وكالة أنباء المستقبل

بحث نائب رئيس مجلس النواب الدكتور “أحميد حومه” تطورات الأوضاع الصحية في الجنوب الليبي. وذلك في اجتماع ضمّه برئيس الأركان العامة للقوات المسلحة – رئيس اللجنة العليا لمكافحة كورونا الفريق “عبد الرازق الناظوري” في مقر رئاسة الأركان بالمرج، وبحضور عدد من ممثّلي مناطق الجنوب بالحكومة الليبية.

وشددّ نائب رئيس مجلس النواب، على ضرورة توافر المعدات الطبية لمستشفيات الجنوب، والتي يأتي ضمنها أجهزة التنفس الصناعي والأسرّة والأدوية المستخدمة ضد الفيروس، كما دعا إلى ضرورة استحداث مراكز جديدة للحجر الصحي تحسبًا لأي طارئ.

وبدوره أصدر رئيس الأركان العامة الفريق “الناظوري” خلال الاجتماع، تعليماته لآمر المنطقة العسكرية الجنوبية بتشديد تطبيق قرارات حظر التجول في مناطق الجنوب عامة، وسبها خاصة.

قامت شركة آبل بتهديد السارقين لهواتف آيفون من متاجرها، خلال أحداث الشغب التي رافقت الاحتجاجات الأمريكية، وذلك بإرسالها إليهم رسالة نصية مفادها بأنه “يتم تتبعكم”؛ بحسب صور انتشرت لهذه الرسائل على مواقع التواصل الاجتماعي.

هذا وتعمل الشركة على تعطيل أجهزتها المسروقة من متاجر البيع بالتجزئة خلال أحداث الشغب، في إجراء ليس الأول من نوعه، فقد قامت الشركة في وقت سابق، بتثبيت برامج خاصة على أجهزة آيفون الخاصة بمتاجرها لتتبّع مواقع الأجهزة المسروقة.

قالت الحكومة التونسية أمس الأربعاء، إنها ستعيد كافة الأنشطة الرياضية وذلك من اليوم الـ8 من الشهر الجاري بدون حضور الجمهور، كما أعلنت السلطات التونسية اليوم المرحلة الأخيرة لاتخاذ الإجراءات لتخفيف الحجر الصحي المفروض للحد من تفشي الفيروس، حيث إن هذه الفترة تمتد حتى اليوم الـ14 من هذا الشهر إلى أن يتم رفع الحجر الصحي بشكل كامل.

أصدر رئيس جهاز الأمن الداخلي بالحكومة الليبية اللواء “خليفة حسني” أمس الأربعاء؛ عدداً من قرارات التكليف لرؤساء ومعاوني الفروع التابعة للجهاز، من ضمنها تكليف رئيس ومعاونٍ لفرع الجهاز بمدينة درنة، وأيضاً رئيس ومعاون لفرع توكرة ومعاونٍ لرئيس فرع جهاز الأمن الداخلي بشحّات.

قال باحثون بجامعة “يوتا” بالولايات المتّحدة الأمريكية إنّهم اكتشفوا علاجاً جديداً لمرضى السكّري أكثر فعاليةً وأماناً، مصدره سمّ كائن بحري مفترس.

وزعم الباحثون تطويرهم للعلاج كونه يحاكي خصائص فائقة السرعة لسمّ الحيوان البحري في تقليص مستويات السكّر في الدم، مشيرين إلى ارتكاز نتائجهم على دراسات حيوانية من المرجّح أن تبدأ في تطوير علاجات الأنسولين لتحسين حياة مرضى السكّري.

أعلنت الحكومة الإمارتية اليوم الخميس، عبر تغريدة لها على الصفحة الرسمية الخاصة بالحكومة؛ عن فتح المجال الجوي أمام حركة الترانزيت الجوية, بعد توقف دامَ أكثر من ثلاثة أشهر، كما أعلن رئيس شركة طيران الإمارات أنها ستتخذ في الأشهر المقبلة قراراً بشأن حجم أسطولها.
وفي سياق منفصل، ذكرت الحكومة الإماراتية أن دولة الإمارات وبحسب الهيأة الاتحادية؛ تصدرت المرتبة الأولى عربياً والـ10 عالمياً من حيث استجابة العلاج لمصابي “كورونا” كما تعد من الدول الرائدة على مستوى العالم في التعامل مع جائحة كورونا والحد من تفشي الفيروس.

صرّحت المفوّضية الأوروبية أمس الأربعاء أن فيروس كورونا الآن يعتبر تهديداً متوسّط الخطورة ويُصنّف من المستوى الثالث من أصل أربع مستويات أعلاها هو الرابع.

هذه الخطوة من إعلان المفوّضية ستسمح لأرباب العمل بالاتحاد الأوروبي بتطبيق إجراءات وقائية أقلّ صرامة في أماكن العمل، وسينجم عنها تبعات اقتصادية وصحّية واسعة وفعّالة.

القرار اُتخذ عقب مشاورات مكثّفة مع العلماء ومنظمة الصحّة العالمية، والتي أفضت في نهاية المطاف إلى تصنيف الفيروس من المستوى الثالث رغم احتمال انتشاره بين أفراد المجتمع في حالة عدم التقيّد بالأساليب والتدابير الوقائية أو العلاج.

قال الأمين العام للأمم المتحدة “أنطونيو غوتيريش” في مستهلّ مؤتمر المانحين لدعم جمهورية اليمن في كلمةٍ له: إنه يجدّد دعوته لإسكات البنادق والمضيّ قدما والاحتكام إلى حوار شامل يجمع “الطيف اليمنيّ” بتوجهاته المختلفة ودون إقصاء، لإعادة الحياة إلى طبيعتها في بلد لم يشهد استقرارا اجتماعيا واقتصاديا في عشرية حمراء، أفسدت الحرث والنسل.
وأضاف “غوتيرش” في حديثه إلى أن معدلات الوفيّات الناجمة عن وباء كورونا في مدينة عدن تُعدّ من بين الأعلى في العالم، إذ أن كل 4 أشخاص من أصل 5 في اليمن يحتاجون إلى مساعدة فورية لإنقاذ حياتهم في مأساةٍ “يندى لها جبين الإنسانية”.
وأشار السيّد غوتيريش إلى أن إنهاء الحرب هو السبيل الوحيد لمعالجة الأزمات الصحية والإنسانية والتنمية البشرية في اليمن.
والجدير بالذكر أن الدول المانحة قد تعهّدت على هامش المؤتمر بتقديم “1.35” مليار. دعما للعمل الإنسانيّ والجهود المبذولة للحد من تفشّي فيروس كورونا في البلاد.

بحث وزير الخارجية المصري “سامح شكري” ونظيره الإيطالي “لويجي دي مايو” في اتصال هاتفي؛ مستجدّات الأوضاع على الساحة الليبية، حيث عبّر الوزيران عن رفضهما لتدخّل الأطراف الخارجية في ليبيا، ودعمهما لمكافحة الإرهاب والتطرّف داخل الأراضي الليبية.

كما أكّد كلاهما؛ على أهمية تفعيل عملية “إيريني” التي أطلقها الاتحاد الأوروبي، لدعم حظر نقل الأسلحة والمقاتلين إلى ليبيا.