2024-11-23

أكد المسؤول الإعلامي في اللواء 73 مشاة المنذر الخرطوش أن مجموعة محسوبة على جبهة النصرة قدمت إلى العاصمه طرابلس من تركيا مع شحنة المدرعات (كيربي).

وأضاف الخرطوش أن هذه المجموعه متواجدة بنسبة كبيرة في الزاوية وهي خليط من الجنسيات المختلفة ومنهم من يحمل الجنسية الليبية وكان يقاتل في سوريا.

وقال المسؤول الإعلامي :”إن هناك جماعة تابعة لتنظيم داعش الإرهابي في مدينة الزاوية تحت مسمى كتيبة “أبو عبيدة” تحت قيادة المدعو “شعبان هدية” المتواجد في المغرب”.

وأفاد الخرطوش أن عدد من مدرعات (كيربي) متواجد في مدينة مصراتة وسيتم تسليمها لمجموعة الإرهابي إبراهيم الجضران الذي بدوره يجند عددًا من العصابات التشادية.

وأوضح أنه تم رصد كافة تحركاتهم، لافتا إلى أن لمبعوث الأممي إلى ليبيا غسان سلامة تحدث عن هذا الأمر ولا يوجد رد فعل حتى الآن من الجانب الدولي.

كشفت بلدية بنغازي أنها تدرس إمكانية تحويل مبنى كاتدرائية بنغازي إلى متحف أثري يضم القطع الأثرية والتاريخية للمدينة.

وأشارت البلدية عبر صفحتها الرسمية إلى أنها بدأت العمل على صيانة وترميم الكاتدرائية الشهيرة، بعد زيارتها برفقة مراقب آثار بنغازي، واتخاذ ما يلزم للحفاظ عليها، باعتبارها معلما من معالم بنغازي التاريخية.

وأكدت بلدية بنغازي أنها تعمل على الحفاظ على ذاكرة المدينة التاريخية، التي ترجع إلى ما قبل التاريخ الميلادي، وتقوم بكل ما من شأنه الحفاظ على معالم المدينة التاريخية.

جدد مكتب الإعلام بالقيادة العامة للقوات المسلحة تعليماته بعدم نشر أي معلومات عن مواقع القوات المسلحة في ضواحي طرابلس لمنع حدوث أي استهداف للمحاور التي تتواجد بها قوات الجيش.

وقال بيان المكتب الاعلامي التابع للقيادة العامة بأن الهدف من التعليمات هو إتمام عملية السيطرة وتأمين المواقع التي وصلها الجيش بشكل طبيعي.

وأشار البيان بأنه نبه مرارا وتكرارا بعدم الاندفاع ونشر تحركات الجيش نظراً لخطورته على القوات المسلحة وأن هناك تعليمات تقضي بتتبع من ينشر مواقع الجيش قبل إزالة الصبغة السرية عنها، منوهاً إلى أن من ينشر أي معلومات أو صور لقوات الجيش، سيُعرض نفسه للمسائلة القانونية.

فندت شعبة الإعلام الحربي بالقوات المسلحة الشائعات المتداولة حول قصف سلاح الجو لفندق ريكسوس بمدينة طرابلس.

وأكدت الشعبة في توضيح نشرته اليوم بالخصوص أن القوات المسلحة لا علاقة لها بهذا القصف وأن سلسلة الغارات التي نفذتها مقاتلات سلاح الجو التابعة للقيادة العامة لم تستهدف هذا الموقع.

سلطت صحف عربية صادرة صباح اليوم السبت، على تطورات الشأن الليبي وخاصة العمليات العسكرية التي تشنها القوات المسلحة لتحرير العاصمة طرابلس منذ 4 إبريل الماضي.

جريدة «الخليج» الإماراتية وفي مقال للكاتب الحسين الزاوي تحت عنوان «المناطق الرخوة في الساحل الإفريقي»، أشار فيه الكاتب إلى الانفلات الأمني في دول الساحل والذي بدأ يمتد إلى الدول المجاورة لها ويهدّد عدداً كبيراً من الدول الإفريقية، التي تعتمد إلى حد كبير على عائدات السياحة.

وأضاف الكاتب أنه من الواضح أن التردي الأمني في دول الساحل، بات يُسهم في إشاعة حالة من عدم الاستقرار السياسي في دول المنطقة، التي تعاني أصلاً فشلاً مؤسساتياً وصعوبات كبيرة في مجال التنمية، ومديونية خانقة تجاه المؤسسات المالية الدولية

وأكد أن الانفلات الأمني في دول الساحل، تضاعفت خطورته منذ انهيار مؤسسات الدولة في ليبيا؛ حيث أسهمت فوضى السلاح في هذا البلد في تزايد وتيرة الهجمات المسلحة في دول المنطقة؛ كما أن الأزمة السياسية الراهنة في الجزائر التي تملك حدوداً مشتركة مع بعض دول الساحل، جعل مسؤولي هذه الدول يعبّرون مؤخراً عن مخاوفهم بشأن الأوضاع في الجارة القوية الجزائر.

أعلنت وحدات القوات المسلحة أنها أحرزت تقدمًا خلال الأيام الثلاثة الماضية في عدة مناطق جنوب وشرقي العاصمة الليبية طرابلس، مؤكدا سيطرتها على منطقة الأحياء البرية.

وقال مسؤول المركز الإعلامي للواء 73 مشاة المنذر الخرطوش في تصريحات إعلامية إن الجيش الوطني تمكن من تدمير 16 آلية للميليشيات المسلحة في طرابلس باستخدام الأسلحة الذكية ، وعدد كبير منها دمر بقوة سلاح الجو وغنم 3 آليات وخسائر بالجملة في صفوف تلك الميليشيات ”.

من جانبها أعلنت شعبة الإعلام الحربي أن الوحدات العسكرية بالقوات المُسلحة تتقدم بخطى ثابتة في جميع محاور القتال بالعاصمة طرابلس وتحقق الانتصارات.

وبينت شعبة الإعلام الحربي عبر صفحتها بموقع “فيسبوك” أن قوات الجيش أحرزت تقدمات أمس الجمعة في كافة المحاور وأهمها محور طريق مطار طرابلس، وكبّدت قوات حكومة الوفاق الخسائر ما أجبرهم على الفرار وترك مواقعهم.

جدّد مجلس أعيان الزنتان، دعمه المطلق لمجلس النواب والحكومة المؤقتة المنبثقة عنه، ورفضه أي أجسام سياسية تنتحل صفة الرسمية في ليبيا، وصناعة غطاء  سياسي وتنفيذي للجماعات المسلحة التي وصفها بـ”المليشيات”.

واستنكر المجلس في بيان له الدعم المادي والمعنوي لكيانات الإسلام السياسي وأذرعها الإرهابية، كجماعة الإخوان المسلمين والجماعة الليبية المقاتلة ومجالس الشورى وداعش والقاعدة، في ليبيا. بحسب وصف البيان.

وأكد المجلس أن موقف مدينة الزنتان واضح مند 5 سنوات في تصدّيها للجماعات المسلحة، ومطالبتها بالجيش والشرطة ودعم وتفعيل مجلس النواب.

وأشار البيان إلى أن سبب صدروه يعود لبطلان أي لجنة أو بيان خارج تبعية مجلس أعيان قبائل الزنتان.

وكان المجلس قد أصدر في الرابع من شهر أبريل الماضي، بيانا رحّب فيه بتحركات الجيش الوطني نحو العاصمة طرابلس.

تداول نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي، مقطع فيديو لآمر ميليشيا “ثوار طرابلس” المدعو “هيثم التاجوري”، وهو يتهجم على النساء في طابور المصارف في العاصمة طرابلس.

ويظهر الفيديو التاجوري، وهو يهدد ويتوعد بصوت عالي أحد النساء، وذلك وسط استياء السيدات الحاملات للكراسي في طابور المصرف من طول الانتظار.

أعلنت الهيئة الوطنية للموارد المائية بالحكومة المؤقتة، اليوم، الانتهاء من أعمال صيانة خط الصرف الصحي المتهالك في منطقة المساكن بمدينة بنغازي.

وكانت الهيئة قد باشرت أعمال الصيانة بالتنسيق مع المجلس التسييري لبلدية بنغازي، والتي تمثلت في توفير مضخة شفط المياه، والانتهاء من أعمال صيانة الخط المتهالك عند تقاطع الطريق الدائري الرابع، حيث تكفلت الشركة العامة للمياه والصرف الصحي بأعمال تنظيف غرف الصرف الصحي، وشفط المياه الراكدة بالمستنقع في مفترق المساكن.

قال رئيس لجنة العلاقات الخارجية بمجلس النواب يوسف العقوري إن دور القوات المسلحة دور وطني فيما يتعلق بالقضاء على الإرهاب والمليشيات التي عاثت في الأرض فسادا بسيطرتها على العاصمة وأصبحت عثرة أمام تطبيق الشعب للديمقراطية والتداول السلمي للسلطة.

العقوري أوضح لـ “سبوتنيك” أمس الخميس أن شروط القائد العام للقوات المسلحة المشير خليفة حفتر لوقف إطلاق النار نابعة من الشعب الليبي فيما يتعلق بتطهير ليبيا من المليشيات.

وأكد العقوري أنه مع الحوار بين الأطراف الليبية وفي نفس الوقت ضد سفك دماء التي يتعرض له أبناء ليبيا ، لافتاً إلى أن الطرف الآخر سيكون له شروط لوقف إطلاق النار وهو العودة للنقطة التي انطلق منها الجيش وهو يقوم بواجبه لتطهير البلاد من هذه المجموعات ومن الصعب عودة الجيش ما يقارب ألف كيلو من تخوم طرابلس.

وأشار إلى أن هناك دول تدعم الطرف الآخر فيما يتعلق بسيطرتها على مفاصل الدولة ، موضحا أن إيطاليا لها دور في عدم الإستقرار في ليبيا بالإضافة إلى قطر وتركيا لأن لديها مصالح خاصة ولكن يفترض أن تكون هذه المصالح وفق العلاقات الدولية أو الاحترام المتبادل.