أعرب منسق الأمم المتحدة الخاص لعملية السلام في الشرق الأوسط تور وينسلاند، عن القلق البالغ إزاء تدهور الوضع الأمني في الضفة الغربية المحتلة، وخاصة أعمال العنف التي وقعت خلال الأربع والعشرين ساعة الماضية في حوارة قرب نابلس.
وأبدى وينسلاند تفاؤله بشأن الالتزامات التي أعادت الأطراف التأكيد عليها في البيان الختامي لاجتماع العقبة، بشأن جهود تهدئة الوضع على الأرض.
وينسلاند، وفي منشور أصدرته الأمم المتحدة على موقعها الرسمي فيسبوك، قال: “على قوات الأمن مسؤولية الحفاظ على الأمن ومنع الأفراد من تنفيذ القانون بأيديهم، ولا يوجد مبرر للإرهاب أو لأعمال الحرق المتعمد والانتقام من المدنيين”.