الولايات المتحدة-11سبتمبر 2022م(وام)
قال راي ماكغفرن المحلل السابق في وكالة المخابرات المركزية الأمريكية، إن خبراء وكالة الطاقة الذرية والأمم المتحدة يتعرضون لضغط واشنطن، ولا يفصحون عن الجهة التي تقصف محطة زابوروجيا، متسائلا عن الجهة التي تقصف محطة زابوروجيا النووية، وهي الأكبر في أوروبا.
وأوضح ماكغرفن أن خبراء الأمم المتحدة والوكالة الدولية للطاقة الذرية، حتى تحت نيران القذائف المتطايرة من الجانب الآخر من نهر دنيبر، لا يستطيعون الاعتراف بأن أوكرانيا هي من تقصف المحطة، وتشكل خطرا جسيما عليها.
وكانت متحدثة الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا، قد أعربت عن أمل بلادها في أن يتمخض تقييم موضوعي للوضع في محطة زابوروجيا النووية، عن زيارة بعثة الوكالة للمحطة المذكورة.