2024-11-23

قال المركز الإعلامي لغرفة عمليات الكرامة إن استنزاف قدرات الميليشيات المسلحة القتالية بسبب الخسائر الكبيرة في صفوفهم وفي آلياتهم وفي معنوياتهم في مواجهاتهم للقوات المسلحة أجبرهم للجوء إلى جلب المرتزقة وهو ما يدل على أن القضية التي يقاتل من أجلها هؤلاء ليست قضية وطن بل هي قضية فرض إرادة حكم على الشعب الليبي بالقوة.

وأضاف المركز الاعلامي في بيان له إن من يحكم المشهد هي العصابات المتطرفة غير المسؤولة والتي لا يهمها أين تذهب أموال الليبيين وتعبث بأمنهم ,ولا يهمها أن إطالة أمد القتال حتي تبقى في السلطة .

وأكد المركز الإعلامي لغرفة عمليات الكرامة أن هناك تراجعا لدى الشباب الذين التحقوا بالميليشيات لقتال القوات المسلحة بعد أن أدركوا مخطط تنظيم الإخوان المسلمين الإرهابي بحسب البيان.

عقد رئيس لجنة إدارة شركة الخليج العربي للنفط محمد بن شتوان اجتماعا الأحد بأعضاء وموظفي الشركة لمناقشة سير الخدمات داخل الشركة وإمكانية توفيرها لجميع المستخدمين وحسب العقود المبرمة بالخصوص.

ونوقشت خلال الاجتماع المشاكل التي تعيق تنفيذ الخدمات الصحية على الوجه المطلوب بحسب وثائق التأمين المتفق عليها بالإضافة إلى بحث الحلول للمشاكل القائمة حاليا والتي تعيق توفير الخدمات الصحية المطلوبة لمستخدمي الشركة وأسرهم، وتأخر إصدار البطاقات الصحية لبعض المستخدمين بالإضافة إلى تسليط الضوء على مشكلة عدم توفر بعض الأدوية بالصيدليات خاصة المتعلقة بالأمراض المستعصية والخطيرة وكل المعوقات التي تؤثر سلبا على تقديم الخدمات الصحية.

كشف عضو تجمع وسط البلاد مفتاح الخشمي أن هناك مساعي جادة لإعادة بناء ضريح شيخ الشهداء عمر المختار، ضمن تصور جديد يحمل تجانساً ما بين البطل الشهيد وشهداء عملية الكرامة.

وقال الخشمي :”إن بلدية بنغازي سوف تشرع في صيانة منارة سيدي خريبيش الشهر المقبل، بحسب ما صرح به مدير مكتب المشروعات في البلدية أسامة الكزة في الأمسية الحوارية التي نظمها التجمع ضمن مهرجان سوق الحوت”.

وأوضح عضو تجمع وسط البلاد أن قيمة المشروع واحد ونصف مليون دينار ليبي وأن مدة الإنجاز أربعة أشهر.

وأشار الخشمي إلى أن الأمسية التي نُظّمت الأحد، حضرها مندوب الأمم المتحدة “محمد شمبش” ومدير إدارة المشروعات في بلدية بنغازي أسامة الكزة ورئيس المجلس المحلي وسط البلاد يوسف الفارسي ومدير مستشفى الجمهورية فتحية العريبي ونشطاء في الشأن العام وعدد من سكان وسط البلاد.

قال وزير الخارجية البريطاني “جيريمي هنت” إن السعي للانفصال عن الاتحاد الأوروبي بدون اتفاق عن طريق انتخابات عامة سيكون “انتحارا سياسيا” مضيفا أنه سيسعى للحصول على مزيد من الوقت للتوصل إلى اتفاق إذا حل محل رئيسة الوزراء تيريزا ماي.

وخالف بقية المرشحين البارزين لخلافة ماي وقال إن التعهد بمغادرة الاتحاد الأوروبي في موعد محدد باتفاق أو بدون اتفاق سيواجه رفضا من أعضاء البرلمان الذين يعارضون الخروج بدون اتفاق وسيؤدي إلى انتخابات عامة.

وكتب هنت في صحيفة (ديلي تليغراف) “محاولة الخروج بدون اتفاق عبر انتخابات عامة ليس حلا إنه انتحار سياسي”.

أكد عضو مجلس النواب إبراهيم الدرسي أن المشير خليفة حفتر يدرك جيدا أن المبعوث الأممي إلى ليبيا غسان سلامة لم يكن يوما محايداً فى التعاطي مع الأطراف الليبية.

الدرسي أشار في تصريحات خاصة لصحيفة “اليوم السابع” المصرية أمس الاثنين أن كافة التصريحات الصادرة عن المبعوث الأممي إلى ليبيا ومواقفه تثبت صحة ما قاله المشير حفتر بسبب انحياز البعثة.

وأضاف أن سلامة خلال إحاطته أمام مجلس الأمن الدولي يساوى بين الجيش النظامي والشرعي وميليشيات مناطقية وإجرامية تمتهن الحرابة والابتزاز بمساعدة ميليشيات جماعة الإخوان .

واتهم النائب المبعوث الأممي بمحاولة خداع العالم بتلميع صورة الميليشيات المسلحة في طرابلس وإظهار العاصمة الليبية بمظهر المدينة الحضارية الآمنة والمستقرة بالرغم من الاشتباكات بین الميلیشیات المتصارعة علی المناصب والاعتمادات في طرابلس.

الدرسي لفت إلى أنه لم يعد أمام الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريس إلا تغيير غسان سلامة بعد إعلان أعضاء من مجلس النواب رغبتهم فى تغيير المبعوث الأممي وعدم ثقتهم فيه، منوّهاً إلى موقف قيادة الجيش الضاغط على غوتيريس لإستبدال مبعوثه الأممي إلى ليبيا.

قال المتحدث باسم غرفة عمليات الكرامة التابعة للقوات المسلحة العميد خالد المحجوب، إن الجيش الوطني لن يتراجع عن أي موقف له في حربه ضد التنظيمات الإسلامية ودخوله للعاصمة طرابلس.

وأضاف  المحجوب في إيضاح مسجل نشره المركز الإعلامي لغرفة عمليات الكرامة، أن هناك غرفًا مخصصة للحرب النفسية، تصرف عليها أموال طائلة من خزينة الدولة،مؤكدا  أن جماعة الإخوان المسلمين حاولوا مع بداية الجلسة الأولى لمجلس الأمن ىحول الأوضاع في طرابلس إثارة الرأي العام، بعد إطلاق جماعات تابعة لها للقذائف العشوائية في منطقة أبوسليم، مشيرا أنهم حاولوا أيضا في الجلسة الثانية لمجلس الأمن قفل صمّامات المياه، وأن الأدلة أثبتت بعد ذلك أن عملية القفل كان وراءها حكومة السراج والميليشيات المتحالفة معها.

كشف آمر محور عين زارة جنوب طرابلس اللواء فوزي المنصوري، عن غارات جوية استهدفت مواقع مدنية في ضواحي العاصمة طرابلس، مُؤكداً أن الطائرات التي شنّتها تتبع الميليشيات المُسلحة المُوالية لحكومة السرّاج.

ونفى المنصوري في تصريحات لصحيفة “الاتحاد” الإماراتيّة أن تكون القوات المسلحة قد تراجعت عن مواقعها التي تُسيطر عليها في ضواحي العاصمة، مُنوّهاً بأن مثل هذه الأخبار التي تتداولها المنصات الإعلامية المُوالية للإخوان ما هي إلا مُجرد شائعات الغرض منها تضليل الصورة الحقيقية لعزيمة الجيش وتقدّمه.

كما نقلت “الاتحاد” عن مصادر عسكريّة، أن القصف الذي تعرضت له منطقة مشروع الهضبة أمس الاثنين، كان بصواريخ نوع “جراد” وخرجت من مواقع المجموعات المُسلحة التابعة لحكومة السرّاج غير الدستوريّة.

كشف آمر غرفة عمليات المنطقة الغربية اللواء عبد السلام الحاسي عن خلافات بين الميليشيات المسلحة على توزيع الآليات والمعدات الواردة من تركيا.

وأكد آمر غرفة عمليات المنطقة الغربية أن الخلافات التي اندلعت بين تلك الميليشيات تسببت في نشوب صراعات بين عناصرها على الآليات والمدرعات.

وذكر اللواء الحاسي في تصريحات صحفيّة أن سلاح الجو التابع للقوات المسلحة استهدف معسكر النقليّة.

وكانت الميليشيات المُسلحة التابعة لحكومة السراج قد استلمت شُحنة مُدرعات تركية، منذ نحو أسبوع، في خرق لحظر الأسلحة المفروض على ليبيا بموجب الفصل السابع الذي صدر عن مجلس الأمن في 2011.

ووصلت شحنة الأسلحة المُكونة مما يزيد عن الـ40 مدرعة تركية الصنع إلى ميناء طرابلس، فيما أفادت عدة مصادر مُتطابقة إلى إنها وصلت من ميناء سامسون في تركيا.

ونشرت المجموعات المُسلحة حينها صوراً ومقاطعاً مُسجلة تُظهر المدرعات التركية فور وصولها وسط غياب تام للمجلس الرئاسي وحكومة السراج التي لم تُعلن أو تصدر أي بيانات بالخصوص.

وكان الرئيس التركي رجب طيب أردوغان أكد في تصريحات سابقة أن بلاده ستسخر كل الإمكانات لدعم حكومة السراج، ضد الجيش الوطني، فيما يرى مراقبون أن هذا التصريح يندرج في خانة ملء الفراغات والخسارات التي واجهها سلطان تركيا، محاولاً تعويضها في ليبيا.

كشف عضو مكتب المدعي العام العسكري بالقوات المسلحة عادل الحضيري، عن نقل الطيار المرتزق، “جيمي ريس”، بعد القبض عليه إلى سجن في بنغازي، حيث أدلى بمعلومات خطيرة.

الحضيري أوضح في تصريحات لوكالة “نوفا” الإيطالية، أن الطيار المرتزق كشف عن أن تجنيده في قاعدة الكلية الجوية في مصراتة لم يكن فرديًا، بل كان ضمن عملية منظمة بدأت منذ أكثر من أربع سنوات، بهدف بناء قوة جوية بالمدينة، بعد أن رفض الطيارون الليبيون القتال مع ”الميليشيات الإسلامية” التي تسيطر على المدينة.

وأشار عضو مكتب المدعي العام، إلى أن الطيار المرتزق ذكر أن هناك طيارين ومهندسي طيران وفنيين من الإكوادور، يعملون في القاعدة منذ 2014، إضافة إلى طيارين آخرين من البرتغال.