أعلن المركز الوطني لمكافحة الأمراض في اخر بيان له عن 617 اصابة جديدة بفيروس كورونا
كما اعلن شفاء 610 حالة من الفيروس، و15 حالة وفاة.
صحة
أعلنت رئيسة المفوضية الأوروبية “أروسولا فون دير لايين”؛ إبرام عقد مع شركة موديرنا الأمريكية، وذلك للحصول على 160 مليون جرعة من لقاحها ضد وباء COVID_19.
وقالت فون دير لايين في مؤتمر صحفي عقدته اليوم الثلاثاء: إن المفوضية ستصادق غدا على عقد جديد لتأمين لقاح ضد فيروس كورونا، مضيفة أن هناك عقدًا آخر سيبرم لهذه الغاية.
وكانت شركة موديرنا قد أعلنت في السادس عشر من نوفمبر الجاري، أن لقاحها المضاد للفيروس أظهر فاعلية بنسبة تناهز ال94.5 بالمئة.
وفي السياق ذاته، ذكر بيانٌ للشركة أن النتائج الأولية استندت إلى 95 حالة من مختلف البيئات، مؤكدة على أنه لم يتم الإبلاغ عن أية مخاوف تتعلق بأعراض جانبية تهدد سلامة المرضى.
أكّدت وزارة الصحة الروسية الثلاثاء، أن لقاحها “سبوتنيك-V” الخاص بكورونا الذي طوّره مركز أبحاث غاماليا في العاصمة الروسية؛ فعّال بنسبة 95 بالمئة.
ونقلاً عن بيان مشترك، صدر عن المركز ووزارة الصحة والصندوق السيادي الروسي، المساهمين في تطوير اللقاح، فإن هذه النتائج الأولية كانت لتجارب على متطوّعين عقب 42 يومًا من حقن الجرعة الأولى.
ولم يذكر البيان عدد الحالات المستخدمة لاحتساب نسبة الفعالية، عكس شركتي فايزر وموديرنا الأمريكيّتين اللتين أعلنتا نتائج لقاحهما في الأيام الماضية.
أطلق المركز الوطني لمكافحة الأمراض وبالتعاون مع المنظمات الدولية والمحلية لمجابهة فيروس كورونا حملة إعلانية توعوية تشمل جميع المدن الليبية، للرفع من مستوى الثقافة الصحية لدى المواطنين .
ونشر المركز الوطنيّ هذه الإعلانات التوعوية في عدة برامج مسموعة وعبر المحاضرات، وكذلك طباعة المطويات والملصقات التوعوية، في الشوارع الرئيسية والفرعية والتي تقدر بأكثر من (50) لوحة منتشرة في مختلف مناطق ليبيا.
كشف موقع جامعة جونز هوبكنز الأمريكية، أن عدد الإصابات بفيروس كورونا في أنحاء العالم اقترب من 59.2 مليون حتى صباح اليوم الثلاثاء.
وفي أحدث البيانات على موقع الجامعة الأمريكية، وصل مجموع الإصابات إلى 59 مليوناً و169 ألف حالة، بينما بلغت أعداد المتعافين حاجز ال37 مليوناً و896، فيما بلغت حالات الوفاة، مليوناً و396 ألف حالة.
وكان العدد الأكبر من هذه الإحصاءات، من نصيب الولايات المتحدة الأمريكية، من حيث عدد الإصابات، تليها الهند ثم البرازيل وفرنسا وروسيا وإسبانيا والمملكة المتحدة وإيطاليا والأرجنتين وكولومبيا والمكسيك وبيرو وألمانيا وبولندا وإيران.
كما تصدرت الولايات المتحدة، الدول من حيث أعداد الوفاة، تليها البرازيل والهند والمكسيك والمملكة المتحدة وإيطاليا وفرنسا.
أعلن المركز الوطني لمكافحة الأمراض تسجيله الإثنين، 707 حالة إصابة جديدة بفايروس كورونا في مناطق متفرقّة من أنحاء البلاد، ليرتفع إجمالي الإصابات إلى 79180 حالة، منها 27766 حالة نشطة.
كما سجّل المركز 712 حالة شفاء خلال 24 ساعة، ليصل إجمالي المتعافيين 50304 حالة، فضلًا عن تسجيله 8 وفيات، ليرتفع العدد الكلي لحالات الوفاة إلى 1110 حالة.
قال كبير أطباء الأورام في وزارة الصحة الروسية أندريه كابرين: إن تدخين السجائر الإلكترونية يمكن أن يسبب مشاكل صحية خطيرة، أبرزها داء السل.
وأضاف كبير الأطباء، أن العلماء يدرسون الآن تأثير السجائر الإلكترونية على الرئتين، وسيكتشفون قريباً النتائج الأخيرة للدراسة.
هذا وأشار كبير أطبّاء الأورام في روسيا، إلى أن التدخين وتعاطي الكحول، وكذلك تناول اللحوم الحمراء، ونمط الحياة يمكن أن يؤثر في تطور سرطان الرئة، كما أدرج الطبيب البيئة من ضمن العوامل التي تؤثر في تطور أمراض الأورام.
وبحثاً في مخاطر التدخين الإلكتروني أيضاً؛ أظهرت دراسة أمريكية حديثة أن من بين المصابين بفيروس كورونا، كان الشباب المدخن للسجائر الإلكترونية أكثر عرضة للإصابة، وذلك بمعدل 5 مرات أكثر من غيرهم.
سجّل المركز الوطني لمكافحة الأمراض الأحد، 650 إصابة بفايروس كورونا من أصل 4678 عينة اختبار الإصابة بفايروس كورونا، موزّعة على عدد من المختبرات بمختلف المدن الليبية.
هذا وسجل المركز 678 حالة شفاء، وعدد 13 حالة وفاة.
عقدت إدارة الشؤون الصحية البيضاء، اجتماعًا مع إدارة التعليم بغرض وضع الخطة التعليمية للعام 2020- 2021 لبدء الدراسة في إطار إجراءات احترازية وقائية.
وناقش الاجتماع، كيفية تدريب المشرفين الصحيين بإدارة التعليم حسب التوزيع الجغرافي، وتوفير الإسعافات الأولية للمدارس ووضعها في أولويات القطاع.
وكذلك الاستعداد لحملة التطعيم المدرسي مع الأخذ بعين الاعتبار التدابير الاحترازية لجائحة كورونا.
افتُتح بمدن الجبل الأخضر أول مركز طبي متخصص في الأمراض الجلدية والتجميل بحضور عدد من الأطباء والمختصين والمهتمين.
وسيقدّم المركز جميع الخدمات الطبية المتعلقة بالأمراض الجلدية، بمعدّات وإمكانات عالية الجودة، حيث سيوفّر المركز الطبي على أهالي المنطقة عناء ومشقة السفر، لمعالجة جروحهم أو تشوهاتهم الناتجة عن الحوادث والحروق وغيرها.