اليوم: 17 يوليو، 2021

كاليفورنيا- 17 يوليو 2021م –(وام)

أشارت عدة دراسات إلى أن الأجهزة التي يمكنها باستمرار جمع البيانات عن معدلات ضربات القلب ودرجة حرارة الجسم والنشاط البدني وغير ذلك؛ يمكن أن تساعد في اكتشاف العلامات المبكرة لفيروس كورونا.

وتشير الأبحاث الجديدة التي نشرتها صحيفة “إندبندنت” البريطانية، السبت، إلى أن هذه الأجهزة القابلة للارتداء يمكن أن تساعد أيضاً في تتبع تعافي المرضى من الوباء، مما يوفر نظرة ثاقبة لآثار الفيروس على المدى الطويل.

إذ أفاد باحثون يدرسون بيانات ساعة “فيتبت” بأن الأشخاص الذين ثبتت إصابتهم بـ”كورونا” أظهروا تغيرات سلوكية وفسيولوجية، ومن ضمن ذلك ارتفاع معدل ضربات القلب، والتي يمكن أن تستمر أسابيع أو شهوراً.

ووجد العلماء أن هذه الأعراض استمرت لفترة أطول لدى الأشخاص المصابين بأمراض الجهاز التنفسي الأخرى.

يقول د. روبرت هيرتن، مختص أمراض الجهاز الهضمي وخبير الأجهزة القابلة للارتداء في كلية إيكان للطب في جبل سيناء الأمريكية: “كانت هذه دراسة مثيرة للاهتمام، وأعتقد أنها مهمة؛ تُوفر الأجهزة القابلة للارتداء لنا القدرة على أن نكون قادرين على مراقبة الأشخاص بشكل غير ملحوظ على مدى فترات طويلة من الوقت لنرى بطريقة موضوعية كيف أثّر الفيروس عليهم حقاً”.

الجدير بالذكر أن الدراسة أُجريت على 37 ألف مصاب؛ في الفترة بين 25 مارس 2020 إلى 24 يناير 2021، في كاليفورنيا في الولايات المتحدة.

طرابلس- 17 يوليو 2021م –(وام)

بشكل رسمي، سلّم ديوان المجلس الرئاسي، السبت، تقرير المراجعة والتدقيق المالي لحسابات مصرف ليبيا المركزي، لمكتب المحافظ في طرابلس ومكتب نائب المحافظ في البيضاء.

وكان رئيس المجلس الرئاسي قد تسلّم التقرير من المبعوث الخاص للأمين العام للأمم المتحدة “يان كوبيش” في جلسة علنية في الثامن من يوليو الجاري، حيث أشاد بجهود مكتب الأمم المتحدة لخدمات المشاريع على تذليل الصعوبات الفنية التي واجهت إنجاز هذا العمل الذي استمر لأكثر من عامين.

يشار إلى أن الشركة التي تم تكليفها بعملية المراجعة والتدقيق، هي شركة “ديلويت” العالمية المتخصصة في التدقيق المالي، والتي على مدى عامين عملت على مراجعة حسابات مصرف ليبيا المركزي في كل من طرابلس والبيضاء، بغية استعادة النزاهة والشفافية والثقة في النظام المالي الليبي، وتهيئة الظروف الملائمة لتوحيد المؤسسات المالية.

بنغازي- 17 يوليو 2021م –(وام)

أكد مدير أمن بنغازي عميد رمضان الوحيشي ووفد من حكماء وأعيان المدينة؛ أنه لا يوجد أحد فوق القانون وسيتم رفع الغطاء الاجتماعي عن المجرمين والخارجين عن القانون.

وجدّد حكماء وأعيان بنغازي دعمهم للجهود الأمنية الرامية لاستتباب الأمن والقضاء على أوكار الإجرام في المدينة، ومحاسبة المجرمين والمفسدين وملاحقتهم أيًّا كانت صفاتهم دون تهاون.

وأشاد وفد الحكماء والأعيان بالقيادة الأمنية الحكيمة لمختلف الأجهزة التابعة لمديرية أمن بنغازي، متعهدين بالوقوف يداً واحدة ضد كل من يخل بالقانون أو يتعدى على أملاك المواطنين والممتلكات العامة ومن يتعمد الإساءة للمواطن أو لرجال الأمن.

بنغازي – 17 يوليو 2021م

ناقش وكيل وزارة الداخلية للشؤون الفنية فرج أقعيم، الخميس، خلال لقائه مع وفد من الشركة الصينية “ZTE” بالشرق الأوسط؛ تنفيذ مشروع “المدن الذكية العالمي” ببنغازي.

وبحسب مكتب الإعلام الأمني، فإن المشروع يشمل تركيب منظومة مراقبة متكاملة للحركة العامة وحركة المرور في المدينة، وتعزيز كامل مفترقات وشوارع وميادين المدينة بكاميرات تعمل على الطاقة الشمسية؛ لتتبع الخارجين عن القانون والمخالفين.

بدوره، أكد أقعيم جاهزية وزارة الداخلية لدراسة المشروع في حال تم الاتفاق على وضع آلية لتنفيذه على أكمل وجه.

ونوّه إلى أن مثل هذه المشاريع ستسهم في انعدام معدل الجريمة والقضاء على النشاطات الإرهابية بالتعاون مع الأجهزة الأمنية في المدينة.

واشنطن- 17 يوليو 2021م –(وام)

كشف كبار مسؤولي إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن ـ ممن يشرفون على المراجعة الاستخباراتية لأصول فيروس كورونا ـ أن النظرية القائلة إن الفيروس تسرّب بطريق الخطأ من مختبر في مدينة ووهان الصينية؛ موثوقة مثل احتمال ظهوره بشكل طبيعي في البرية، وهو تحول وصفته شبكة “سي إن إن” الأمريكية بالجذري، حيث قلل الديمقراطيون قبل عام علنًا من أهمية ما يسمى بنظرية التسرّب في المختبر.

وبعد مضي أكثر من نصف المدة في مسعى الرئيس بايدن المتجدد، والذي حدده بـ 90 يومًا للعثور على إجابات حول منشأ الفيروس، لا يزال مجتمع الاستخبارات منقسمًا بشدة حول ما إذا كان الفيروس قد تسرب من مختبر ووهان أو قفز بشكل طبيعي من الحيوانات إلى البشر في البرية، حسب مصادر متعددة مطلعة على التحقيقات.

وقال هؤلاء الأشخاص إن القليل من الأدلة الجديدة ظهرت لتحريك البوصلة في اتجاه أو آخر، لكن حقيقة أن نظرية التسرّب في المختبر يتم النظر فيها بجدية من قبل كبار مسؤولي بايدن جديرة بالملاحظة، وتأتي وسط انفتاح متزايد على الفكرة على الرغم أن معظم العلماء الذين يدرسون فيروسات كورونا والذين حققوا في أصول الوباء؛ يقولون إن الأدلة تدعم أيضا فكرة المنشأ الطبيعي للفيروس.

وأفادت المصادر أن المعلومات الاستخباراتية الحالية حتى الآن تعزز الاعتقاد بأن الفيروس نشأ على الأرجح بشكل طبيعي، من الاتصال بين الإنسان والحيوان، ولم يتم هندسته بشكل متعمد، لكن هذا لا يمنع احتمال أن يكون الفيروس نتيجة لتسريب عرضي من معهد ووهان لعلم الفيروسات؛ حيث أُجريت أبحاث فيروس كورونا على الخفافيش، رغم أن العديد من العلماء المطلعين على البحث يؤكدون أن مثل هذا التسرب غير مرجّح.

ويوم الخميس، قال المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم: إنه من “السابق لأوانه” استبعاد احتمال أن يكون تسرب المختبر قد أدى إلى انتشار الوباء، وحث الصين على تقديم معلومات مباشرة حول حالة هذه المعامل قبل الجائحة وفي بدايتها.

من جانبهم، قال العلماء الذين وجدوا أدلة جينية قوية على أن الفيروس جاء من حيوان: إنهم يرغبون أيضًا في الوصول إلى ما تعرفه الصين عن بدايات الوباء، موضحين أنهم لا يستطيعون إثبات هذه الفرضية دون الوصول إلى العينات المبكرة.

ومع تقدم المراجعة بدأ البيت الأبيض أيضًا في توجيه تهديدات علنية، حيث حذر مستشار الأمن القومي جيك سوليفان، بكين الشهر الماضي من عواقب محتملة، وقال لشبكة فوكس نيوز: إن الصين ستواجه “عزلة دولية” إذا لم تتعاون مع التحقيقات، وصرح لشبكة CNN في اليوم نفسه بأنه “إذا اتضح أن الصين ترفض الوفاء بالتزاماتها الدولية، فسيتعيّن علينا النظر في ردودنا خلال تلك المرحلة”.

طبرق- 17 يوليو 2021م –(وام)

قال عضو مجلس النواب جبريل اوحيدة؛ إن موقف القائد العام للقوات المسلحة المشير خليفة حفتر؛ ثابت وواضح منذ البداية، وهو دعم اللجنة العسكرية، وعدم معارضة أو رفض التوافقات داخل اللجنة، كما أنه من المؤيدين لإخراج كل المرتزقة والقوات الأجنبية من ليبيا، والتعويل فقط على بناء القوات المسلحة الليبية.

وأوضح عضو مجلس النواب – في تصريحات خاصة – أن الداعمين للبقاء العسكري التركي هم من عارضوا كل ما سبق علنًا، بل واحتجوا على تصريحات وزيرة الخارجية نجلاء المنقوش وحاربوها، عندما تحدثت عن هذا الملف والقوات التركية داخل البلاد.

تونس- 17 يوليو 2021م –(وام)

أثار تبرع رئيس البرلمان التونسي وزعيم حركة النهضة راشد الغنوشي بمبلغ مالي لمساندة جهود تونس في مجابهة تفشي فيروس كورونا بالبلاد؛ الجدل مجدداً حول مصادر ثروته، وسط دعوات لفتح ملفه المالي والتدقيق في ممتلكاته.

والجمعة، أعلنت حركة النهضة أن زعيمها راشد الغنوشي تبرع بمبلغ 80 ألف دينار (حوالي 30 ألف دولار) من ماله الخاص لشراء معدات طبية لدعم جهود الدولة في مكافحة فيروس كورونا، تتمثل في 15 جهاز أكسجين، و100 ألف كمامة، و100 لتر من الجل المعقم، و100 لباس واقٍ، ستوزع على بعض المستشفيات.

مصراتة – 17 يوليو 2021م –(وام)

دعمت وزارة الصحة، السبت، مستشفى الأمراض الصدرية “مركز العزل” بمدينة مصراتة بخزّان أكسجين مسال بسعة 5000 آلاف لتر.

وجاء دعم وزارة الصحة للمستشفى في إطار متابعة الوضع الوبائي ومستجداته، والوقوف على المراكز عن كثب من خلال زيارة وزير الصحة لمراكز العزل بمختلف مناطق البلاد.

يشار إلى أن الوزير، أجرى صباح الخميس زيارات تفقّدية لعدد من مراكز العزل الواقعة بالمنطقة الوسطى، رفقة عدد من المسؤولين بوزارة الصحة.

ليبيا- 17 يوليو 2021م –(وام)

كشف موقع “إيتاميل رادار” عن رصده طائرة بوينغ تابعة للقوات الجوية الأمريكية أثناء مغادرتها قاعدة رامشتاين الأمريكية في ألمانيا متجهة صوب ليبيا.

وبيّن الموقع المتخصص في تتبع الرحلات العسكرية فوق البحر المتوسط، أن رحلة الطائرة الأمريكية بدأت في 15 يوليو عند تمام الثامنة مساءً بالتوقيت الصيفي لوسط أوروبا، لكنها لم تدخل منطقة معلومات الطيران الإيطالية، واتخذت مسارًا تسلكه عادة، رحلاتٌ مماثلةٌ إلى ليبيا.

واختفت الطائرة من جميع مواقع التعقب في حوالي الساعة العاشرة ليلًا بتوقيت وسط أوروبا فوق وسط البحر الأبيض المتوسط.

وعادت الطائرة إلى الظهور قبالة ليبيا في رحلةٍ متجهةٍ غربًا، وهبطت أخيرًا في قاعدة رامشتاين، فيما أكد الموقع أن طبيعة هذه الرحلة لا تزال غير معروفة.

طرابلس- 17 يوليو 2021م –(وام)

وصل رئيس الحكومة عبد الحميد الدبيبة والوفد المرافق له، السبت، إلى العاصمة طرابلس، قادمًا من نيويورك عقب مشاركته في جلسة مجلس الأمن حول ليبيا.

وكان في استقباله لدى وصوله مطار معيتيقة الدولي؛ عدد من الوزراء وعمداء البلديات.