشأن عبر برنامج الأغذية العالمي.

وفي الشهر الماضي أعلنت سيئول عن خطتها لتوفير 50 ألف طن من الأرز الذي يتم حصاده محليا عن طريق برنامج الغذاء العالمي لمساعدة بيونغ يانغ على مواجهة النقص المتزايد في الغذاء، وتدفع لتوصيل أول شحنة من الأرز هذا الشهر، بهدف إكمال تسليمها بحلول شهر سبتمبر.

وكان برنامج الأغذية العالمي ومنظمة الأغذية والزراعة قد ذكرا في وقت سابق، بعد زيارة لكوريا الشمالية، أن إنتاج كوريا الشمالية من المحاصيل في العام الماضي بلغ أدنى مستوى له منذ عام 2008، وأن ما يقدر بنحو 10 ملايين شخص، يمثلون حوالي 40% من السكان، يعيشون في حاجة ماسة للغذاء.

يذكر أن كوريا الشمالية تنتقد بشكل متزايد إجراء التدريبات العسكرية المشتركة بين كوريا الجنوبية والولايات المتحدة، حيث حذرت في الأسبوع الماضي من أن الاستئناف المتفق عليه للمحادثات النووية على مستوى العمل مع الولايات المتحدة قد يتأثر في حال واصلت الأخيرة التدريبات العسكرية المشتركة مع كوريا الجنوبية.

يتوجه وفد أمريكي بارز إلى الصين، الاثنين المقبل، لإجراء أول مفاوضات تجارية مباشرة بين أكبر اقتصاديين في العالم، منذ انهيار المحادثات بينهما في مايو/ أيار الماضي، وفق وكالة بلومبيرغ.

وقالت بلومبيرغ إن الوفد يتكون من الممثل التجاري الأمريكي روبرت لايتهايزر ومسؤولين بارزين أخرين.

ونقلت الوكالة عن مصادر وصفتها بالمطلعة، قولها إن لايتهايزر وفريقا صغيرا سيتواجد في شنغهاي حتى الأربعاء، من الأسبوع المقبل.

كما نقلت عن مسؤول بارز في الإدارة الأمريكية، أنه من المتوقع أن يتناول الاجتماع مناقشة واسعة للقضايا العالقة بين البلدين.

والجمعة الماضي، أجرى مسؤولون أمريكيون بارزون محادثات هاتفية مع نظراء صينيين، للمرة الثانية منذ يونيو/ حزيران الماضي.

واتفقت الصين والولايات المتحدة في يونيو/حزيران الماضي بقمة مجموعة العشرين التي انعقدت في أوساكا باليابان، على استئناف المحادثات التجارية وتجنب تطبيق رسوم إضافية.

وانهارت المحادثات بين الجانبين في مايو/ أيار الماضي، حيث “لا تزال هناك خلافات عميقة بين البلدين” وسط تحذير أمريكي أن المفاوضات ستكون “عملية طويلة ومشتركة”.

ودخل البلدان، في حرب تجارية منذ أكثر من عام، ما أبقى بشكوك من عدم اليقين في الأسواق المالية والتوقعات الاقتصادية العالمية.

تراجعت مخزونات النفط الخام في الولايات المتحدة، خلال الأسبوع الماضي، بواقع 10.8 ملايين برميل، مقارنة مع توقعات محللين بهبوط الكمية بـ4 ملايين برميل.

وقالت إدارة معلومات الطاقة في الولايات المتحدة، الأربعاء، إن مخزونات الخام التجارية الأمريكية، (باستثناء تلك الموجودة في الاحتياطي الاستراتيجي للنفط)، استقرت الأسبوع الماضي عند 445 مليون برميل.

وذكرت إدارة معلومات الطاقة، في بيان لها، أن مخزونات النفط الخام تزيد 2 بالمئة عن متوسط ​​الخمس سنوات لهذا الوقت من العام.

وبلغ متوسط ​​مدخلات مصفاة النفط الخام الأمريكية 17 مليون برميل يوميا خلال الأسبوع الماضي، أي أقل بمقدار 233 ألف برميل يوميا عن متوسط ​​الأسبوع السابق.

وكانت مصافي الخام الأمريكية، تعمل بنسبة 93.1 بالمئة من طاقتها التشغيلية الأسبوع الماضي.

وبلغ متوسط ​​واردات الولايات المتحدة من النفط الخام 7 ملايين برميل يوميا، الأسبوع الماضي، بزيادة 196 ألف برميل يوميا عن الأسبوع السابق.

وخلال الأسابيع الأربعة الماضية، بلغ متوسط ​​واردات النفط الخام حوالي 7.2 مليون برميل يوميا، أي أقل بنسبة 13.7 بالمئة عن نفس فترة الأسابيع الأربعة الماضية على أساس سنوي.

استقبل ميناء الخمس خلال الساعات القليلة الماضية عدداً من السفن التجارية المحملة بسلع وبضائع مختلفة بالإضافة لسفينة مُحملة بشحنة شعير صب.

وسجل الرصيف رقم ثلاثة عشر (13) دخول السفينة “كريستال جلاكسي” التابعة للوكيل الملاحي مدوين ومحملة بأكثر من 6 آلاف طن من شعير الصب.

كما استقبل الرصيف رقم أربعة عشر (14) السفينة “سبيريت” التابعة للوكيل الملاحي أعالي البحار وعلى متنها مئتين وتسعة وثلاثين (239) حاوية محملة بسلع وبضائع مختلفة.

ورست السفينة كوين ليلى على الرصيف تسعة عشر (19) استعدادا لتفريغ حمولتها من شعير الصب والمقدرة بثمانية وعشرين ألف وخمسمئة (28500) طن من شعير الصب، بحسب البيانات الصادرة عن إدارة الميناء.

ناقش أعضاء لجنتي مراجعة التراخيص والموافقات لمحطات الوقود ولجنة مراقبة الوقود ومشتقاته التابعتين لشركة البريقة أزمة تهريب الوقود وضرورة العمل على تصحيح أوضاع محطات التوزيع المُخالفة التي تم انشاؤها بعد عام 2007.

وقالت الشركة في بيان لها، أن اللقاء الذي جمع أعضاء اللجان المذكورة بمقر إدارة البريقة في شارع الظل بطرابلس خلُص إلى “ضرورة الشروع في تقييم وضع جميع المحطات استنادا على المعايير والضوابط الواردة بدليل إجراءات إنشاء محطات توزيع الوقود المعتمد من المؤسسة الوطنية للنفط بتاريخ 2017.03.26”.

بدوره، أكد رئيس لجنة الإدارة لشركة البريقة عماد بن كورة، عقب الاتفاق على مخرجات الاجتماع على أن نتائج مراجعة وتقييم أوضاع محطات توزيع الوقود المُخالفة ستكون إيجابية على المواطنين من خلال الحد من جرائم التهريب التي تسببت في خلق أزمات متكررة أرهقت المواطنين.

يُشار إلى أن اللجان المُشاركة في الاجتماع اتفقت على استمرار التواصل فيما بينها بشأن وضع خطوط عريضة لخطة العمل التي سيتم من خلالها تقييم المحطات استناداً على أسس صحيحة ومُحددة.

طمأنت بلدية سرت المواطنين مُؤكدة أنها تعتزم حل أزمة نقص الوقود خلال 4 أيام، كما دعتهم إلى تجنب الازدحام أمام محطات التوزيع إلى حين توفره.

وأوضحت البلدية في منشور على صفحتها الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك” أن العميد مختار المعداني، قد تواصل بشكل مباشر مع مدير شركة ليبيا للنفط بالمنطقة الوسطى، محمود ابعيو، بشأن ضعف إمدادات الوقود.

وحول أسباب الأزمة، أشارت البلدية إلى أنها ناتجة عن تأخر وصول الوقود المُستورد من الخارج، إضافة إلى العرقلة التي أحدثها اعتصام سائقي ناقلات الوقود بمصفاة الزاوية بمستويات الوقود الواصل إلى المدينة.

وفي ختام منشورها، أكدت البلدية أن محطات التوزيع ستكون جاهزة لتقديم خدماتها بشكل كامل للمواطنين خلال مدى أقصاها 4 أيام.

من جديد حقق الدينار صعودا ملحوظاً أمام العملات الأجنبية في السوق السوداء بمدينتي طرابلس وزليتن مع افتتاح التداول اليوم الأربعاء.

وتداول التجار الدولار عند أربعة دنانير وواحد وخمسين قرشا (4.51) ليخسر الدولار قرشين من قيمته بالمقارنة مع إغلاق السوق يوم أمس الثلاثاء، أما اليورو فقد انخفض سعره إلى خمسة دنانير وقرشا واحدا (5.01) ليخسر هو الآخر ثلاثة قروش من قيمته.

وألقت الانخفاضات على صعيد العملة الأجنبية بظلالها على الذهب كسر عيار 18 الذي خسر من قيمته دينارا واحدا وبيع صباح الأربعاء بمئة وواحد وخمسين دينارا (151) للغرام.

وعلى صعيد العملات العربية فقد خسر الجنيه المصري من قيمته أمام الدينار مع بداية التداولات اليوم الأربعاء وبيع في سوق المشير بطرابلس بستة وعشرين قرشا (26)، أما الدينار التونسي فقد خسر قرشاً من قيمته أمام الدينار الليبي وتم تداوله بدينار وستة وخمسين قرشا (1.56).

أعلن مصرف الأمان لكافة عملائه عن رفع سقف السحب إلى عشرين ألف دينار أسبوعيا في كافة الفروع التابعة له.

وأوضح المصرف خلال إعلانه بموقع “فيسبوك” أن عمليات السحب المشمولة تتضمن العمليات التي ستتم بصك مصدق أو بالشيك.

كما حدد المصرف قيمة السحب من آلات الصراف الآلي بـ400 دينار عبر بطاقات الفيزا المحلية أو عن طريق أمان موبايل.

وكان مصرف الأمان قد أعلن مطلع الشهر الجاري عن تفعيل الحوالات المالية عبر خدمة “ويسترن يونيون” بكافة فروعة في ليبيا حسب اللوائح والقوانين المنظمة.

وطالب المصرف من عملائه إحضار جواز السفر للمستفيدين من الخدمة وتوفير باقي المستندات التي لم يعلن عنها، حسب ما ورد في حسابه بموقع “فيسبوك”.

وأشار المصرف وقتها إلى أن الحوالات مفتوحة من ليبيا إلى كافة دول العالم ولم يوضح “الأمان” كيفية استلام الأموال.

قال نائب رئيس الوزراء بالحكومة المؤقتة عبدالسلام البدري إن الارهابيين يأتون إلى ليبيا من كل مكان والمجتمع الدولي والمنظمات الأخرى لم تقم بأي إجراء لمنع ذلك.

البدري أشار في تصريحات خاصة اليوم الأربعاء إلى أنه يتفق مع تصريحات الرئيس الروسي فلاديمير بوتين حول تسلل مسلحي إدلب إلى ليبيا.

وأضاف :”الإرهابيون من كل مكان في العالم يأتون إلى ليبيا وبدعم من الدول الداعمة للإرهاب وأمام أعين المجتمع الدولي والمنظمات الإنسانية ولم يصدر إجراء عملي للحد من هذا التدفق”.

وفيما يخص  تصريحات الرئيس الروسي عن قلق بلاده من تركز المسلحين من منطقة إدلب السورية في ليبيا ،قال البدري: “أننا نتفق مع تصريحات الرئيس بوتين ونعتقد أن الكثير من الإرهابيين لديهم وجهات أخرى وسيكون لذلك تأثيرا على استقرار أفريقيا وبدون شك أوروبا”.

يُشار إلى أن الرئيس الروسي قال في وقت سابق:” “ما يقلقني بشكل خاص، هو أننا نشاهد في ليبيا تركيز المسلحين من منطقة إدلب السورية. وذلك خطر على الجميع، لأن بإمكانهم التنقل من ليبيا إلى أي مكان”.