2024-11-04

صحف دولية

نقلت صحيفة “واشنطن بوست” الأمريكية عن صحيفة “أحوال” التركية؛ أن معلومات سبق وأن وثّقتها منظمات أممية وحقوقية، مفادها قيام تركيا بإرسال ما يتراوح بين 3500 و3800 مقاتل سوري إلى ليبيا خلال فترة قصيرة جداً.

وأوضح التقرير الصادر عن المفتش العام لوزارة الدفاع الأمريكية؛ أنّ أنقرة أرسلت ذلك العدد من المقاتلين “المرتزقة” إلى ليبيا خلال الأشهر الثلاثة الأولى من العام الحالي، وعرضت الجنسية على الآلاف منهم، الذين يقاتلون مع مليشيات طرابلس ضد القوّات المسلّحة الليبية بقيادة المشير خليفة حفتر.

وأشار التقرير إلى أن السلطات الأمريكية لم تجد دليلا قاطعاً على انتماء هؤلاء المرتزقة إلى تنظيمات متطرفة مثل داعش أو القاعدة، موضحًا أن الدافع الأكثر ترجيحاً لهم كان السخاء المالي المقدّم، أكثر من أن تكون الأيديولوجية أو السياسة هي من حرّكتهم للقتال في ليبيا والعمل كمرتزقة.

كشفت “وكالة رويترز” عن سعي أنقرة للحصول على قاعدتين عسكريين في ليبيا، لضمان موقع عسكريّ دائم في منطقة حوض المتوسط.

و أضاف “رويترز” أن الوجود التركي في “قاعدة الوطية” ممهدا لاستخدم “قاعدة مصراتة البحرية” في المستقبل القريب.

كشف الصحفي الروسي “ألكسندر مالكيفيتش” أنّه تعرّض للابتزاز في مكالمة هاتفية نشرها كانت قد دارت بينه وبين المدعو “خالد المشري” رئيس ما يعرف بالمجلس الأعلى التابع لمليشيات السرّاج في العاصمة طرابلس.

وأشار الصحفي الروسي أن المدعو “المشري” طلب تنسيق مقابلة بين المدعو السرّاج والرئيس الروسي “فلاديمير بوتين” كنوعٍ من المقايضة والتأثير على روسيا في موقفها حيال المشهد الليبي نظير الإفراج عن العالِمَين الروسيَّين المحتجزين لدى إحدى المليشيات الإرهابية بالعاصمة طرابلس .

ووصف “مالكيفيتش” المكالمة قائلاً: “بطريقة لا تليق بشخصية سياسية عرض المشري أن يتدخل في الإفراج عن العالمَين الروسيّين وأن يؤثر بشكل كبير على مصير كلٍ من العالمين الروسيين سويفان وشوغالي أو تعقيد الأمور أكثر بالنسبة لهما” مشيراً إلى أن الحوار كان ابتزازاً جلياً من المشري للتأثير على الموقف الروسي تجاه الأوضاع بالساحة الليبية مقابل الإفراج عن الاثنين.

العالمَان الروسيَان اُعتقلا بالعاصمة طرابلس في مايو العام الماضي بتهمة التجسس، بينما كانا يقومان باستطلاعٍ للرأي العام في طرابلس قبل القمّة الروسية الإفريقية ليقضيا كل هذه المدة دون محاكمة وسط مصير مجهول للاثنين حتّى اللحظة.

كشف موقع “المونيتور” الأمريكي المختص بشؤون الجماعات الإرهابية، قيام النظام التركي بتجنيد أطفال سوريين وإرسالهم إلى ليبيا لمقاتلة القوات المسلحة العربية الليبية.

وأكّد الموقع الأمريكي أن مصادر مطّلعة تؤكد وجود مقاتلين مراهقين ضمن مجموعات المرتزقة المدعومة من تركيا، حيث يتم استخراج وثائقهم الثبوتية المزوّرة من قبل السلطات التركية، ومن ثم يتم تدريبهم على حمل واستخدام السلاح في معسكرات تدريب للمراهقين تديرها فصائل المعارضة السورية المدعومة من النظام التركي.

قامت الوكالة الروسية للأنباء “سبوتنيك”، بإجراء مقابلات مع العديد من المرتزقة السوريين الذين تم القبض عليهم من قبل وحدات القوات المسلحة في العاصمة طرابلس، وذكرت الوكالة أن جلّ المرتزقة السوريين تم جلبهم مقابل أموال طائلة، مؤكدا أن مهمتهم انحصرت على حراسة القواعد التركية. وكشفت وكالة “سبوتنيك” عن أحد المرتزقة قوله: إن الضباط الأتراك يُلزمون قادة الفصائل بإجبار المقاتلين بتوقيع عقود عمل لثلاثة أشهر في ليبيا والحصول على مبلغ 2000 دولار أمريكي، ولكن الطرف التركي تخلّف عن الدفع بعد قضاء المدة المحددة.

كما ذكر أحد الموقوفين قوله: “وُكّلنا بمهمة مراقبة مقرات “مراصد الاستطلاع” التي تتبع للقوات التركية بالعاصمة طرابلس، ولكن بعد وصولنا قامت وحدات من الجيش الليبي بمداهمة هذه المقرات وتم القبض علينا جميعا”.
وتُظهر هذه الاعترافات مدى ضعف القوة العسكرية لميليشيات حكومة السراج. مما يؤكد قرب انهيار صفوفها أمام التقدمات الكبيرة التي تقوم وحدات القوات المسلحة العربية الليبية في جميع محاور العمليات القتالية في العاصمة.

 

أعلنت صحيفة “ديلي ميل” البريطانية، عن توصّل باحثين من الولايات المتحدة الأمريكية لدواء يستخدم لعلاج السرطان قد يعزّز مناعة الأشخاص ضد إصابتهم بوباء كورونا، وذكرت الصحيفة أن دواء “aptamer”، يعمل على منع استنساخ الخلايا السرطانية، مما يوقف فرص انتشار الفيروس في جسم المصاب، وذلك وفق تقرير فريق للباحثين من جامعة “لويفيل” بولاية كنتاكي الأميركية.

كشفت صحيفة التايمز “المالطيّة” عن عملية اعتداء على شحنة مكونة من 50 ألف بذلة طبية كانت متجهة إلى الأراضي المالطية، وذكرت الصحيفة ان الشحنة موجودة في مستودع شحن تركي، مشيرة إلى احتماليّة بيعها في السوق السوداء وهو ما يخالف قوانين منظّمة التجارة حول العالم.

وأوضحت الصحيفة أن مالطا وضعت خطة لتجنب حرب المزايدة العنيفة، من خلال التفاوض مباشرة مع الحكومة الصينية، في ظل مؤشرات تشكك في وصول المعدات إلى مالطا.

 

بعد ترشح الروائية عائشة الأصفر لجائزة البوكر عن روايتها “حرب الغزالة” ، أُعلن مساء أمس الثلاثاء في إمارة الفجيرة بدولة الإمارات العربية عن فوز الروائي الليبي “عبدالله الغزال” بالترتيب الأول في جائزة راشد للإبداع، في فئة الرواية عن روايته (أضحية الماء والطين) .
و كشفت الجائزة عن أسماء الفائزين في فئات الجائزة، أدب الأطفال ، القصة القصيرة ، الشعر، المسرح، الدراسات النقدية، الرواية الإماراتية، الرواية (كبار)، الرواية (شباب)، الدراسات والبحوث التاريخية، وذلك بالفجيرة ضمن مهرجان الفجيرة الدولي للفنون.

و كان الفائزون على النحو الآتي :

في فئة الرواية – كبار؛ (المركز الثالث) سراج قنديل زيدان (مصر)، (المركز الثاني) أميرة غنيم (تونس)، (المركز الأول) عبدالله الغزال (ليبيا).

فئة أدب الأطفال، المركز الثالث، إيمان حسني (الأردن) عن “أجنحة الورد”، والمركز الثاني، أسماء فتحي نجدي (مصر) عن “أبي هو بطلي”، والمركز الأول؛ هيفين أحمد (سوريا)، عن “مملكة واحة الألوان”.

في فئة المسرح، المركز الثالث، لينا (سوريا)، والمركز الثاني عنتر حمو (سوريا)، والمركز الأول، عبدالمنعم بن السايح (الجزائر).

و في فئة القصة القصيرة ، المركز الثالث؛ محمود صلاح سعد (مصر)، والمركز الثاني، فاطمة إبراهيم العامري (الإمارات)، والمركز الثالث؛ ميلود يبرير (الجزائر).

وفاز في فئة الشعر، المركز الثالث، محمد حسن صالح (العراق)، والمركز الثاني، عبدالله موسى (بوركينا فاسو)، والمركز الأول، محمد أحمد حسن (مصر).

وفي فئة الدراسات النقدية فاز؛ المركز الثالث؛ أحمد راسم خولي (فلسطين)، المركز الثاني؛ عبدالرحمن ابعيوي (المغرب)، المركز الأول؛ محمد إسماعيل اللباني (مصر).

وفي فئة الدراسات والبحوث التاريخية فاز؛ (المركز الثالث)؛ محمد أحمد محمد (مصر)، (المركز الثاني)؛ عبدالحميد حسين حمودة (مصر)، و(المركز الأول)؛ آمنة الشحي.

وفاز في فئة الرواية – شباب؛ (المركز الثالث) آمنة بن منصور (الجزائر)، (المركز الثاني) عبدالرشيد هميسي (الجزائر)، (المركز الأول) ميثم هاشم طاهر (العراق).

 

ندّد وزيرُ الدّفاع اليُوناني “نيكوس بانايوتوبولوس”، ونظيرتهُ الفرنسيّة “فلورنس بارلي” بتصرّفات تركيا غير القانونية في ليبيا.
جاء ذلك خلال اجتماعهما يوم أمس الإثنين في العاصمة اليُونانية أثينا – حسب نقل لوسائل إعلام قُبرصية.
وفيما يتعلق بمذكّرة التفاهم الموقّعة بين تركيا وحكومة السّرّاج غير الشرعية بشأن تحديد المناطق البحرية في البحر المتوسط.

وبيّنَ “نيكوس” أنّه من المفترض لأيّ حلّ سياسي في ليبيا أن يتضمّن إلغاء هذه المذكرة.
مِن جانبها أشارت “بارلي” إلى أنّ الاتّحاد الأوروبي وفرنسا ندّدا بشدّة بمذكّرة التفاهم هذه، مؤكّدة أنّ الوجود البحري الفرنسي في المنطقة يردع الأعمال الفردية، مثل الأعمال التي تمارسها تركيا في المناطق البحرية التي لا تخضع لسيادتها.

في تصريح لوسائل إعلام تركية , صرح رأس النظام التركي رجب طيب أردوغان , بسقوط قتلى إثر ضربة دقيقة نفذتها القوات الجوية الليبية في 18 فبراير الجاري , على موقع تتخذه المليشيات قاعدة لانطلاق عملياته الإرهابية بميناء طرابلس , ويرجح المراقبون ظهور هذا التصريح المدوّي نظرا للأهمية الاستراتيجية للشخصيات المعلن عنها , فقد قتل في الهجوم الجنرال “خليل سويسال” عضو هيأة الأركان في الجيش التركي , وقائد القوات التركية في ليبيا والمسؤول الأول عن غرفة العمليات الرئيسية وإدارة هجمات الطائرات المسيرة الذي تولّى في وقت سابق إدارة العمليات العسكرية لعملية “درع الفرات” بشمال سوريا , وقتل في الهجوم أيضا عقيد في المخابرات التركية يدعى “أكخان” المشرف الرئيسي على تسليم الأسلحة لحكومة السراج