2024-10-18

اليوم: 15 مايو، 2019

قررت اللجنة المنظمة لبطولة الأمم الأفريقية، برئاسة المهندس هاني أبو ريدة، تخفيض أسعار تذاكر الدرجة الثالثة لمباريات منتخب مصر في البطولة، خلال دورها الأول إلى 150 جنيهًا بدلًا من 200 جنيه.

وأكدت اللجنة عبر بيان رسمي أنها قررت تخفيض الأسعار لتخفيف العبء المالي عن جماهير كرة القدم المصرية وزيادة تواجدها في المدرجات لتشجيع منتخب بلادها والاستمتاع بالبطولة التي تقام على أرض مصر.

وقال البيان “جاء هذا القرار بالتنسيق مع الجهات المعنية، وبناء على الدراسات التي أجريت في هذا الشأن وراعينا فيها العوامل المحددة لأسعار التذاكر مقارنة بالبطولات السابقة، وعدد السكان ومتوسط دخل الفرد وتكاليف تجهيز الاستادات والقيمة التسويقية للبطولة”.

وأكدت اللجنة المنظمة للبطولة أنها كانت تود لو باستطاعتها تخفيض قيمة تذاكر الدرجة الثالثة لأقل من ذلك أو جعلها مجانية، إلا أن عوامل تحديد أسعار التذاكر في البطولات الكبيرة حالت دون ذلك.

وكانت انتقادات عنيفة قد وجهت لاتحاد الكرة واللجنة المنظمة بسبب ارتفاع أسعار التذاكر.

أعلن موقع التواصل الاجتماعي تويتر يوم الاثنين أنه أصبح بإمكان المستخدمين إضافة صورة، أو فيديو، أو صورة متحركة GIF إلى “إعادة التغريد”، وذلك بدلًا من النص فقط.

وقالت الشركة في تغريدة عبر حساب الدعم الخاص بها على موقعها: “من السهل أن تعبر عن نفسك من خلال إعادة التغريدة مع تعليق. ولكن ماذا لو استطعت أن تخطو خطوة إلى الأمام ليشمل ذلك الوسائط المتعددة”.

وأضافت تويتر في تغريدتها: أنه اعتبارًا من اليوم يمكن للمستخدمين إعادة التغريد باستخدام الصور، أو مقاطع الفيديو، أو صور GIF، وذلك عبر تطبيقها على نظامي أندرويد، وآي أو إس، بالإضافة إلى موقعها على الويب.

ومع أن التحديث الجديد لا يعد تغييرًا كبيرًا، إلا أن دعم إضافة الصور ومقاطع الفيديو إلى إعادة التغريد سوف يؤثر بدرجة كبيرة على كمية الوسائط المتعددة التي تُشارك على تويتر، خاصةً أن إعادة التغريد مع تعليق يعد سلوكًا شائعًا للمستخدمين على الموقع.

ويُعتقد أيضًا أن التحديث يمثل خطوة أخرى يبعد تويتر عن هدفها الأصلي الذي انطلقت معه قبل أكثر من 10 سنوات، كمنصة تعمل بديلةً عن الرسائل النصية القصيرة مع كل القيود المصاحبة لهذا النهج.

وخلال السنوات الماضية، سعت الشركة إلى إحداث تغييرات كبيرة على منصتها، فأصبحت تدعم الوسائط المتعددة أكثر فأكثر، ثم زادت في عام 2017 الحد الأقصى للحروف من 140 إلى 280.

كشفت مجموعة “غوغل” عن هاتف بأداء عال سيباع بسعر متوسط، في تحدٍّ للمنحى السائد لدى كبرى الشركات العاملة في قطاع الهواتف الذكية أخيرا والقائم على طرح أجهزة بأسعار آخذة في الارتفاع.

هذا الهاتف الجديد من طراز “بيكسل 3 ايه” مزود بخصائص مختلفة مرتبطة بتقنيات الذكاء الاصطناعي كتلك الموجودة في أغلى الأجهزة المصنعة من المجموعة.

وسيباع الهاتف بسعر يبدأ بـ399 دولارا في الأسواق الأميركية، على ما أكد مسؤولو “غوغل” خلال المؤتمر السنوي للمطورين قرب مقر الشركة في مدينة ماونتن فيو بمنطقة سيليكون فالي.

وقال رئيس قسم المعدات الالكترونية في المجموعة ريك أوسترلو: “لقد سُجل منحى مقلق أخيرا نحو طرح هواتف عالية الجودة بأسعار آخذة في الارتفاع. لذا تحدينا أنفسنا لتقديم تجربة من المستوى الرفيع عبر جهاز بيكسل 3 ايه بسعر يبدأ بـ399 دولارا”.

وبات الهاتف الجديد متوافرا عبر المتجر الإلكتروني لمجموعة “غوغل”.

وأشار أوسترلو إلى أن سعر هذا الجهاز يوازي تقريبا نصف سعر أحدث الهواتف لكنه مزود بكاميرا ومساعد افتراضي ومزايا تقنية أخرى موجودة في أحدث الأجهزة.

وأوضح المدير التنفيذي لمجموعة “غوغل”، سندار بيشاي، خلال مناقشة الخطوات المتخذة لتعزيز الخصوصية والأمان لدى المستخدمين، أن الاستعانة بالذكاء الاصطناعي في إنجاز عدد أكبر من المهام عبر الهواتف الذكية يعني تشارك معلومات أقل مع مراكز البيانات الإلكترونية.

وقال بيشاي: “نؤمن بقوة أن الخصوصية والأمان حق للجميع”.

ويأتي إطلاق هذا الجهاز الجديد بعدما رفعت “آبل” و”سامسونغ” من أسعار الأجهزة الجديدة إلى ما فوق ألف دولار، فيما يباع الجهاز الأكثر تطورا من “غوغل” بسعر 800 دولار.

ويحمل “بيكسل 3 ايه” مزايا “جذابة للغاية للمستخدمين غير الراغبين في دفع مبالغ كبيرة”، وهو يشكل تهديدا لمجموعة “سامسونغ” الرائدة في سوق الهواتف الذكية حول العالم، وفق المحللة في “كرييتيف ستراتيجيز” كارولينا ميلانيزي.

وأطلقت “غوغل” أيضا جهاز “نست هاب ماكس” اللوحي الذي يحوي شاشة بقياس 10 إنشات (25 سنتيمترا) وهو مزود بكاميرا وميكروفون ونظام للصوت ومساعد افتراضي.

وسيباع هذا الجهاز بسعر 229 دولارا لدى طرحه في فترة لاحقة هذه السنة في الولايات المتحدة وبريطانيا وأستراليا.

 

أبدت شركة الاتصالات الصينية “هواوي” استعدادها لتوقيع اتفاق “عدم تجسس” مع دول بينها بريطانيا، بحسب ما أعلن رئيسها، الثلاثاء، وذلك بعد أن شدد الأمين العام لحلف “الناتو” على ضرورة حماية بريطانيا لأمن شبكاتها الخلوية.

وزار رئيس “هواوي” ليانغ هوا بريطانيا التي تجري حكومتها تقييما لمخاطر السماح للمجموعة الصينية بالمشاركة في بناء شبكة الجيل الخامس (5 جي).

وقال ليانغ هوا “نحن مستعدّون لتوقيع اتفاقات عدم تجسس مع حكومات، ولا سيما حكومة المملكة المتحدة، نؤكد فيها التزامنا ونضمن التزام معداتنا بمعايير عدم التجسس وعدم الاختراق”، وفق ما نقلت “فرانس برس”.

وحاليا تمتلك هواوي، القدرات الأكثر تطورا والأقل كلفة لبناء شبكة الجيل الخامس في العالم، لكن واشنطن تحذر لندن من أنها قد تضطر لتقليص التعاون الأمني والاستخباراتي معها إذا أعطت بكين دورا فاعلا في بناء الشبكة.

وأقرت الصين في عام 2017 قانونا يجبر الشركات الصينية على مساعدة الحكومة في قضايا الأمن القومي، وهو ما فاقم الهواجس الأميركية.

بدوره قال الأمين العام لحلف شمال الأطلسي، ينس ستولتنبرغ، الذي يزور بريطانيا، الثلاثاء، إن أمن الشبكة يكتسب أهمية قصوى بالنسبة للحلف.

وقبيل لقائه رئيسة الوزراء البريطانية تيريزا ماي، شدد ستولتنبرغ في مؤتمر للأعمال في لندن على “الأهمية القصوى لهواوي وشبكة الجيل الخامس”.

وبعد أن أقر بحق بريطانيا وكافة الدول الأعضاء في الحلف بأن تتّخذ قراراتها الخاصة بالنسبة للصين وشبكة الجيل الخامس، أكد أن الحلف يشدد على أهمية اتخاذ القرارات بطريقة تضمن أمن الشبكات، مشيرا إلى أنه “لا مجال للهروب من معالجة هذه المسائل”، مضيفا “سوف نضمن أمن شبكاتنا”.

وقد وضع النقاش حول هواوي بريطانيا في صلب معركة هيمنة عالمية محتدمة بين الصين والولايات المتحدة، وأدى النقاش إلى انقسام داخل حكومة ماي بين وزراء يعتبرون الصين شريكا تجاريا مهما لبريطانيا بعد بريكست وآخرين يعتبرون بكين مصدر تهديد.

وأقالت ماي هذا الشهر وزير الدفاع، غافين وليامسون، أحد أشد معارضي الصين، على خلفية تسريب معلومات تفيد بأن الحكومة ستسمح لهواوي بتأدية دور محدود في بناء شبكة الجيل الخامس.

 

في الوقت الذي تتسابق فيه شركات تقنية في تطوير هواتف ذكية قابلة للطي، أعلنت شركة “لينوفو” عن مشروع كمبيوتر لوحي قابل للثني.

وعرضت الشركة في مؤتمرها، الذي انعقد بولاية فلوريدا الأميركية، أول نموذج لكمبيوتر لوحي قابل للطي، سيندرج ضمن عائلة “ثنك باد إكس 1″، ويتوقع إطلاقه رسميا العام القادم.

ووفق ما ذكر موقع “إنغادجت” التقني، لم تكشف الشركة الصينية عن تفاصيل تقنية خاصة بالجهاز، وذلك خوفا من وجود منافسين لها قد يفكرون بدورهم في الدخول لهذا الميدان.

ومن بين المواصفات التي كشفها الموقع، أن شاشة الكمبيوتر من نوع “أوليد” وبقياس 13.3 إنشات، وتعمل بأسلوب يشبه “غالاكسي فولد” من “سامسونغ” القابل للطي.

وبحسب “لينوفو” فإنها عملت على تطوير المفصل الذي يثني الشاشة، فضلا عن الاهتمام بشكل كبير في جوانب تتعلق بالحماية ومتانة الشاشة، وتخفيف وزن الجهاز بشكل كبير، وإضافة قلم للكتابة على الشاشة.

وبمقدور الجهاز اللوحي أن يتحول إلى كمبيوتر مكتبي، إذ أنه يدعم توصيل لوحة مفاتيح وماوس بتقنية “بلوتوث” اللاسلكية.

ويتوقع خبراء تقنيون أن تكون هناك خيارات توصيل أخرى مثل منفذ “يو إس بي”، كما أن عمر البطارية سيمتد ليوم كامل، وسيدمج مكبرات صوت ثنائية وكاميرات ويب.

أعلنت مجموعة فيسبوك، الأربعاء، تشديد القيود على خدمة البث المباشر لمنع التشارك الواسع لتسجيلات عنيفة، كما حصل خلال مجزرة مسجدي كرايست تشيرتش في نيوزيلندا.

والأشخاص الذين خالفوا قواعد معينة، بينها تلك التي تمنع “الأشخاص والمنظمات الخطيرة”، سيحرمون من استخدام خدمة فيسبوك لايف للبث المباشر، بحسب ما أعلن نائب رئيس شؤون النزاهة غاي روزن.

وذكر روزن في بيان “في أعقاب الهجمات الإرهابية الأخيرة المروعة في نيوزيلندا، أجرينا مراجعات لما يمكننا القيام به لمنع استخدام خدماتنا في التسبب بأذى أو نشر الكراهية”.

وفي مارس الماضي، قام رجل من المنادين بتفوق العرق الأبيض بإطلاق النار في مسجدين في كرايست تشيرش، مما أدى إلى مقتل 51 شخصا. وبث الهجوم مباشرة على فيسبوك من كاميرا مثبتة على رأسه.

وسيتم تطبيق سياسة “ضربة واحدة” في خدمة فيسبوك لايف على مجموعة أوسع من المخالفات. وسيُمنع الذين ينتهكون سياسات خطيرة من استخدام هذه الخاصية بعد مخالفة واحدة.

أعلن المجلس البلدي لمدينة غات عن تأخر وصول شحنة الوقود المخصصة للمحطة الرئيسية في المدينة وذلك بسبب تعطل واحد من صهاريج نقل الوقود إلى المحطة 717.

وكان بلدي غات قد أعلن الاسبوع الماضي عن توصله لاتفاق مع شركة البريقة في المنطقة الشرقية لتوفير الوقود بعد أن أعلنت الشركة في طرابلس عن وقف الإمدادات للمنطقة الجنوبية والوسطى ومناطق الجبل بسبب سوء الاوضاع الامنية وحفاظا على سلامة سائقي شاحنات نقل المحروقات.

وأوضحت بلدية غات حينها أن الاتفاق ينص على أن تبلغ كمية البنزين التي ستصل نهاية الأسبوع المقبل، 100 ألف لتر، إضافة إلى شحنة بقيمة 50 ألف لتر من الديزل.

وصلت الى ميناء مدينة بنغازي باخرة السيارات شنقهاي على متنها 1700 سيارة مستوردة من السوق الكورية.

وكان قد استقبل الميناء في وقت سابق من الشهر الجاري نحو ستمئة سيارة مستوردة من السوق الامريكية بعد أنْ دخلت على متن الباخرة اماندا.

سبق ذلك دخول السفينة مونزا وعلى متنها ألف ومئة سيارة مستوردة من السوق الاوروبية وتشهد الموانئ الليبية عامة على حركة كبيرة في استيراد السيارات المستعملة.

وكان ميناء بنغازي البحري قد استقبل السبت الماضي 591 سيارة مُستوردة من الأسواق الأميركية قادمة على متن باخرة الحاويات “أماندا” التابعة لشركة الملاحة البحرية مديترنيان.

صدر مرسى البريقة شحنة من النفط الخام تقدر بستمئة ألف برميل وبحسب ما ورد من ميناءي البريقة والزويتينة فإن عملية التصدير تمت عبر ناقلة النفط تاهيتي دون ذكر البلد المورد للشحنة.

وكان المرسى قد أعلن في أبريل عن شحن نفس الكمية عبر الناقلة تايلوس إلى الصين قبل أن تتوجه ذات الناقلة لميناء الزويتينة لشحن أربعمئة ألف برميل ليبلغ إجمالي الشحنة مليون برميل.

وتسعى المؤسسة الوطنية للنفط للرفع من إنتاجها وعمليات تصديرها اليومية إلى أكثر من مليوني برميل مع حلول عام 2023.

قالت الصين إنها ستفرض رسوما على سلع أمريكية قيمتها 60 مليار دولار بداية من يونيو المقبل في تصعيد للحرب التجارية بين البلدين.

وتأتي هذه الخطوة بعد ثلاثة أيام من قرار الإدارة الأمريكية بمضاعفة الرسوم على السلع الصينية المستوردة.

وأدت هذه الحرب التجارية بين الصين والولايات المتحدة إلى هبوط في الأسواق المالية، إذ سجل مؤشر داو جونز تراجعا بنحو 600 نقطة.

وحذر الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، من رفع الرسوم، ولكن بكين لم تكن لتتحمل إجراءات ليست في مصلحتها.

ورفعت الصين الرسوم على 5000 سلعة أمريكية بنسب تتراوح ما بين 5 في المئة و25 في المئة.

وشملت زيادة الرسوم سلعا مثل اللحوم وأنواعا من الخضروات والعصائر وزيت الطهي والشاي والقهوة.

وقال المتحدث باسم الخارجية الصينية، جانغ شوانغ، في مؤتمر صحفي إن “الصين لن ترضخ أبدا للضغط الخارجي”.

وسجلت الأسواق المالية الأوروبية والأمريكية تراجعا بعد هذه التطورات.