قال الرئيس الفرنسي “إيمانويل ماكرون” : إن هناك قوى أجنبية تتدخّل في الشأن الليبي، مجددًا دعم بلاده لجهود الحل السياسي، وفرض عقوبات على منتهكي قرار حظر السلاح.
وفيما يتعلّق بالتوتر المتصاعد بين تركيا واليونان على منطقة شرق المتوسط؛ قال ماكرون عقب لقائه المستشارة الألمانية “انجيلا ميركل” في حصن بريغانسون، مقر الرئاسة الصيفي بجنوب شرقي فرنسا: إن الهدف الإستراتيجي في شرق المتوسط للبلدين هو السيادة الأوروبية والاستقرار.
معربًا عن تضامنهما مع اليونان وقبرص، وعن رغبتهما في ضمان الاستقرار في هذه المنطقة، وفرض احترام القانون الدولي ودعم خفض التصعيد.