أعلن المركز الوطني لمكافحة الأمراض أمس الإثنين تسجيل (13) إصابة جديدة من أصل (671) عيّنة موزعة بين (طرابلس، سبها، صرمان، جنزور، قصر الخيار) وعقب إجراء التحاليل تبين أن عدد (658) عيّنة سالبة وعدد (13) عيّنة موجبة مفصلة على النحو الآتي:
– طرابلس (4) حالات جديدة
– سبها (5) حالات (ثلاثة منها جديدة، وحالتان مخالطتان)
– صرمان، حالة واحدة مخالطة.
-جنزور، حالتان جديدتان.
– قصر الخيار حالة واحدة جديدة.
كما أعلن المركز الوطني عن تماثل (7) حالات للشفاء ليرتفع عدد المتعافين إلى (70) متعافيا.
التقى فخامة رئيس مجلس النواب الليبي المستشار “عقيله صالح”، بمقر إقامته في مدينة القبة، مع وزير الصحة بالحكومة الليبية الدكتور “سعد عقوب”، وبحث الاجتماع مستجدات الوضع العام بالبلاد، وما يتعلق بفيروس كورونا الذي يمثل تهديدا لبلادنا ولمختلف دول العالم.
وقد تم الاتفاق على ضرورة رفع درجة الوعي بهذا الخطر ومواجهته مواجهة شاملة.
وأكد “فخامة رئيس مجلس النواب” على أهمية تنفيذ بنود الخطة المتبعة وما تم إنجازه الى حد الآن على المستوى الطبي، ودعا فخامته إلى ضرورة الالتزام بالإجراءات المعلنة، والحد من التنقلات إلا للضرورة، مشددا على وجوب أن يكون المواطن مسؤولا ولا يساهم في التسبب في العدوى ونشر المرض.
وتناول اللقاء جملة من الموضوعات التي تتعلق بمتابعة موقف اللجان المختصة بجائحة كورونا على مستوى كل البلديات والمؤشرات الأخيرة في مدينة سبها والإجراءات التي اتخذت في هذا الشأن من قبل الحكومة الليبية، بالتنسيق مع اللجنة العليا المختصة بمكافحة وباء كورونا.
كما تم التطرق الاجتماع الذي حضره مدير عام مستشفى الوحدة العلاجي التعليمي “إبراهيم فوزي عزوز” إلى مناقشة استئناف العمل في تنفيذ مشروع استكمال مستشفى الوحدة العلاجي التعليمي بمدينة درنة والذي لا يزال متعثرا، وذلك بالتنسيق مع السيّد رئيس مجلس الوزراء بالحكومة الليبية “عبدالله الثني”.
بغيَة تحقيق النتائج الإيجابية الكفيلة بتحقيق الأهداف المنشودة الرامية لخفض نسبة الجريمة وكشف الجرائم في البلاد.
وبعدما تحقّقت نتائج ممتازة في خفض عدد البلاغات الجنائية المسجّلة وانخفاض البلاغات المجهولة بمدينة بنغازي مقارنة بالفترة ذاتها من العام المنقضي.
ضبط قسم البحث الجنائي بمُديرية الأمن ببنغازي اليوم الإثنين، ضمن أعمال البحث والتحرّي على مدار الساعة؛ شخصين يحملان الجنسية المصرية وذلك أثناء إعداد كمين لأحد الأشخاص المطلوبين وبعدما تم تفتيشهم تحسّباً واحترازاً، عُثر معهم على مخدر الحشيش وأقراص مهلوسة, وبالانتقال بهم إلى القسم لاتّخاذ الإجراءات القانونية, وبالاستدلال معهم اعترفوا بأنهم تمكنوا من الولوج إلى الأراضي الليبية بطريقة غير شرعية بواسطة التهريب مقابل مبلغ مالي قدره 2000 د.ل للشخص الواحد.
وإبان الانتهاء من الاستدلال تم تكليف ضابط بالقسم لاستدراج بقيّة الأشخاص الذين دخلوا الأراضي الليبية خلسةً، بإعداد كمين تم على إثره ضبط ثلاثة أشخاص يحملون الجنسية المصرية على متن مركبة ومعهم شخص ليبي وهو سائق المركبة وبالاستدلال معهم اعترفوا بدخولهم إلى الأراضي الليبية عن طريق التهريب عبر الصحراء مقابل 6000 ج.م وأقرّوا بإدراكهم أن الدخول إلى الأراضي الليبية بمثل هذه الطريقة غير القانونية جريمة يعاقب عليها القانون، وتم اتخاذ الإجراءات القانونية حيالهم وتمت إحالتهم إلى النيابة العامة.
أعلن مكتب الإعلام الأمني بوزارة الداخلية، عن قرار السيد وزير الداخلية بالحكومة الليبية المستشار “إبراهيم بوشناف”،رقم (500) لسنة 2020 ميلادي.
والقاضي بنقل أعضاء من “هيئة الشرطة” إلى الإدارة العامة لأمن المنافذ بمنفذ مطار بنينا الدولي.
ونوّه البيان على الأفراد الواردة أسماؤهم بالقرار، مراجعة الشؤون الإدارية بالمنفذ في ساعات الدوام الرسمي.
أعلن عضو “لجنة الدفاع والأمن القوميّ” بمجلس النواب الدكتور “طارق الجروشي”، عبر تدوينة على مواقع التواصل الاجتماعيّ أن “اللجنة” تابعت عن كثب ما أدلى به الرئيس الفرنسي “إيمانويل ماكرون” من تصريحات تشجب وتستنكر التدخل التركي في ليبيا.
وأضاف الدكتور ”طارق الجروشي” بأن اللجنة تثمن هذه التصريحات التي جاءت توازيا مع ما حذرت منه في السنوات الماضية، مؤكدا أن التدخل التركي يهدف إلى تحويل ليبيا إلى “مجمّع لنفايات المرتزقة والإرهابيين” حسب وصفه.
ودعا عضو مجلس النواب الدكتور “طارق الجروشي” المجتمع الدوليّ لدعم “إعلان القاهرة”، وإيقاف عربدة النظام التركي وتلاعبه باستقرار المنطقة والإقليم.
