2024-11-28

Ameer Alkurdi

18 نوفمبر 2021م –(وام)

تقيّم هذه الأيام وكالة الأدوية الأوروبية، عقارا جديدا لعلاج مرضى كورونا الذين لا يحتاجون لأكسجين إضافي، ومعرضون لخطر الإصابة بأعراض الفيروس الخطيرة بشكل متزايد.

 

والعقار “زيفودي” الذي طورته شركتا “غلاكسو سميثكلاين” البريطانية و”فير بيو تكنولوجي” الأمريكية، هو دواء الأجسام المضادة أحادية النسيلة ويعد نسخة مخبرية الصنع من الأجسام المضادة المقاومة للفيروسات لمكافحة كورونا.

 

وتظل عقاقير الأجسام المضادة واحدة من عدد قليل من العلاجات التي يمكن أن تخفف من أسوأ آثار كورونا، وهي الخيار الوحيد المتاح للأشخاص الذين يعانون أعراضا خفيفة إلى متوسطة ولم يدخلوا المستشفى.

 

وأوضحت وكالة الأدوية الأوروبية إنها بدأت في تقييم طلب ترخيص العقار، وسوف تبتّ فيه بغضون شهرين، إذا كانت البيانات المقدمة مع الطلب قوية بما يكفي.

 

وجاء هذا الإعلان بعد أسبوع من توصية وكالة الأدوية الأوروبية بالتصريح بعقارين آخرين للأجسام المضادة أحادية النسيلة، وأكدت أنه ثبت تقليلهما بشكل كبير من خطر دخول المستشفيات والوفاة بين المرضى المعرضين لأعراض كورونا الخطيرة.

ليبيا- 18 نوفمبر 2021م –(وام)

التقى وزير الصحة الدكتور علي الزناتي، الخميس، أعضاء النقابة العامة للمهن الطبية المساعدة على مستوى ليبيا، بحضور رئيس وأعضاء ديوان وزارة الصحة بالمنطقة الشرقية.

 

جاء اللقاء لمناقشة عدد من الملفات، أبرزها حقوق المِهنة والشرعية القانونية للنقابة، وزيادة المرتبات، والتأمين الصحي والطبي للعناصر الطبية، بالإضافة إلى تطوير العمل.

طرابلس- 18 نوفمبر 2021م –(وام)

نشرت اللجنة الوطنية لحقوق الإنسان في ليبيا، الخميس، بيانًا، استنكرت فيه الاعتداءات وأعمال التخريب والإغلاق القسري، التي طالت مراكز الاقتراع التابعة لمفوضية الانتخابات في الزاوية وتاجوراء والخمس وزليتن وعين زارة ومصراتة وغريان والزنتان.

 

وسلّطت اللجنة الحقوقية، الضوء على ما وصفته بـ”الغياب التام” لوزارة الداخلية، أمام هذه الجماعات المسلحة والخارجين عن القانون، رغم تعهدها بتأمين وحماية المراكز الانتخابية بالكامل.

 

وحمّلت اللجنة الوطنية لحقوق الإنسان، كلاً من وزير الداخلية ورئيس الحكومة، المسؤولية القانونية الكاملة حيال ما ترتبت عليه هذه الاعتداءات، داعيةً النائب العام لفتح تحقيق شامل في ملابسات هذه الوقائع، مع ضمان محاسبة المسؤولين بوزارة الداخلية.

طرابلس- 18 نوفمبر 2021م –(وام)

تسلم رئيس الحكومة عبدالحميد الدبيبة، ظهر اليوم الخميس، من مدير المركز الوطني لمكافحة الأمراض حيدر السايح؛ بطاقة تحصين لإثبات تلقي جرعتي التطعيم ضد فايروس كورونا‎ ونتائج تحاليل (بي سي آر)، والتي تعتبر ‎إثباتًا للعبور من المنافذ الحدودية والمطارات التي تشترط حيازة هذا النوع من الشهادات القائمة على (كيو آر كود).

 

وكان المركز الوطني لمكافحة الأمراض قد أطلق منظومة تحصين يوم الثلاثاء الماضي، بالشراكة مع الشركة الليبية القابضة للاتصالات، وهيأة المعلومات، وبتنفيذ شركة ليبيا للاتصالات والتقنية LTT.

 

الجدي بالذكر أنه يمكن للمواطن عبر منظومة “تحصين” تسجيل بياناته وإصدار الشهادات الإلكترونية في مرحلة أولى، وإصدار بطاقات فعلية في مرحلة لاحقة.

 

ويمكن التسجيل للمواطنين عبر الرابط :
https://vac.ncdc.gov.ly/sign-form

طرابلس- 18 نوفمبر 2021م –(وام)

طُرح ملف توفر الوقود بالمنطقة الجنوبية خلال اجتماع موسّع الخميس، جمع رئيس الحكومة عبد الحميد الدبيبة، ونائبه رمضان أبوجناح، ووزير الداخلية؛ بمديري أمن المنطقة الجنوبية، ومديري الإدارات بشركة البريقة لتسويق النفط.

 

وأكد الدبيبة أن نقص توفر الوقود وسرقته واستمرار معاناة المواطن، لا بد من وضع حدّ له، ووضع حلول عملية خلال هذا الاجتماع، مشددًا على ضرورة زيادة الكميات المخصصة من شركة البريقة لمصلحة المستودع الخاص بالمنطقة وتأمينها وضمان توزيعها.

 

بدوره، أوضح مدير شركة البريقة، أن الشركة ستقوم بزيادة الكميات وتفعيل مستودع سبها بطاقته الاستيعابية القصوى، مؤكدًا على توفر كميات الوقود المطلوبة.

 

وخلُص الاجتماع إلى الاتفاق على حزمة من الإجراءات والتدابير، منها زيادة الكميات المخصصة.

الخرطوم- 17 نوفمبر 2021م –(وام)

أعلنت لجنة أطباء السودان المركزية عن مقتل 10 متظاهرين خلال الاحتجاجات التي شهدتها العاصمة الخرطوم، الأربعاء، احتجاجا على قرارات قائد الجيش عبد الفتاح البرهان بحلّ مجلسي الوزراء والسيادة وإعلان الطوارئ.

 

وقالت اللجنة الطبية: إن قوات الأمن تستخدم الرصاص الحي بكثافة في مناطق متفرقة في العاصمة الخرطوم، ما أدى إلى وقوع عشرات الإصابات بعضها حالات حرجة، و10 قتلى في صفوف المحتجين.

 

وأفاد نشطاء بأن خدمة الهاتف المحمول داخل السودان انقطعت بالتزامن مع انطلاق تظاهرات 17 نوفمبر.

 

وبحلول بعد الظهر كان الآلاف قد خرجوا في مسيرات متناثرة في الخرطوم، وبدأت قوات الأمن في عدة أماكن في إطلاق الغاز المسيل لتفريق المتظاهرين.

طرابلس- 17 نوفمبر 2021م –(وام)

أكد السفير الأمريكي لدى ليبيا ريتشارد نورلاند، وقوف الولايات المتحدة إلى جانب الشعب الليبي، وذلك خلال لقائه الأربعاء، النائب بالمجلس الرئاسي موسى الكوني ورئيس المفوضية العليا للانتخابات عماد السايح، في مطار امعيتيقة بطرابلس.

ونقلًا عن السفارة الأمريكية؛ تركّزت زيارة نورلاند على ملف الانتخابات، التي ستكون الانتخابات الرئاسية الأولى في تاريخ ليبيا، كما ناقش السفير مع “الكوني” و”السايح” جهود حكومة الوحدة الوطنية في دعم الانتخابات، بالإضافة إلى الإجراءات الفنية التي تقوم بها المفوضية لتسجيل المرشّحين، وضمان عدٍّ عادل ودقيق للأصوات.

ونقلت السفارة الأمريكية عن السفير قوله: “نحن نعمل مع المجتمع الدولي والشركاء الليبيين لدعم هذه العملية من أجل إجراء انتخابات حرة ونزيهة بمشاركة واسعة من قبل الناخبين”.

 

الجدير بالذكر أن السفير الأمريكي قد التقى خلال زيارته، بعض المرشحين للرئاسة بحضور ممثلين عن بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا، وسفارات فرنسا وإيطاليا والمملكة المتحدة.

طرابلس- 17 نوفمبر 2021م –(وام)

اجتمع وكيل وزارة المواصلات لشؤون الطيران والنقل الجوي “خالد السويسي” الأربعاء، مع القائم بأعمال السفارة اليونانية لدى ليبيا، بحضور مندوبين عن وزارة الخارجية، ومكتب النقل الجوي بوزارة المواصلات.

 

كان الاجتماع ضمن سلسلة اجتماعات سابقة بخصوص عودة الرحلات الجوية بين اليونان ومطارات طرابلس وبنغازي، كذلك التعاون في مجال تدريب طلبة الطيران، حيث اتفق الجانبان على إعداد مذكرة لتفعيل آليات التفاهم المشترك بين الطرفين.

بنغازي- 17 نوفمبر 2021م –(وام)

ناقش عميد بلدية بنغازي الصقر بوجواري، الأربعاء، آلية التعاون والتنسيق المشترك بين ليبيا واليونان، وذلك خلال لقائه القنصل اليوناني في مدينة بنغازي “أخيلياس راكيناس”.

 

وناقش الجانبان، الإجراءات المُتعلقة بالحصول على التأشيرات وفتح خط طيران مُباشر إلى بنغازي وترتيب زيارات لعدد من رجال الأعمال والشركات اليونانية إلى بنغازي خلال الفترة القريبة المقبلة.

 

وأكد القُنصل اليوناني حرصه إنجاز هذه الأعمال بأسرع وقت ممكن، خدمة للجميع وبما يعزز التعاون والتنسيق لما فيه خدمة المصلحة المُشتركة.

عمّان- 17 نوفمبر 2021م –(وام)

أعلن الأمير تشارلز، وريث العرش البريطاني، أن والدته الملكة إليزابيث الثانية، في حالة جيدة، لكن الأمور ليست سهلة بالنسبة لها في هذا العمر، علما بأنها تبلغ 95 عاما.

 

وقال الابن الأكبر للملكة الأمير تشارلز: “بمجرد الوصول إلى 95 عاما، كما تعلمون، لن تكون الأمور سهلة مثلما كانت من قبل، الوضع سيئ بما فيه الكفاية حتى في 73”.

 

وفي وقت سابق من الأربعاء، ظهرت الملكة إليزابيث الثانية، وهي تقف مبتسمة في قصر ويندسور، بعدما أعلن قصر باكنغهام قبل أيام أنها أصيبت بالتواء في ظهرها، وعدم حضورها إلى قداس يوم ذكرى قتلى المحاربين.

 

ويأتي ظهور الملكة إليزابيث هذا، بعد أن أشار بعضهم إلى وجود مخاوف من أن الملكة قد تضطر إلى تقليص واجباتها الملكية العامة، خصوصا أن إصابتها بالتواء في ظهرها جاء عقب إعلان قصر باكنغهام نهاية أكتوبر الماضي أن الملكة ستغيب، بنصيحة من الأطباء، عن مؤتمر الأمم المتحدة الـ26 للمناخ، الذي استضافته مؤخرا مدينة غلاسكو الإسكتلندية.