2024-10-19

اليوم: 3 يوليو، 2020

قامت وحدة التحري والقبض بقسم شرطة النجدة بإلقاء القبض على شخصٍ يبيع الخمور بإحدى مناطق مدينة بنغازي، بحسب ما أفاد به المكتب الإعلامي لمديرية أمن بنغازي.

وجاء ذلك عقب ورود عدّة شكاوى من المواطنين إلى قسم شُرطة النجدة، حول وجود شخص يبيع الخمور أمام منزله.

عليه أعدّت وحدة التحري كمينًا محكمًا له، وضبطته متلبسًا بعمليات بيع الخمور، وإحالته إلى قسم شرطة النجدة، لاتخاذ الإجراءات القانونية حياله.

استلم جهاز الإمداد الطبي بالحكومة الليبية شحنة خاصةً بمستلزمات الحماية الشخصية لمكافحة كورونا عبر مطار بنينا الدولي، حيثُ تُعتبر هذه الشحنة الثالثة التي تصل مطار بنينا الدولي.

هذا وقد قامت إدارة الجهاز بتوزيع الشحنات السابقة لجميع فرق الرصد ومراكز الحجر المعتمدة من قبل اللجنة العليا لمكافحة وباء كورونا.

أعلن مدير مستشفى الهواري العام ببنغازي الدكتور “عبد الرحمن يوسف” عن تعافي حالتين من فيروس كورونا، وخروجهما من المستشفى أمس الخميس.

وأوضح مدير المستشفى أن الحالتين المتعافيتين من الفيروس هما: سيدة تبلغ 35 عامًا، رفقة ابنتها البالغة من العمر خمس سنوات.

كشفت مصادر إعلامية سعودية، بأن الاستخبارات التركية نقلت نحو (200) عنصر من حزب الإصلاح اليمني الإخواني إلى ليبيا.

الأمر الذي يُظهر سعي أردوغان الدؤوب للاستثمار في تنظيم الأخوان في أقطار الدول العربية كافة، ليرسم خريطة المنطقة بما يتّسق مع مصالح أنقرة.

استمرار أردوغان في جلب المرتزقة إلى الأراضي الليبية للقتال في صفوف المليشيات، وفي خضم كل النداءات الدولية لوقف إطلاق النار والتسوية السياسية؛ يؤشّر إلى استعداد ميليشيات السراج للهجوم والسيطرة على مواقع تنفيذية أو تشريعية خلال الأيام القادمة.

وهذا ما ردّ عليه الناطق باسم القيادة العامة للقوّات المسلحة اللواء “أحمد المسماري” عندما صرّح في وقتٍ سابق بأن القوّات المسلّحة على أهبة الاستعداد لصدّ أي هجوم والتعامل مع أي طارئ.

دعت الحكومة الفرنسية وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي إلى عقد اجتماع يناقش انتهاكات تركيا في منطقة المتوسط، والمتمثّلة في التنقيب داخل المنطقة الاقتصادية القبرصية.

وقال وزير الخارجية الفرنسي “جان إيف لودريان” إن موعد الاجتماع سيكون في 13 من يوليو الجاري، لافتًا إلى أنه من الممكن فرض عقوبات جديدة على أنقرة.

وكان وزير الخارجية الفرنسي قد دعا شركاءه في الاتحاد الأوروبي، إلى إجراء محادثات عاجلة حول العلاقات المستقبلية مع تركيا، بعد توترّ علاقات باريس مع أنقرة؛ بسبب دعمها للمليشيات وتصديرها للأسلحة والمرتزقة إلى الأراضي الليبية.