2024-11-26

صحة

ليبيا – 23 مارس 2021م
(وام)

أعلن المركز الوطني لمكافحة الأمراض، الثلاثاء، تسجيل 901 إصابة بكورونا، منها 688 حالة جديدة و213 حالة مخالطة، من أصل 4925 عينة تمّ فحصها خلال الـ 24 ساعة الماضية.

كما أعلن المركز شفاء 1059 حالة خلال يوم واحد، إلى جانب وفاة 51 حالة.

وبذلك، فإن إجمالي الإصابات بكورونا يبلغ 153411حالة، منها 10427 حالة نشطة، و140420 حالة متعافية، و2564 حالة وفاة.

درنة – 23 مارس 2021م
(وام)

 

أفادت اللجنة الطبية التنفيذية بمدينة درنة، بأنها قد تضطر إلى فرض حظر تام بالمدينة بسبب تفاقم الوضع الوبائي في المدينة.

وأشارت إلى أن مركز الشفاء للعزل الطبي يشهد نقصًا حاداً في الأكسجين الطبي، في ظلّ تزايد إقبال الحالات الخطرة، وتزايد حالات الوفاة بسبب الفايروس.

ونوّهت اللجنة على المواطنين، بضرورة ارتداء الكمامات، وتطبيق التباعد الاجتماعي، والابتعاد عن الأماكن المكتظّة، وكذلك إغلاق المنتجعات والمقاهي العامة وإيقاف المآتم وصالات الأفراح، والعمل على تعقيم وتطهير العامة.

هافانا_23 مارس 2021م
(وام)


تأكيدا للتفوق العلميّ الذي تشهده جمهورية كوبا في الطب والتكنولوجيا الحيوية، على نحو أشادت به منظمات ووسائل إعلام غربي.

تواصل كوبا تطوير 4 لقاحات ضد فيروس كورونا، مع بدء المرحلة الثالثة من التجارب السريرية للقاح الكوبي سوبيرانا-2 “السيادة-2″، الذي سيجعل من كوبا البلد الأول في أمريكا اللاتينية في إنتاج لقاح للفيروس.

 

إلى ذلك ذكرت وسائل إعلام عالمية حصول اللقاح “عبد الله” على موافقة المركز الحكومي لمراقبة الأدوية، لبداية المرحلة الثالثة من الاختبارات، في عواصم ثلاث مقاطعات شرقي البلاد “سانتياغو، وغوانتانامو، وغراناما”.

 

حيث يعد اللقاح “عبدالله” ثاني لقاح كوبي في المرحلة الأخيرة بعد “سوبيرانا 02″، الذي بدأ توزيعه في مطلع الشهر الجاري لأكثر من 44 ألف متطوع تتراوح أعمارهم بين 19 و ال80 عاما.

 

وأطلق على اللقاح الذي يشيد العلماء الكوبيّون بنتائجه المتميزة اسم “عبد الله”، تيمنا باسم بطل مسرحية شعرية للبطل القومي الكوبيّ، خوسيه مارتي، الذي أطلقها بدوره من اسم بطلها المصريّ النوبي، عبد الله.

 

وفي ذات السياق، ذكر موقع “بيزنس إنسايدر» الأمريكيّ؛ أنه مع تقدم اللقاحات الكوبية المرشحة جميعها في المرحلة الأولى أو الثانية من التجارب السريرية، ستكون كوبا واحدة من أوائل الدول حول العالم التي تقوم بتحصين سكانها بالكامل في عام 2021، ضد كورونا دون مساعدة خارجية.

 

وأكدت الأمم المتحدة في موقعها الإخباري: “أن قدرة كوبا على تطوير لقاح ضد فيروس كورونا هي نتيجة سنوات طويلة من الجهود والاستثمار في صناعة المستحضرات الصيدلانية الحيوية”.

شحّات – 22 مارس 2021م –(وام)

تسلّم مستشفى شحّات لعلاج الدرن والأمراض الصدرية، اليوم الإثنين، شحنة مُرسَلة من وزارة الصحة، احتوت على مستلزمات وقائية خاصة بمجابهة كورونا، ومواد تشغيل بالإضافة إلى خزانٍ للأكسجين الطبي المسال؛ لحل مشكلة نقص الأكسجين بالصرح الطبي.

 

وقال مدير المستشفى: إن الدعم المقدم لمركز العزل بالمستشفى، يهدف إلى رفع درجة الاستعداد، وتزويد المستشفى بما يلزم من معدات ومستلزمات طبية ووقائية، ومخزون كاف من الأكسجين الطبي؛ لسد النقص الحاصل وضمان سرعة تقديم الخدمة الطبية والعلاجية.

طرابلس – 22 مارس 2021م –(وام)

اجتمع صباح الإثنين، وزير الصحة بالحكومة الدكتور علي الزناتي، مع مدير إدارة الصيدلة والمعدات والمستلزمات الطبية، ورئيس البرنامج الوطني لمكافحة السرطان؛ لطرح السبل لتوفير الأدوية الكيماوية والعلاج الإشعاعي لمرضى الأورام في أقرب وقت ممكن.

 

حيث منح السيد الوزير، الضوء الأخضر لإدارة الصيدلة والبرنامج الوطني؛ لتوفير الأدوية الكيماوية والعلاج الإشعاعي بأقصى سرعة ممكنة، مشددا أن تكون الشركات والمصانع الموردة من الدول الأوروبية الكبرى المتحصلة على شهادة الغذاء والدواء الأمريكية وشهادة الأيمو.

الكفرة – 22 مارس 2021م –(وام)

سيّرت وزارة الصحة بالحكومة عن طريق مكتب التعاون الدولي، قافلة طبية لتغطية مناطق الجنوب الليبي كافة.

حيث أوضح الدكتور عبد المنعم الكميشي، أن القافلة متكونة من تسع فرق ممتدة في المناطق الجنوبية بداية من بنت بيه، وتستمر إلى أوباري، وإدري، والعوينات، وغات، ومرزق، وحميرة، والكفرة وغيرها من المناطق الممتدة على طول الخط الجنوبي الغربي والجنوبي الشرقي.

وأشار الكميشي إلى أن عدد الأطباء في كل فريق يتفاوت من مدينة لأخرى بحسب الاحتياج والكثافة السكانية لكل منطقة، مبيّنا أن القافلة ستستمر طيلة شهر مارس الحالي، بما يكفل تغطية الامتداد الطولي للمنطقة الجنوبية بالكامل شرقا وغربا، انطلاقا من مدينة الكفرة.

وتأتي هذه الجهود ضمن محاولة توفير الخدمات الصحية الجيدة خاصة في المناطق النائية التي تعاني من نقص في الكوادر الطبية والتخفيف من عبء السفر للمرضى المحتاجين للعناية الخاصة ويصعب عليهم الوصول للمستشفيات.

ليبيا – 22 مارس 2021م
(وام)

تسلم المركز الوطني لمكافحة الأمراض عدد 5411 عينة للكشف عن الإصابة بفيروس كورونا موزعة على عدد من المختبرات بمختلف المدن الليبية.

 

وأوضح المركز أنه وبعد فحص العينات بتقنية PCR سجلت النتائج عدد4506 عينة سالبة، و905 عينة موجبة .
كما سجل المركز شفاء 1049 مصاب، و 7 حالات وفاة.

طرابلس – 22 مارس 2021م
(وام)

عقد وزير الصحة بحكومة الوحدة الدكتور علي الزناتي، اجتماعًا موسعا بمقر ديوان الوزارة؛ حضره رئيس اللجنة الاستشارية بالوزارة عادل الديب، ورئيس اللجنة الاستشارية لمكافحة كورونا خليفة البكوش، ورئيس اللجنة الاستشارية لمكافحة كورونا عن المنطقة الشرقية صالحين مجيد، ومدير المركز الوطني لمكافحة الأمراض بدر الدين النجار؛ وذلك لوضع آلية عمل مشتركة بين جميع القطاعات المسؤولة عن ملف كورونا، والتنسيق للعمل بخطة موحدة على مستوى ليبيا.

وأكد وزير الصحة على توحيد اللجان لتصبح جسما استشاريًا واحدًا على مستوى ليبيا، كما شدد على رجوع مراكز العزل والفلترة والتي جُهّزت من قبل الوزارة والمخازن لتكون تحت إدارة الطوارئ الصحية بالوزارة والإدارات المختصة.

وشدد الحاضرون في الاجتماع على أهمية التركيز على الجانب التوعوي الوقائي للجائحة، مما له أهمية وأثر كبير في التقليل من عدد الإصابات.

 

أجرت لجنة مكلفة من زارة الصحة بحكومة الوحدة الوطنية؛ زيارة ميدانية للمستشفى المخصص لمعالجة المصابين بفايروس كورونا بأجدابيا .

وأوضحت اللجنة، أن هذه الزيارة جاءت بعد ورود تقارير عن زيادة عدد حالات المصابين؛ وذلك للوقوف على سير عمل مراكز العزل بالمستشفى ومتابعة ما يقدمه من خدمات، ومدى تطبيق الاجراءات الصحية ومتابعة الدعم المقدم من وزارة الصحة.

طرابلس – 22 مارس 2021م
(وام)

بحث وزير الصحة بحكومة الوحدة الوطنية علي الزناتي، مع رئيسة بعثة منظمة الصحة العالمية في ليبيا، إليزابيت هوف؛ وضع آلية للتعاون مع المنظمة، فيما يخصّ توفير لقاح كورونا بأسرع طريقة ممكنة، مع ضمان جودة اللقاح.

وبحسب بيان للوزارة، فإن ذلك أتى خلال اجتماع عقده الجانبان بديوان وزارة الصحة، بحثا خلاله سبل التعاون في ملف تطوير النظام الصحي وملف جائحة كورونا.

وأكد الاجتماع على ضرورة التنسيق مع إدارة التطعيمات بالمركز الوطني لمكافحة الأمراض والعيادات المجمعة، كجهات مسؤولة عن تقديم اللقاح.

كما ناقش الاجتماع المشكلات التي يواجهها الجنوب في ظل تفشي جائحة كورونا، حيث تعهّد الوزير بزيارة الجنوب في أقرب وقت ممكن للاطلاع عن كثب على الوضع الصحي.

وخلُص الاجتماع إلى الاتفاق على إنشاء غرفة عمليات الطوارئ تضم المنطقة الغربية والمنطقة الشرقية والمنطقة الجنوبية لتبادل المعلومات والخبرات وتعزيز التعاون بين كافة المؤسسات التابعة للقطاع.