2024-11-27

صحة

سمحت إدارة الأغذية والعقاقير الأمريكية السبت، بالاستخدام الطارئ للقاح “موديرنا” المضاد لفيروس كورونا في الولايات المتحدة الأمريكية.
وبحسب خبراء تابعين لإدارة الغذاء والدواء الأمريكية، فإن لقاح “موديرنا” آمن وفعال بنسبة 94 %.
الجدير بالذكر، أن لقاح “موديرنا” هو اللقاح الثاني لفيروس كورونا المسموح به في الولايات المتحدة، بعد أن سمحت السلطات الأمريكية في وقت سابق باستخدام لقاح “فايزر-بيونتيك”.

قام مدير إدارة التفتيش والمتابعة بوزارة الصحة الأستاذ نوري الفسي رفقة مدير مكتب التفتيش والمتابعة بإدارة الخدمات الصحية بنغازي السيد بن عيسي العمامي، بزيارة تفقدية لمتابعة سير العمل والاستعدادات والتجهيزات والخدمات المقدمة للمرضي المصابين بفيروس كورونا المستجد بمستشفي الهواري العام.
كما رافقه خلال الزيارة عضو مكتب التفتيش والمتابعة بإدارة الخدمات الصحية بنغازي عبدالسلام المهدوي وعضو التفتيش والمتابعة بوزارة الصحة محمد جلهوم، حيث شملت الزيارة قسم العزل والعناية الفائقة وتجهيزات الطبية والاطمئنان علي صحة المصابين بالعناية المركزة ومتابعة حالتهم الصحية .
جاءت هذه الزيارة بناء على تعليمات وزير الصحة الدكتور سعد عقوب، وذلك للوقوف على سير العمل وما يقدمه المستشفى من خدمات ومدي تطبيق الاجراءات الصحية الدولية واجراءات السلامة الصحية.

أعلنت اللجنة العليا لمكافحة وباء كورونا، الجمعة، انقضاء فترة الحجر الصحي لنزلاء دار الوفاء لرعاية العجزة والمسنين بمنطقة مسة.
أتى ذلك في بيان للجنة قالت فيه: إنه تم احتواء جميع الحالات واستقرارها سريريا، عقب اتخاذ الإجراءات والتدابير الاحترازية اللازمة حيالها.
تجدر الإشارة، إلى أن دار المسنين في مسة، أعلنت في الأيام الماضية إصابة 6 حالات بكورونا، ووفاة حالة إثر إصابتها.

اعلن المركز الوطني لمكافحة الامراض نتائج ال3770 عينة التي تسلمها للكشف عن الإصابة بفايروس كورونا، خلال ال 24 ساعة الماضية وعقب الكشف أظهرت النتائج إصابة 489 حالة جديدة بكورونا.
كما أعلن المركز شفاء 655 مريض، ووفاة 9 حالات.

أخضع رئيس الوزراء الإسباني بيدرو سانشيز، الخميس، نفسه للعزل الطبي حتى 24 ديسمبر، بعد أن التقى يوم الإثنين، الرئيس الفرنسي ماكرون الذي ثبتت إصابته بكورونا.
ونقلا عن بيانٍ صادر عن الحكومة الإسبانية، فإن سانشيز سيخضع بدون تأخير لفحص لمعرفة وضعه، كما أنه سيلتزم بالحجر الطبي حتى 24 ديسمبر، عندما سيكون قد مضى عشرة أيام على لقائه الرئيس ماكرون في باريس.
إلى ذلك، أعلن رئيسا وزراء بلجيكا ولوكسمبورغ أنهما دخلا الحجر الصحي بعد مخالطتهما ماكرون.

أعلنت منظمة الصحة العالمية، أن فريقًا دوليًا من المحقّقين بشأن كورونا، سيسافرون الصين في يناير، بقيادة منظمة الصحة العالمية.
وحتى الآن لم يتضّح ما إذا كان محققو منظمة الصحة العالمية، سيزورون مدينة ووهان؛ بؤرة وباء كورونا، إلا أن المناقشات بشأن جدول الزيارة لا تزال مستمرّة.
وقال مدير الطوارئ الإقليمية في منطقة غرب المحيط الهادي بالمنظمة الخميس: إن منظمة الصحة تواصل الاتصال بالصين ومناقشة أمر الفريق الدولي والأماكن التي سيزورها.
وأضاف، أن ما نفهمه في الوقت الحالي هو أن الصين ترحب بالفريق الدولي وبالزيارة، من المتوقع حدوث هذا في مطلع يناير.
المتحدث باسم وزارة الخارجية الصيني، لم يعلّق على الزيارة بشكل مباشر خلال مؤتمر اعتيادي الخميس وقال: ” إن الصين مستعدة لتعزيز تعاونها مع منظمة الصحة العالمية لدفع الجهود الدولية لتعقب الفايروس والمساهمة في انتصارنا المبكر على الوباء.

أعلن قصر الإيليزيه، إصابة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بفايروس كورونا.
وقالت الرئاسة الفرنسية في بيان لها: “تطبيقاً للقواعد المتبعة في فرنسا، يخضع ماكرون لعزل ذاتي لمدة سبعة أيام”.
وسيتابع ماكرون، أعماله ونشاطاته عن بُعد بحسب البيان.
وأضاف البيان، أن ماكرون أخضع للعزل، فور ظهور أعراض الإصابة عليه.

أعلن المركز الوطني لمكافحة الأمراض نتائج ال4643 عينة التي تسلمها للكشف عن الإصابة بفايروس كورونا، وعقب الكشف أظهرت النتائج إصابة 706حالة جديدة بكورونا.
كما أعلن المركز شفاء 511 مريض، ووفاة 13 حالة
وبهذا يكون إجمالي الإصابات (93283) والمتعافيين (63231) والوفيات (1337).

عقدت اللجنة العليا لمكافحة جائحة كورونا، الأربعاء، اجتماعًا بحثت فيه عددًا من النقاط المتعلقة بتوفير الاحتياجات الأساسية والتدابير الاحترازية لمجابهة كورونا.
وناقش الاجتماع، موضوع اللقاحات الخاصة بكورونا، والتأكيد على فتح اعتماد للمركز الوطني للأمراض، لتوريد أول دفعة من اللقاح بعدد مليوني جرعة، حيث أكدت اللجنة أن الإجراءات في هذا الصدد قائمة على قدم وساق.
الاجتماع تطرّق إلى ملفّ الأكسجين في مراكز العزل والعمل على توفير الاحتياجات سواءً من السوق الداخلي أو الخارجي، بالإضافة إلى مشكلة الخلل الموجود في شبكة الأكسجين بالمركز الطبي بنغازي، والتأكيد على اتمام عملية الإصلاح في أسرع وقت.
وكلّفت اللجنة الطبية الاستشارية العليا بتقييم الإجراءات والتدابير الاحترازية المتخذة في المؤسسات التعليمة وإفادة اللجنة العليا عن مدى جاهزية هذه المؤسسات قبل البدء في الدراسة.
واتفقت اللجنة على مخاطبة مجلس رئاسة الوزراء؛ لتوفير كل الاحتياجات التي من شأنها الأخذ بكل التدابير الاحترازية فيما يخص فتح المؤسسات التعليمية، وأضافت اللجنة أنه في حالة عدم توفر الاحتياجات التي تضمن سير العملية التعليمية وفقاً للتدابير الاحترازية؛ فإنها ستضطر لإصدار تعليمات بخصوص اقفال المدارس.
وقررت اللجنة العليا السماح باستئناف النشاط الرياضي في الصالات والملاعب الرياضية شريطة عدم حضور الجمهور والالتزام بالتدابير الاحترازية المنصوص عليها.