فلسطين_ 22 فبراير 2024م (وام)
أعلنت المقاومة الفلسطينية تمكنها من استهداف مجموعة من عناصر قوات الاحتلال الصهيوني تحصّنت داخل منزل بشمال حي الأمل غرب مدينة خانيونس، مؤكدةً مقتل 3 عناصر من القوات.
وقالت المقاومة: إنها استهدفت دبابة وناقلة جنود صهيونية، مشيرة إلى أنها استهدفت قوة صهيونية أجهزت منهم على 4 جنود من مسافة صفر، وأصابت آخرين بخان يونس.
يذكر أن المقاومة الفلسطينية قد أعلنت في مطلع فبراير الجاري، قتلها 25 عنصراً من قوات الاحتلال الصهيوني ودمرت آليات في منطقة خان يونس.
فلسطين-21 فبراير 2024م (وام)
استشهد عشرات المواطنين بينهم أطفال، فيما جرح مواطنين آخرين في مجازر جديدة ارتكبتها قوات الاحتلال الصهيوني في قطاع غزة.
واستهدف طيران الاحتلال أرضا زراعية في حي السلام شرق رفح، بالتزامن مع تحليقه المكثف في سماء محافظة رفح، كما استهدفت دبابات الاحتلال النازحين في منطقة المواصي، لترتفع حصيلة الشهداء في المحافظة جراء غارات الاحتلال المتواصلة منذ ساعات الصباح إلى 26 شهيدا.
في السياق ذاته أفادت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني إن طواقمها أجلت شهيدين وثمانية مصابين من مقر منظمة “أطباء بلا حدود” في شارع الرشيد غرب محافظة خان يونس، بالتنسيق ومرافقة فريق من مكتب الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية “اوتشا”، وتم نقلهم جميعا إلى مستشفى الهيئة الطبية الدولي الميداني في مدينة رفح.
يذكر أن عدد الشهداء ارتفع إلى 29195، غالبيتهم من الأطفال والنساء، والجرحى إلى 69170، منذ بدء عدوان الاحتلال الصهيوني على قطاع غزة في السابع من تشرين الأول/أكتوبر الماضي، في حين لا يزال آلاف الضحايا تحت الأنقاض.
القاهرة -21 فبراير 2024م(وام)
أعربت جمهورية مصر العربية في بيان صادر عن وزارة الخارجية، عن أسفها البالغ ورفضها لعجز مجلس الأمن مجددا عن إصدار قرار يقضي بالوقف الفوري لإطلاق النار في قطاع غزة، على خلفية استخدام واشنطن لحق النقض للمرة الثالثة، وذلك ضد مشروع القرار الذي تقدمت به الجزائر نيابة عن المجموعة العربية، وفق مصادر إعلامية دولية.
وذكرت المصادر أن عدد من الدول العربية، شنت هجوما كبيرا على مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة لاستمرار الفشل في اتخاذ قرار يدين مجازر الكيان الصهيوني التي يرتكبها ضد أبناء الشعب الفلسطيني، حيث قد استخدمت واشنطن حق النقض (الفيتو) ضد مشروع قرار برعاية الدول العربية في مجلس الأمن يدعو إلى وقف فوري لإطلاق النار في غزة وإطلاق سراح جميع الرهائن.
وفي السياق ذاته اعتبرت مصر أن إعاقة صدور قرار يطالب بوقف إطلاق النار في نزاع مسلح ذهب ضحيته أكثر من 29ألف مدني، معظمهم من الأطفال والنساء، يعد سابقة مشينة في تاريخ تعامل مجلس الأمن مع النزاعات المسلحة والحروب على مر التاريخ، الأمر الذي يترتب عليه المسؤولية الأخلاقية والإنسانية عن استمرار سقوط الضحايا من المدنيين الفلسطينيين، واستمرار معاناتهم اليومية تحت نير القصف الصهيوني.
الجدير بالذكر أن عدد الشهداء ارتفع إلى 29195، غالبيتهم من الأطفال والنساء، والجرحى إلى 69170، منذ بدء عدوان الاحتلال الصهيوني على قطاع غزة في السابع من تشرين الأول/أكتوبر الماضي، في حين لا يزال آلاف الضحايا تحت الأنقاض.
فلسطين-20 فبراير 2024م (وام)
قالت وزير الصحة الفلسطينية، مي الكيلة إن جيش الاحتلال الغاشم يمارس حرب إبادة ضد المستشفيات بقطاع غزة أمام أعين ومسمع العالم، مضيفةً أنه عد 136 يوما من العدوان وحرب الإبادة، ولا يوجد أي مكان آمن، مبنيةً أن شبح الموت يلاحق المرضى والجرحى والنازحين”.
وأعلنت وزيرة الصحة خلال مؤتمر صحفي استشهاد أكثر من 29 ألف فلسطيني، وإصابة 69 ألف آخرين، مشيرة إلى أن التقديرات تؤكد أن أكثر من 8 آلاف شخص مفقودون تحت الأنقاض.
فلسطين– 19 فبراير 2024م (وام)
اندلعت فجر اليوم الاثنين، مواجهات مع قوات الاحتلال الصهيوني في بلدة قباطية جنوب جنين، حيث اقتحمت المركبات العسكرية البلدة، ودارت مواجهات بين الشبان وقوات الاحتلال التي أطلقت الرصاص الحي، كما شنت حملات تمشيط وتفتيش في عدد من أحياء البلدة.
واعتقلت قوات الاحتلال عددا من المواطنين، بعد حملة مداهمات واسعة للمنازل وخلع أبوابها والعبث بمحتوياتها، كما حاصرت حي خزيمية مع تواصل تعزيزات عسكرية إلى البلدة مدعومة بجرافة عسكرية.
في السياق ذاته اعتقلت قوات الاحتلال الصهيوني، 11 مواطنا من محافظة الخليل، جنوبي الضفة الغربية، بعد مداهمة منازل المعتقلين، وتفتيشها.
ونصبت قوات الاحتلال عدة حواجز عسكرية عند مداخل الخليل وبلداتها وقراها ومخيماتها، وأغلقت عددا من الطرق الرئيسة والفرعية بالبوابات الحديدية والمكعبات الإسمنتية والسواتر الترابية.
فلسطين-17فبراير2024م (وام)
قالت وزيرة الصحة الفلسطينية مي الكيلة، أن مجمع ناصر الطبي ومن فيه من طاقم طبي، ومرضى، ومن بقي من النازحين، يتعرضون لجريمة إبادة متواصلة من جيش الاحتلال الصهيوني، الذي يسعى لتدميره وتصفية من فيه بالقصف والتهجير واعتقال الطاقم الطبي، ووقف الخدمات الطبية، وقطع التيار الكهربائي، وتوقف الأوكسجين وموت المرضى.
وأضافت الكيلة في بيان، أن مستشفى ناصر الطبي هو العمود الفقري الآن لتقديم الخدمات الطبية في قطاع غزة، وأن توقف عمله كارثة بكل معنى الكلمة، مؤكدةً أن الوضع خطير وكارثي.
حيث قامت قوات الاحتلال بإخلاء قسم الولادة والجراحة ونقل المرضى إلى مبنى ناصر القديم تحت القصف وتهديد السلاح المباشر، في انتهاك وخرق لكافة الأعراف والقيم الإنسانية والقانونية والدولية.
القاهرة – 15 فبراير 2024م (وام)
ثمّن رئيس البرلمان العربي عادل العسومي، المواقف التي اتخذتها بعض الدول الإفريقية، تجاه وقف مجازر الصهاينة اليومية في قطاع غزة والأراضي الفلسطينية المحتلة، مشيدًا في الوقت ذاته بمواقف بعض دول أمريكا اللاتينية؛ لنصرة ودعم الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني.
ودعا العسومي بعض الدول الأفريقية واللاتينية، التي ما تزال تدعم الكيان المحتل إلى مراجعة سياستها والانتصار لمبادئ الحق ومبادئ الإنسانية التي تجسدها عدالة القضية الفلسطينية، مستنكرًا صمت المجتمع الدولي، وعجزه عن إصدار قرار لوقف إطلاق النار.
فلسطين-15 فبراير 2024م (وام)
بلغت حصيلة الشهداء الفلسطينيين منذ بدء الهجوم الصهيوني على قطاع غزة 28663 شهيدا و68395 مصابا، وفق ما أورته مصادر إعلامية دولية.
وذكرت المصادر أنه منذ بدء الحرب قتل 570 عنصراً من قوات الاحتلال الصهيوني وأصيب 2897 آخرون بينهم 629 مصابا منذ بدء العملية البرية في القطاع.
في السياق ذاته اقتحمت قوات الاحتلال الصهيوني مجمع ناصر الطبي جنوب قطاع غزة، بعد ساعات من استشهاد مريض وإصابة ستة آخرين بنيران صهيونية في المجمع.
يشار إلى أن الحرب الصهيونية على قطاع غزة دخلت يومها الـ132، فيما يخيم شبح كارثة إنسانية على مدينة رفح.
فلسطين– 14 فبراير 2024م (وام)
وصلت نسبة المدارس التي قصفتها قوات الاحتلال الصهيوني في قطاع غزة 30%، أي بما يعادل 162 مبنى مدرسيا، فيما دمر القصف الصهيوني 26 مدرسة تماما، وذلك بحسب تصريحات إعلامية أدلى بها المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة “ستيفان دوجاريك”
وبيّن المسؤول الأممي في تصريحاته بأن عمال الإغاثة الإنسانية في المنطقة يقومون بفحص صور الأقمار الصناعية لقياس تأثير الهجمات الصهيونية على التعليم.
وأضاف أنه ما لا يقل عن 55% من المدارس في غزة ستتطلب إما إعادة إعمار كاملة أو إعادة تأهيل كبيرة.
يذكر أن منظمة الدولية للأغذية والزراعة (الفاو) أكدت في وقت سابق بأن هناك مستويات غير مسبوقة، من انعدام الأمن الغذائي الحاد والجوع وظروف تحاكي المجاعة في قطاع غزة.
روما-12 فبراير 2024م (وام)
أكدت المنظمة الدولية للأغذية والزراعة (الفاو) بأن هناك مستويات غير مسبوقة من انعدام الأمن الغذائي الحاد والجوع وظروف تحاكي المجاعة في قطاع غزة.
وأشارت المنظمة إلى أن جميع سكان غزة البالغ عددهم 2,2 مليون نسمة مصنفون بين أسوأ ثلاث مستويات للجوع، من المستوى الثالث الذي يعد حالة طوارئ، إلى المستوى الخامس الذي يعد كارثة، حيث يقسم التصنيف المتكامل لمراحل الأمن الغذائي (IPC) مستويات الجوع من واحد إلى خمسة.
وأضافت المنظمة الدولية، أنه قبل الحرب، كان لدى سكان غزة قطاع إنتاج فواكه وخضر ذاتي الاكتفاء ومليء بالبيوت البلاستيكية، كما كان لديهم قطاع قوي لتربية الماشية.
يذكر أن الحرب الصهيونية على قطاع غزة وصلت إلى يومها الـ 129، على وقع قصف عنيف واشتباكات في مدينة رفح الجنوبية المكتظة بالسكان والنازحين، وسط تحذيرات ومخاوف دولية وأممية من كارثة إنسانية.
