أعلنت شعبة الإعلام الحربي بالقيادة العامة للقوات المسلحة، عن قيام طائرة تركية مسيرة باستهداف سيارة إسعاف في منطقة “تينيناي” بمدينة بني وليد، وتشير الأنباء الأولية عن سقوط شهيدين، وإصابة آخرين.
أهم الأخبار
أعلن المركز الوطني لمكافحة الأمراض أن المختبر المرجعي لصحة المجتمع التابع للمركز قد استلم السبت الموافق 11 أبريل الجاري، عدد (17) عينة للكشف عن فيروس كورونا، وأثبتت النتائج المختبرية أن عد (16) عينة جاءت سالبة، في حين تم تسجيل (حالة واحدة) موجبة نتيجة المخالطة.
أعلنت شعبة الإعلام الحربي بالقيادة العامة للقوات المسلحة عن التعليمات الصادرة من القائد العام للقوات المسلحة المشير “خليفة حفتر” بدخول كتيبة “العاصفة” إلى مسرح العمليات القتالية، بعد أن استكملت أرقى مستويات الاحتراف القتالي والميداني.
أكّد الناطق باسم اللجنة العليا لمكافحة وباء كورونا الرائد “مجدي العرفي” بأن حظر التجوّل سيستمر حتى يوم 15 من الشهر الجاري، وأن كافة تعليمات اللجنة لا زالت سارية، ويجب التقيّد بها.
كما شدّد على استمرار حظر التنقل بين المدن، مستثنيًا من ذلك شاحنات نقل السّلع التي تهمّ المواطن.
قامت القوات المسلحة الليبية باستهداف تجمّعات للميليشيات الإرهابية وآلياتها، في معسكر الرحبة تاجوراء، ومحمية صرمان، وتكبيدهم خسائر فادحةٍ في العتاد والأفراد.
وبحسب المركز الإعلامي لغرفة عمليات الكرامة فإن هذا الاستهداف جاء عقب تهديد الميلشيات الإرهابية لمدن صبراته وصرمان بالهجوم عليها.
ندّدت اللجنة العليا لمكافحة وباء كورونا قطع إمدادات المياه على العاصمة طرابلس، ووصفته بأنه انتهاك صارخ لحقوق الإنسان، وجريمة ضدّ الإنسانية.
وأضافت اللجنة في بيانها، بأن هذا العمل الذي قام بتنفيذه خارجون عن القانون، يُسهم بشكل أو بآخر في نشر كورونا؛ من خلال حرمان المواطنين من اتباع طرق التعقيم والنظافة اللازمة.
وطالبت اللجنة أعيان ومشايخ المنطقة بالتواصل مع من قام بإقفال إمدادات المياه على المنطقة الغربية، وإجبارهم فورًا على إعادة ضخ المياه إلى مدن المنطقة، احتراما لحقوق الإنسان، خاصة في الوقت الذي تعاني منه البلاد من انتشار وباء كورونا.
أعلن الناطق الطبّي باسم اللجنة العليا لمكافحة وباء كورونا الدكتور “أحمد الحاسي” في بيانٍ صحفي مساء اليوم الجمعة، أن نتائج تحاليل الـ(24) عينة المخالطة للحالات المصابة بفيروس كورونا سلبية وخالية من المرض.
وأشار “الحاسي” بأنه لم تسجّل حتى الآن في مدينة بنغازي إلا (4) حالات، مؤكدًا بأن الوضع الوبائي المحلي لا يزال جيدًا، وأن جميع نقاط الرّصد مفعّلة.
وأضاف “الحاسي” بأن العدد الكلي للحالات المُشتبه بها منذ بداية الأزمة والتي تم إجراء التحاليل لها وصل إلى (186) حالة، منها (182) عينة كانت نتائجها سالبة.
أكّد وزير الصحة بالحكومة الليبية الدكتور “سعد عقوب” على المخالطين للحالات الإيجابية، وقاموا بإجراء فحصٍ مختبري، ولا يعانون حاليًا من أي أعراضٍ مرضية، عليهم أن يلتزموا بالحجر الصحي المنزلي التّام كخط أول للدفاع.
وأضاف “عقوب” بأن مراكز العزل السريري بتجهيزاتها الحالية، وبكادرها الطبي التمريضي، والإداري، على استعداد تامٍ لاستقبال أي حالة تعاني من التهابات تنفسية؛ سواء كانت الحالة انفلونزا عادية أو حساسية موسمية أو مشتبه بإصابتها بكورونا.
كشف مقرر اللجنة العليا لمكافحة وباء كورونا المقدم “إبراهيم الرمالي”، أن مستند حجر بعض المناطق في مدينة بنغازي، المتداول في بعض وسائل التواصل الاجتماعي مزور ولا يعتدّ به، داعيا كافة المواطنين ووسائل الإعلام المختلفة باستقاء أخبار اللجنة من قنواتها الرسمية المتمثلة بالمتحدث الرسمي باسم اللجنة.
أعلن المتحدّث الرّسمي باسم اللجنة العُليا لمكافحة وباء كورونا الدكتور “أحمد الحاسي” تسجيل (3) حالات إصابة جديدة بفيروس كورونا، ليرتفع بذلك عدد الحالات المُصابة في مدينة بنغازي إلى (4) حالات.
وأفاد “الحاسي”بأنه تم إجراء الفحص لعدد (86) عينة مشتبه بها، نتيجة (59) منها سالبة، و(3) موجبة، و(24) عينة منها لا تزال تحت الإجراء في بنغازي.
وشدّد الحاسي على أن فرق الرصد والتقصّي في بنغازي تعملُ على تتبّع المخالطين للحالة الصفرية عبر إجراءاتٍ محكمة.