ارتكب جنود الكيان الصهيوني جريمةً شنعاءَ جديدة، في حقِ شاب فلسطيني، فجر اليوم الأحد، بالطريق الرابط بين رام الله ونابلس في الضفة الغربية.
وبحسب مصادر بالضفّة الغربية، فإن الشاب قد أُزهِقت روحه نتيجة الاعتداء المبرح بأعقاب بنادق جنود الاحتلال وليس بالرّصاص.
وأفاد شهود عيان بأنّ جنود الاحتلال ارتكبوا جريمتهم في حق الشاب الفلسطيني ذي ال18 عاماً، بعد ملاحقتهم لمركبةٍ كان يستقلّها، لينقل على إثرها لمستشفى رام الله الحكومي، لتُعلَن وفاته بعدها بوقت قصير.