2024-11-28

صحة

أعلن المركز الوطني لمكافحة الأمراض، تسجيله الثلاثاء لعدد (651) حالة إصابة بفايروس كورونا خلال يوم واحد، (452) حالة منها جديدة، و(199) حالة مخالطة، توزّعت بين (38) مدينة، ليرتفع إجمالي عدد حالات الإصابات النشطة في عموم ليبيا إلى (13,198) حالة.

كما أكّد المركز تسجيله ليوم الثلاثاء (517) حالة شفاء، ليصل العدد الكلّي للحالات المتعافية إلى (16,430) حالة، بالإضافة إلى (9) حالات وفاة ليرتفع عدد حالات الوفاة المسجّلة إثر إصابتها بالفايروس إلى (469) حالة.

عقدت لجنة المتابعة والتفتيش على المستشفيات والمراكز الصحية، المُشكّلة بقرار من رئاسة الوزراء، الثلاثاء، اجتماعاً لمتابعة مهامها المنوطة بها وفقاً للقرار، برئاسة وكيل وزارة الدفاع المكلّف، اللواء “يونس فرحات”.

هذا ويهدف الاجتماع إلى إيجاد الخلل وتقويم الأداء واتخاذ الإجراءات اللازمة لمعالجتها، حيث استمعت اللجنة إلى إفادات السادة مديري مكاتب الخدمات الصحية حول الوضع الصحي في بلدياتهم
والمؤسّسات الطبية التابعة لمكاتبهم.

وأكّدت اللجنة خلال اجتماعها، أن عملها ينصب تجاه تنفيذ تعليمات السيد رئيس مجلس الوزراء بشأن ضرورة النهوض بالقطاع الصحي ومتابعته بغية تقديم أفضل الخدمات للمواطن، خصوصا في ظل جائحة كورونا.

وشددت اللجنة أنها ستتخذ كافة الإجراءات القانونية الكفيلة بإنعاش القطاع الصحي ليواصل قدرته على تقديم أفضل الخدمات الطبية والصحية للمواطنين.

كشف فريقٌ من العلماء، العامل الرئيس المُساهم بتفشّي فيروس كورونا.
حيث قام العلماء بدراسة تأثير الرطوبة ودرجة الحرارة وسرعة الرياح على انتشار أصغر قطرات اللعاب التي تحتوي على جزيئات فيروسية، مستخدمين تجارب هيدرو ديناميكة.
وبحسب الدراسة التي قام بها العلماء، فإن “معدّل التبخّر والرطوبة” في الهواء هو السبب الرئيس لتفشي الفيروس.

وخَلُصت دراسة العلماء، أنّ قابلية الفيروس للبقاء تتقلّص بشكل كبير في درجات الحرارة المرتفعة والرطوبة النسبية المنخفضة بسبب ارتفاع معدل التبخر، أمّا في الطقس الحار مع الرطوبة العالية، لا يزال احتمال انتقال الفيروس مرتفعاً.

 

شهد المستشفى الميداني العسكري أجدابيا، الثلاثاء، عملية غسيل كُلى لحالتين داخل المستشفى الميداني لمكافحة كورونا بالمدينة.
كما أفاد المستشفى بالشروع في حقن البلازما لحالتين أُخريين على الأكسجين نوع CPAP لأوّل مرة داخل مدينة أجدابيا.
حيث يتم سحب البلازما من شخصٍ تماثل للشفاء، ومن ثمّ حقنها لشخص آخر مريض؛ لتقوية مناعته.

عقدت اللجنة العليا لمكافحة جائحة كورونا، الإثنين اجتماعًا موسعًا برئاسة رئيس اللجنة العليا لمكافحة كورونا- رئيس الأركان العامة للقوات المسلحة الفريق “عبدالرازق الناظوري” ووزير الداخلية “إبراهيم بوشناف” ووزير الصحة “سعد عقوب”.
كما ضمّ الاجتماع الأمين العام لجمعية الهلال الأحمر الليبي، وبعض من ممثلي المنظمات الإنسانية الدولية، لعرض عدة مواضيع أهمها الأنشطة والبرامج الخدمية الخاصة بالمنظمات الدولية في البلاد والمتعلقه بمواجهة جائحة كورونا.

وبحث الاجتماع خطط العمل المستقبلية المراد تنفيذها من قبل المنظمات، ومناقشة المشاريع والميزانيات المرصودة للمنظمات العاملة في ليبيا والصعوبات التي تواجه عمل المنظمات في مجال مكافحة جائحة كورونا.

وبدوره استعرض “الناظوري” آلية العمل المستقبلية للمنظمات فيما يتعلق بجائحة كورونا، وقد هدفت هذه الآلية إلى تحقيق أعلى درجات التنسيق والتعاون بين المنظمات من أجل تفادي الازدواجية في العمل لضمان وصول الاحتياجات وفق أسس مدروسة.

أعلن جهاز مراقبة سلامة المستهلك الروسي، إن بلاده تتوقّع تسجيل لقاح ثان محتمل للوقاية من فايروس كورونا، بحلول منتصف أكتوبر قام بتطويره معهد “فيكتور” في سيبيريا.

حيث أنهى المعهد تجاربه البشرية المبكرة عليه في الأسبوع الماضي.

وسجّلت روسيا أول لقاح مرشح ضد كورونا، والذي طوره معهد “جماليا” في أغسطس الماضي، فيما لا تزال تجارب المرحلة الأخيرة مستمرة.

أعلن المركز الوطني لمكافحة الأمراض، تسجيله الإثنين لعدد (650) حالة إصابة بفايروس كورونا، من أصل (2604) حالات خضعت للكشوفات الطبية.
وأوضحت لجنة التواصل والإعلام الصحي بالمركز أن الحالات فصّلت بحسب المدن على النحو التالي:
– طرابلس:

– عدد 224 حالة جديدة

– عدد 71 حالة مخالطة
– غريان:

عدد 4 جديدة

عدد 6 مخالطة

قصر الأخيار:

عدد 2 جديدة
– الجفارة:

عدد 4 جديدة
– صرمان:

عدد 7 جديدة

عدد 17 مخالطة
– الزاوية الغرب:

عدد 8 جديدة

عدد 2 مخالطة
– باطن الجبل :

عدد 9 جديدة

عدد 1 مخالطة
– الخمس:

عدد 3 جديدة
– النواحي الأربعة:

عدد 2 جديدة

عدد 9 مخالطة
– صبراتة:

عدد 13 جديدة
– الجميل:

عدد 1 جديدة

عدد 4 مخالطة
– المنشية :

عدد 1 جديدة.

عدد 11 مخالطة
– جنزور :

عدد 12 جديدة

عدد 35 مخالطة

– السواني:

– عدد 2 جديدة
– الزاوية المركز:

عدد 21 جديدة

عدد 6 مخالطة
– ترهونة :

عدد 10 جديدة

عدد 6 مخالطة
– الماية:

عدد 20 مخالطة
– القره بوللي:

عدد 13 جديدة

– زوارة:

عدد 33 جديدة

– الرياينة:

عدد 1 جديدة
– زليتن:

عدد 15 مخالطة

عدد 7 جديدة
– مصراتة:

عدد 9 مخالطة
– السبيعة:

عدد 3 جديدة
– غدامس:

عدد 1 مخالطة
– المعمورة:

عدد 2 جديدة

– الزنتان:

عدد 2 مخالطة

عدد 4 جديدة
– مزدة:

عدد 1 جديدة
– الكفرة:

عدد 2 مخالطة

عدد 8 جديدة
– أجدابيا:

عدد 3 مخالطة
– تازربو:

عدد 1 جديدة
– سبها:

عدد 2 جديدة
– بنغازي:

عدد 32 جديدة
كما سجّل المركز (529) حالة شفاء مفصّلة على النحو التالي:

– عدد 415 في طرابلس.

– عدد 5 في سبها.

– عدد 20 في تازربو.

– عدد 28 في بني وليد.

– عدد 5 في الزاوية المركز.

– عدد 4 في مصراتة.

– عدد 47 في زليتن.

– عدد 4 في غريان.

– عدد 1 في الزنتان.
في حين سجّل المركز (10) حالات وفاة بواقع:

– حالة في رقدالين.

-حالة في أجدابيا.

– 4 في الزاوية المركز.

– حالة في زليتن.

– حالة في غريان.

– حالتان في صرمان.
وبتحديث الوضع الوبائي المحلي فإن إجمالي عدد الإصابات المؤكدة بلغ (29,446) منقسمة إلى: (13,073) حالة نشطة، و(15,913) حالة متعافية، و (460) حالة وفاة.

تسلّم المركز التخصّصي لطب وجراحة الفم والأسنان التعليمي ببنغازي الإثنين؛ سيّارة إسعاف مجهّزة بالكامل مقدّمة من الحكومة الليبية؛ من أجل تقديم الخدمات للمواطنين في حالات الطوارئ.

ويأتي هذا ضمن برنامج الدّعم المقدّم من رئيس الحكومة الليبية السيّد “عبد الله الثني” للمركز التخصّصي؛ حيثُ أبدى إعجابه بهذا الصرح الطبي خلال زيارته للمركز قبل عدة أيّام، وأشاد بدور إدارته والأطبّاء العاملين به.

أعلنت لجنة التواصل الإعلامي بالمركز الوطنيّ لمكافحة الأمراض، تعليمات المركز لمشرفي “فرق الرّصد والتقصّي والاستجابة السريعة” بالبلديات؛ بتسهيل عودة المتماثلين للشفاء من وباء COVID_19 إلى أعمالهم الاعتيادية، و ذلك بمنحهم شهادة تفيد بتعافيهم من الفيروس، وفقا للبروتوكول المعتمد من قبل المركز الوطني لمكافحة الأمراض.

عقدت اللجنة العُليا لمكافحة جائحة كورونا، الأحد اجتماعًا لمناقشة عدد من الجوانب والتي كان أبرزها؛ كيفية التعامل مع الحالات التي ثبُت إصابتها بالفيروس من قبل الأطقم الطبية بمختلف تخصصاتها، بالإضافة إلى مناقشة أسباب عزوف العناصر الطبية والطبية المساعدة عن العمل وامتناعهم عن تقديم خدماتهم الطبية.

وشددت اللجنة على ضرورة مراسلة وزارة الداخلية لإلزام هيأة السلامة الوطنية بتولي مهمة دفن الجثامين التي كانت حاملة للفيروس بالطريقة الصحيحة وإعفاء العناصر الطبية من هذه المهمة.