2024-11-26

صحة

ليبيا – 17 مايو 2021م – (وام)

أفادت اليونيسف، أنها ومن خلال شراكتها مع وزارة الصحة الليبية قدّمت 74 وحدة من ثلاجات تخزين التطعيمات، مشيرة إلى أنها وضعت الخطط الملائمة لتوزيع الثلاجات على 46 بلدية في جميع أنحاء البلاد لتحسين قدرات سلسلة التبريد.

وأضافت المنظمة، أنّ الثلاجات يتم تسليمها مع أجهزة مراقبة درجة الحرارة التي تنبه العاملين الصحيين في حالة حدوث اضطراب في سلسلة التبريد لاتخاذ الإجراءات الازمة.

وأشارت اليونيسف إلى أنها سلّمت في وقت سابق 1029 صندوقًا باردًا وناقلات طعوم وأربع غرف تبريد إلى المركز الوطني لمكافحة الأمراض وجهاز الإمداد الطبي.

وأكدت المنظمة أن سلسلة التبريد عالية الجودة للعاملين الصحيين، تسمح باستمرار حملة التطعيم ضد كورونا في ليبيا.

 

مكافحة الأمراض يعلن تسجيل 231 إصابة جديدة بكورونا
ليبيا – 16 مايو 2021م
(وام)

أعلن المركز الوطني لمكافحة الأمراض تسجيل 231 إصابة جديدة بفايروس كورونا في ليبيا منها 210 حالة جديدة و21 حالة مخالطة من إجمالي 1863 عينة جرى فحصها خلال الـ24 ساعة الماضية .
كما أكد المركز الوطني لمكافحة الأمراض في نشرته اليومية شفاء499 حالة ووفاة 3 حالات.

وبين المركز إجمالي إصابات في ليبيا بلغ 181410 حالة منها الحالات النشطة : 10194 والمتعافين : 168128 والوفيات : 3088 حالة.

الولايات المتحدة – 16 مايو 2021م – (وام)

أصدرت السلطات الصحية الأمريكية قرارًا بالسماح للأشخاص الذين تلقّوا التطعيم ضدّ كورونا، بدخول الأماكن المغلقة من دون كمامات، وذلك في إطار سعيها لحثّ المواطنين الأمريكيين على أخذ اللقاحات.

وقالت مديرة مراكز الوقاية من الأمراض ومكافحتها “روشيل والينسكي”، إن الأشخاص المطعّمين بالكامل سيكونون قادرين على المشاركة في أي نشاط، سواءً أكان داخلياً أم خارجياً دون أن يضطروا لوضع الكمامة، وللالتزام بقواعد التباعد الاجتماعي.

وطلبت من الحاصلين على اللقاح تحديث بيانتهم، مؤكدة أن الأشخاص المُطعّمين سيكون لهم مطلق الحرية الكاملة بارتداء الكمامة أو نزعها.

لندن – 15 مايو 2021م (وام)

كشفت دراسة بريطانية حديثة أن تأخير الجرعة الثانية من لقاح “فايزر” المضاد لفيروس كورونا؛ يعمل على تحسين المناعة بشكل أفضل من تلقيها في وقت قريب من الأولى.

وأفادت الدراسة التي أجرتها جامعة برمنغهام بالتعاون مع السلطات الصحية البريطانية أن الأجسام المضادة لفيروس كورونا كانت أعلى بنسبة وصلت 3 مرات ونصف لمن تلقوا الجرعة الثانية بعد مرور 12 أسبوعا، مقارنة بمن تلقوها بعد 3 أسابيع.

ووفقًا للطريقتين ستأمنان الحماية اللازمة ضد الفيروس، إلا أن التأخير قد يؤمن وقاية لفترة أطول، نظرا لتقلص عدد الأجسام المضادة مع مرور الوقت.

وكانت دول بينها بريطانيا والسعودية قد قررت تأجيل إعطاء الجرعة الثانية من اللقاحات المضادة لفيروس كورونا، بهدف نشر الجرعة الأولى على نطاق أوسع.

وشملت الدراسة البريطانية 175 شخصا ممن هم فوق 80 عاما، ويعيشون بمفردهم.

ووفقا لبيان أصدرته الجامعة، فإن هذه الدراسة تشكل أول مقارنة مباشرة للاستجابة المناعية ضمن فئة عمرية محددة بهذه الطريقة.

واعتمدت بريطانيا لقاح فايزر بموجب الدراسات السريرية التي كان الفاصل فيها بين الجرعتين لا يتعدى الأسابيع، إلا أن النتائج الجديدة ستعزز القرارات الحكومية.

وتتكون عدة لقاحات تم تطويرها حول العالم لمواجهة أزمة كورونا من لقاحين، مثل لقاح “موديرنا” و”أسترازينيكا” و”سينوفارم” و”سبوتنيك في”.

قمينس – 12 مايو 2021م – (وام)

أجرى وزير الصحة بحكومة الوحدة الوطنية الدكتور علي الزناتي، الثلاثاء، جولة ميدانية تفقدية لبلدية قمينس، شملت مستشفي قمينس العام.

واطّلع الزناتي خلال الزيارة على المشاريع الصحية المزمع تنفيذها وأعمال التطوير وجودة الخدمات وتقدير نسب الإنجاز بالأقسام وغرف العمليات والعناية الفائقة، وأقسام الإيواء.

وأوضح الزناتي، أن الهدف من الزيارة التأكد من الجاهزية الدائمة لمرافق الوزارة في بلدية قمينس، والاطلاع على سير العمل والتعرف على المعوقات والصعوبات التي تواجه القائمين على هذه المرافق الصحية للعمل على حلها.

الكفرة – 11 مايو 2021م (وام)

أجرى وزير الصحة بحكومة الوحدة الوطنية علي الزناتي، الإثنين، زيارة تفقدية لبلدية الكفرة بالجنوب الشرقي للبلاد؛ للوقوف على سير العمل، والخدمات المقدمة بالمرافق الصحية والمستشفيات.

كما اطّلع وزير الصحة خلال الجولة الميدانية التي رافقه فيها رئيس ديوان المنطقة الشرقية وعدد من مديري الإدارات والاستشاريين بالديوان؛ على الأوضاع الصحية للمرافق الصحية داخل نطاق البلدية.

وأكد الزناتي على اهتمام الوزارة الشديد بتحسين الاوضاع الصحية بالجنوب الشرقي وحلحلة كل المشكلات الفنية العالقة المتمثلة في توفير كادر طبي بالمدينة خصوصاً جراحة المخ والأعصاب، مشددًا على ضرورة توفير مستحقات العناصر الطبية والطبية المساعدة.

الواحات – 10 مايو 2021م (وام)

أجرى وزير الصحة الدكتور علي الزناتي، الأحد، رفقة وفد من ديوان الوزارة؛ زيارة تفقدية للمستشفيات والمرافق الصحية بمدن الواحات (جالو- أوجلة- إجخرة) للوقوف على ما تقدمه هذه المرافق من خدمات طبية للمواطنين.

وبحسب إدارة الإعلام بوزارة الصحة، فإن الوفد تفاجأ بعدد من المشاكل التي كان من المفترض أن يتم معالجتها خلال فترة سابقة، خاصة مع توفر عدد من الأجهزة والمعدات الطبية اللازمة لتقديم الخدمات.

وطالب وزير الصحة مدير مكتب التفتيش والمتابعة بالوزارة ضرورة معرفة أسباب تقاعس الإدارة بأقصى سرعة، وعدم تعاونها في تقديم الخدمات للمواطنين.

كما شملت الزيارة أيضاً مركز العزل الخاص باستقبال حالات فايروس كورونا، والذي يقدم خدماته للبلديات الثلاث.

وخلال زيارته لمستشفى جالو القروي اجتمع وزير الصحة مع عدد من أعيان المنطقة، ومدير المستشفى، وعدد من رؤساء الأقسام، وأكد على ضرورة معالجة بعض المشاكل التي تواجه القطاع الصحي، وخاصة مع وجود عدد من المخالفات التي تتطلب ضرورة مراجعة بعض العقود التي وقعتها إدارة المستشفى مع بعض الشركات المتعاونة.

 

بنغازي- 09 مايو 2021م –(وام)

اجتمع وزير الصحة الدكتور علي الزناتي، بنخبة من الاستشاريين الطبيين ومديري المستشفيات بمدينة بنغازي، بالإضافة لرئيس ديوان المنطقة الشرقية؛ للوقوف عن كثب على الاحتياجات المطلوبة لتوطين العلاج والعراقيل التي تحول دون ذلك.

وتم خلال الاجتماع استعراض حزمة من المقترحات الممكنة لحل الإشكالات التي يواجهها القطاع الصحي.

وأكد “الزناتي” أن مشكلة النقص الحاصل في الأدوية خاصة أدوية الأورام، ستنتهي قريبا بحلول عيد الفطر المبارك، بإعطاء الإذن للتعاقد واستيرادها.

وأشارت الوزارة أن هذه الاجتماعات التي يعقدها الوزير؛ تأتي في إطار تنفيذ عدد من الخطط التي تبنتها الوزارة، من بينها توطين العلاج بالداخل.

لندن – 9 مايو 2021م
(وام)

 

أظهر إحصاء لرويترز أن أكثر من 156.94 مليون نسمة أُصيبوا بفايروس كورونا على مستوى العالم، في حين وصل إجمالي عدد الوفيات الناتجة عن الفايروس إلى ثلاثة ملايين و410,229.

حيث تم تسجيل إصابات بالفايروس في أكثر من 210 دول منذ اكتشاف أولى حالات الإصابة به في الصين في ديسمبر 2019.

وصنفت كل من ” العراق، الأردن، المغرب، لبنان، الإمارات، السعودية) في قائمة أكثر الدول العربية، إصابة بفايروس كورونا المستجد كوفيد 19.

غواتيمالا – 9 مايو 2021م
(وام)

اندلعت أمام القصر الوطني مقر الحكومة وسط إجراءات أمنية مشددة في غواتيمالا، مظاهرات مطالبة باستقالة الرئيس “أليخاندرو جياماتي”، حيث حمله المتظاهرون مسؤولية نقص اللقاحات ضد كورونا، ورفع المتظاهرون لافتة كتب عليها “اللقاحات تذهب إلى الأذرع وليس إلى الجيوب”.

حيث يبلغ عدد سكان غواتيمالا 16 مليون نسمة، ولم تصل إلا ل 658 ألفاً ومئتي جرعة من اللقاحات المضادة لفايروس كورونا منذ فبراير، ويرى المتظاهرون أن هذه الأرقام تشير قبل كل شيء إلى سوء إدارة وتثير شبهات بالفساد.

من جهته، قال الرئيس جياماتي إن نقص اللقاحات يرجع إلى ارتفاع الطلب في جميع أنحاء العالم، منتقداً برنامج كوفاكس الذي حمله مسؤولية التأخير في تسليم شحنات اللقاحات.