2024-10-18

اليوم: 17 يونيو، 2019

أكد “أندرو وليامسون” نائب رئيس شركة هواوي للشؤون العامة والاتصالات أن الشركة الآن في طور إطلاق نظام التشغيل الخاص بها.

وأشار “وليامسون” في تصريحات صحفية إلى أن النظام الجديد المسمى بـ”هونغ منغ” سيحل محل نظام التشغيل الأميركي “أندرويد” في وقت سيتم فيه السعي لإطلاق العلامة التجارية الخاصة به.

بدورها كشفت المنظمة العالمية للملكية الفكرية “ويبو” تقديم “هواوي” طلبا رسميا لتسجيل العلامة التجارية لـ”هونغ منغ” في عدد من الدول.

وكانت الولايات المتحدة قد عدت شركة “هواوي” تهديدا للأمن القومي وأدرجت الشركة على القائمة السوداء لتمنع الشركات الأميركية من بيعها شرائح إلكترونية ومكونات أخرى إلا في حال الحصول على تصريح حكومي.

 

الشائع في عالم أجهزة اللاب توب أنه يأتي بشاشة واحدة وأسفل منها لوحة مفاتيح ميكانيكية، ثم حدث تطوير الفترة الأخيرة وأصبحت الشركات تمنح الشاشة ميزة العمل باللمس.

لكن شركة “أسوس” كشفت عن التصور المستقبلي لعالم اللاب توب وذلك بالكشف عن جهاز ZenBook    Duo و ZenBook Pro Duo وكلاهما يأتيان بشاشة أساسية وشاشة أخرى على نفس السطح مع لوحة المفاتيح.

وتقول “أسوس” إن الشاشة الثانية لزيادة الإنتاجية وسهولة التنقل بين التطبيقات وتعدد المهام، حيث النسخة العادية من اللاب توب تأتي بشاشة مقاس 14 انش وشاشة ثانوية مقاس 12.6 انش وكلتاهما بدقة FullHD.

كما يأتي اللاب توب بمعالج انتل Core-I7 من الجيل التاسع مع معالج رسومياتNvidia MX250 ورام حتى 16 غيغابايت وهارد من نوع SSD حتى 1 تيرابايت.

وتأتي النسخة برو من اللاب توب بشاشة اساسية مقاس 15.6 انش وشاشة ثانوية 14 انش وكلتهما بدقة 4K، ويأتي بخيارات من المعالج تصل حتى انتل core-i9 الجيل التاسع مع معالج رسوميات Nvidia GeForce RTX 2060 ورام حتى 32 غيغابايت و هارد من نوع SSD بسعة تصل الى 1 تيرا بايت.

ولا يبدو أن الشاشة الثانوية السفلية ستكون بديلةً للشاشة الرئيسية، حيث صممتها شركة أسوس لأداء العديد من المهام المحددة مثل عرض رموز التطبيقات واستخدامها بشكلٍ أسرع، أو لوحة رسم مصغرة، ولا تُعتبر بديلاً للوحة المفاتيح.

وتأتي الشاشةُ مع قلمٍ ضوئي يُمكن استخدامه في بعض المهام الفنية مثل التصميم على برامج الفوتوشوب والرسم.

وحاولت “أسوس” في فكرتها دمج فكرة اللاب توب مع جهاز آيباد برو من آبل والذي تستهدف بالآيباد فئة المصممين.

وزودت الشركة الجهاز بلوحة لمس قياسية على يمين لوحة المفاتيح تُستخدم بديلاً للفأرة وممكن تحويلها إلى لوحة أرقام من خلال بعض النقرات عليها.

واشتكى بعض المراجعين للاب توب المكان الذي اختارته أسوس على طرف الجهاز وليس في المنتصف كما اعتدنا لكن أسوس تؤكد أن المستخدم مع الوقت سوف يعتادُ على المكان الجديد.

حين أعلنت شركة شاومي العام الماضي عن هاتف بوكوفون 1 أحدثت ضجةً كبيرة بسبب مواصفاته القوية وسعره المنخفض، الأمر الذي شجّع شاومي وعلامتها التجارية، شركة “ريدمي”، على إطلاق جيلٍ جديد من الهاتف.

وأعلنت “ريدمي” عن هاتف “K20 Pro” مع تصميمٍ عصريّ وكاميرا أمامية في نافذة منبثقة تخرج من سقف الهاتف للأعلى عند فتح تطبيق الكاميرا.

وجاء الهاتف بشاشة مقاسها 6.39 إنش من نوع Super AMOLED محمية بطبقة جوريلا جلاس 5 بدقة Full HD + وكثافة 403 بكسل تشغل مساحة 91% من مساحة الهاتف الكلية.

أما من الداخل الهاتف يعمل بنظام أندرويد (Pie) مع واجهة MIUI 10 من شاومي ويعمل بمعالج ثماني النواة سناب دراجون 855 الموجود بالهواتف الرائدة بسرعة تردد تصل حتى 2.84 جيجاهيرتز.

كما جاء بأربع خيارات من حيث الذاكرة العشوائية وذاكرة التخزين الداخلي  الأولى برام 8 جيجابايت ونسخة ذاكرة التخزين الداخلية 256 جيجا بايت والثانية برام 8 غيغابايت ونسخة ذاكرة التخزين الداخلية 128 غيغابايت والخيار الثالث برام 6 غيغابايت ونسخة ذاكرة التخزين الداخلية 128 غيغابايت والخيار الرابع برام 6 غيغابايت ونسخة ذاكرة التخزين الداخلية 64 غيغابايت، وبالتالي لا يدعم تركيب ذاكرة خارجية.

ودعمت الشركة الهاتف بكاميرا ثلاثية العدسة الأولى بدقة 48 غيغابايت بفتحة عدسة 1.8 والثانية بدقة 8ميحابكسل  تدعم التقريب البصري مرتين بفتحة عدسة 2.4  والثالثة بدقة 13 ميجابكسل بزاوية واسعة وبفتحة عدسة 2.4 ومزودة بفلاش مزدوج والكاميرا الأمامية لصور السيلفي بدقة 13 غيغابايت.

وتأتي بطارية الجهاز بسعة 4000 ميلي أمبير وتدعم الشحن السريع، ويأتي بأسعار تبدأ من 1500 دينار ليبي حتى 1900 دينار ليبي وذلك وفقاً لمواصفاته الداخلية من حيث الذاكرة العشوائية وسعة التخزين.

 

في 365 يوما لا تزيد ولا تنقص هي أيام العام الماضي 2018 فقد وصلت مبيعات الألعاب الإلكترونية في القارات الخمس نحو 130 مليار دولار أميركي، ورغم ضخامة هذا الرقم الذي يبدو “فلكيا” لكثيرين، إلا أن “الرقم المرعب” الذي ستصل إليه مبيعات هذه الألعاب سيكون في عام 2021 أي بعد عامين فقط، عندما يزيد هذا الرقم نحو 50 مليار دولار أخرى وفق بحث أجرته شركة (نيوزو) المتخصصة في تحليل ألعاب الفيديو.

ويُشكّل هذا الرقم “اقتصادا مستقلا” عن الاقتصاد النفطي، وسوق الأوراق المالية (البورصات) حول العالم، كما أنه يتفوق بشدة على اقتصاد الرياضة، وصفقات ملاعب كرة القدم وشراء الأندية الرياضية حول العالم، فيا تقول شركة تحليل ألعاب الفيديو أن عدد الممارسين حول العالم لألعاب الفيديو الإلكترونية قد تخطى حاجز 2.3 مليار لاعب، وهو رقم فلكي آخر ينتجه اقتصاد ألعاب الفيديو الإلكترونية، إذ يتجه هذا الاقتصاد نحو سيطرة رقمية ومالية كبرى في غضون الأعوام الخمسة المقبلة.

يُشار إلى أن شركة (نيوزو) قد كشفت بأن قارة آسيا، ومنطقة المحيط الهادي قد استحوذت على نحو 71 مليار من مبيعات ألعاب الفيديو الإلكترونية العام الماضي، تليها قارة أميركا الشمالية بنحو 33 مليار دولار أميركي، أما قارة أوروبا ومنطقة الشرق الأوسط فقد اشترت ألعاب إلكترونية بنحو 29 مليار دولار أميركي، فيما كانت قارة أميركا الجنوبية الأقل من حيث الإقبال على الألعاب الإلكترونية إذ لم تتجاوز حصتها من الإجمالي أكثر من خمسة مليارات دولار أميركي، وهو ما يعكس الاقتصادات البائسة لأغلب دول هذه القارة.

تعتزم عملاق الاتصالات الصيني هواوي مراجعة مبيعات هواتفها الذكية الدولية بنسبة تبدأ من 40% وصولا إلى 60%.

 

ووفقا لما أعلنت عنه وكالة أنباء “بلومبيرغ” فإن “هواوي” تدرس عدة خيارات من بينها سحب أحدث إصدار من هاتفها الذكي “Honor 20” في حال كانت المبيعات بطيئة في البلدان الأوروبية ومنها بريطانيا وفرنسا.

 

وتسعى “هواوي” للسيطرة على نصف سوق الهواتف الذكية خلال العام 2019 بهدف تعويض المبيعات المنخفضة الذي ستكون وفقا لتوقعات مديري التسويق والمبيعات في الشركة بين 40 إلى 60 مليون هاتف ذكي خلال العام الجاري.

 

وتأتي هذه التطورات في وقت فرض فيه الرئيس الأميركي “دونالد ترامب” عقوبات على الشركة بتهمة التجسس على الأميركيين.

نشرت شعبة الإعلام الحربي التابعة للقوات المسلحة الليبية منذ قليل خبراً عن قيام اللواء عبد السلام الحاسي آمر عمليات المنطقة الغربية التابعة للقوات المسلحة تفقدية للمحاور المُقابلة لمنطقة القربولي والمناطق المحيطة بها.

وأظهرت الصور التي ارفقتها شعبة الإعلام الحربي مع الخبر على صفحتها بموقع التواصل الاجتماعي “فيس بوك” استطلاع اللواء لتمركزات الوحدات العسكرية، حيث لاقى ترحيباً كبيراً من المارة بالمنطقة.

تعرض أحد العاملين المناوبين في محطة تحويل سوق الجمعة 11/30/220 كيلوفولت إلى الاعتداء بالضرب المبرح من قبل الميليشيات المسلحة بطرابلس ليل الأحد أثناء تأديته العمل المكلف به من أجل المحافظة على سلامة واستقرار الشبكة الكهربائية كنوع من الاحتجاج على برنامج طرح الأحمال.

واستنكرت الشركة العامة للكهرباء وبشدة الاعتداءات المتكررة على مناوبي محطات التحويل 220 / 30 كيلو فولت من قبل بعض المسلحين الخارجين عن القانون بحسب وصف الشركة في عدد من المناطق غرب البلاد.

و في وقت سابق قامت مجموعة مسلحة باقتحام محطة الرياضية بطرابلس (جهد 11/30 كيلو فولت) يوم السبت الماضي حيث قاموا بإطلاق أعيرة نارية عشوائية على أبواب المحطة تعبيرا عن احتجاجهم ورفضهم لبرنامج طرح الأحمال ما تسبب في بث الرعب والفزع لدى العاملين بالمحطة وأسفر ذلك عن مغادرة المحطة في ذلك اليوم.

وأشارت الشركة العامة للكهرباء إلى أن تكرار مثل هذه الاعتداءات على موظفيها قد يتسبب في توقف المحطة عن العمل لتعذر وصول المشغلين إليها نتيجة الاعتداءات المتكررة عليهم .

 

رفض المستشار الإعلامي لرئيس مجلس النواب فتحي المريمي المبادرة التي أعلن عنها رئيس المجلس الرئاسي غير الدستوري فائز السراج، واصفًا إياها بالهزيلة، كونها لم تدعو الأطراف الوطنية من الجيش الوطني ومجلس النواب وقادة القبائل.

وأضاف المريمي في تصريحات صحفية تابعتها “وكالة أنباء المستقبل” أن مبادرة السراج استفزت الجيش الوطني ومجلس النواب، وأنها مبادرة تخدم بالأساس جماعة الإخوان، مشيرا إلى أن السراج أظهر انحيازًا واضحًا للطرف الذي يقف في صفه من الميليشيات والجماعات الإرهابية، التي قال إن الجيش الوطني سيستمر في محاربتهم حتى اجتثاثهم من المشهد.