2024-11-30

صحة

 

دعا جهاز الحرس البلدي بنغازي أمس الأحد مكتب الإصحاح البيئي في المدينة لإطلاق حملة تطهير ومعالجة أي مسببات لانتشار الأوبئة.

وجاء ذلك في كتاب تم نشره بالأمس باستهداف الأماكن التالية:

1. الجهات العامة.
2 . الحدائق والمنتزهات.
3 . الجامعات والمعاهد والمدارس
4 . المستشفيات والعيادات.
5 . أماكن وضع القمامة.

وأضاف جهاز الحرس البلدي بأنه سيتم تسخير جميع الإمكانات المتاحة من أجل تنظيم هذه الحملة.

رَتَّب المركز الوطني لمكافحة الأمراض ورشة عمل لوضع آليات مكافحة فيروس كورونا.

وشهدت الورشة حضور ممثل عن منظمة الصحة العالمية والناطق باسم المنظمة في ليبيا “أحمد العليقي” ومدير الخدمات الصحية في طبرق.

وألقى “العليقي” محاضرة توعوية بالخصوص

تضمنت ورشة عمل للتعريف بفيروس كورونا طبيا وطرق الوقاية منه وسبل رفع مستوى الوعي في المجتمع.

كما أوضح مسؤول المركز الوطني لمكافحة الأمراض بطبرق أن المركز سيكثف حملة توعوية داخل المدينة تتخلل توزيع مطويّات وإرشادات على المواطنين.

بقرارٍ من الرئيس “دونالد ترامب” أعلنت الولايات المتحدة حضر استقبال المسافرين القادمين من بريطانيا اعتباراً من اليوم الإثنين.

هذا وقد دخل قرار الإدارة الأمريكية بعدم استقبال المسافرين القادمين من 26 دولة أوروبية حيز التنفيذ يوم السبت الماضي، في إطار خطة الطوارئ لمواجهة أزمة فيروس كورونا.

ويسري الحظر على غير الأمريكيين، وحسب آخر الإحصائيّات وصل عدد الإصابات في الولايات المتحدة إلى ألفي حالة وعدد الوفيات إلى 43 شخصاً.

وتواجه إدارة ترامب الكثير من الانتقادات، لفشلها في توفير اختبارات واسعة النطاق للكشف عن المصابين بالفيروس للأمريكيين.

ممّا دعى الأخير إلى إعلان حالة الطوارئ الوطنية، مما يسمح له بتخصيص نحو 50 مليار دولار من أموال الإغاثة لمكافحة الفيروس.

أوضح المتحدث باسم الرئاسة المصرية “بسام راضي” في بيان رسمي أمس السبت. أن السلطات المصرية قرّرت تعليق الدراسة في جميع المدارس والمعاهد والجامعات بدءاً من غدٍ الأحد ولمدّة أسبوعين، مع تخصيص 100 مليار جنيه في إطار الخطة الموضوعة لمواجهة فيروس كورونا المستجد.

وفي وقت سابقٍ بيّنت وزارة الصحة المصريّة وصول المصابين بفيروس كورونا إلى 93 حالة، لافتة إلى أنه تم تسجيل حالتي وفاة، متمثّلةً في سائح ألماني وامرأة تبلغ 60 عاماً, وأعلنت في الوقت نفسه، عن تعافي 21 حالة، خرجت جميعها من مستشفى العزل.

طالبت شركة (آبل) العالمية يوم أمس الأوّل موظّفيها في “وادي السيليكون” أن يُكملوا مهامهم المنوطة بهم من منازلهم كإجراء احترازي للوقاية من ‘كورونا’.

مِن جانبها أعلنت شركة (فيسبوك) أنّها ستُغلق مُؤقتاً مكاتبها في العاصمة البريطانية ‘لندن’ بعد تشخيص إصابة موظّف زائر مِن سنغافُورة، ونصَحَت مُوظّفيها بمكتب الشركة في المنطقة المنكوبة بالعمل من منازلهم حتّى إشعارٍ آخر.
أما شركة (تويتر) فشجّعت 5 آلاف من موظّفيها حول العالم على العمل من منازلهم، يأتي هذا بعد يومٍ واحدٍ فقط من تعليق جميع رحلات السفر غير المُهمّة لموظّفي الشركة، كجزء من خُطّة طرحَتها الشركة نهاية الأسبوع الماضي.

 

استقبل وزراء الصحّة الأوروبّيون بعضهم بعضاً بتحية (الكوع)، أو وضع أيديهم على قلوبهم عِوضاً عن المصافحة التقليدية، في ظلّ المخَاوف من ارتفَاع عدد الإصَابات بفيروس كورونا المتفَشّي في العالم.
حيث تمّت دعوة الدُول الأعضاء في الاتّحاد الأورُوبي البالغ عددها 27 دولة، إلى مُشاركة المعدّات الوقائية مع باقي الدُول التي تضرّرت إثر انتشار الفيروس.
وتم تأكيد ما لا يقلّ عن 6 آلاف حالة إصابة و160 حالة وفاة في جميع أنحَاء أورُوبا، وانضمّت “سلوفينيا” و”المجر” و”بولندا” منذُ يومين لقائمة الدُول المتفشّي بها “كورونا”، ممّا دفع المركز الأوروبي للوقاية من الأمراض ومكافحتها إلى زيادة خطر الإصابة بفيروس كورونا من متوسّط إلى عالٍ.

 

أصدر وزير الداخليّة بالحكومة الليبيّة المستشار “ابراهيم بوشناف” أمس الأحد تعليماته المشدّدة بمنع دخول المواطنين من البلدان التي تفشّى فيها فيروس “كورونا” إلى ليبيا.
وتقضي التعليمات أنّ على كافّة المنافذ البريّة والبحريّة والجويّة، الالتزام التام بما يصدر عن المختصّين في وزارة الصحة بخصوص الإجراءات الإحترازية التي تمنع دخول الوباء إلى ليبيا.
وتأتي هذه التعليمات؛ ضمن الخطة (ب) من الإجراءات الوقائية لمجابهة فيروس “كورونا”، وضمن الإجراءات السابقة التي اتخذتها الوزارة بهذا الصّدد.
والتّي تشمل أيضا توفير سيارات إسعاف مجهّزة بالعناية المركزة بكافّة المنافذ، وتوفير متطلبات التشخيص المعمليّ للكشف عن فيروس “كورونا” المستجد، وذلك من خلال جهاز التحاليل (PSR)، وتحديد غرفة عمليات مشتركة بوزارة الصّحة.
والجدير بالذّكر أنّ الخطة (أ) قد أدخلت حيّز التنفيذ بتاريخ 14 يناير 2020م، باتخاذ الإجراءات الاحترازية والوقائية بمختلف المنافذ، وذلك من خلال توفير أجهزة الكشف الحراري، وتجهيز غُرف الحجر الصحي وغيرها.
و دعا وزير الداخليّة “ابراهيم بوشناف” للمزيد من التوعية حيال ماهيّة المرض وطرق اكتشافه وكيفيّة التّعامل معه, مشدّدا على ضرورة تطبيق أقصى درجات الدقة في تنفيذ التعليمات الصادرة من الجهات المسؤولة حرصاً على الأمن القوميّ الليبيّ، بكافّة صوره, المتمثّلة في الأمن العسكريّ والاقتصادي المجتمعي والغذائي والطبيّ.

نفى مدير المركز الإعلاميّ بالمركز الوطني لمكافحة الأمراض، ظهور إصابة بفيروس “كورونا” بمدينة المرج.

وأفاد المركز أن سبب الوفاة في الحالة المشتبه بها جاء نتيجة مرض الأنفلونزا الموسمية, ويُشار إلى أن المركز الوطني لمكافحة الأمراض وبالتعاون مع مكتب الرقابة الصحيّة الدولية قد اتخذ جميع الإجراءات الاحترازية والصحية عبر المنافذ وشبكات الرصد والتقصّي والاستجابة السريعة بالمستشفيات والمراكز الصحية لمجابهة فيروس “كورونا” ومنع ظهوره في البلاد.

 

 

قامت اللجنة المُكلّفة مِن قِبل رئيس جهاز مُكافحة الظواهر السلبية رفقة أعضاء مكتب الخدمات الصحية التابع لوزارة الصحّة بالحكومة الليبية، أمس الأربعاء بشنّ حملة واسعة على عددٍ من المخابز والمستشفيات بمدينة بنغازي.

حيث قامت اللجنة بإغلاق عدد كبير من المخابز التي لا تستوفي الشروط الصحيّة والمواصفات الواجب توفّرها بمكان النشاط، ولعدم حيازتها اسماً تجارياً وإذناً لمزاولة العمل، وفي ظلّ الشكاوى المستمرة الواردة من المواطنين بخصوص استغلال بعض المستشفيات للمواطنين وغلاء أسعار خدماتها الصحيّة، وانتقلت اللجنة المكلّفة من الجهاز على الفور لهذه المستشفيات، وطالبت مسؤوليها بتزويدها بكشوفات لأسعار الخدمات الصحية التي تقدّمها للمواطنين، وسجّلت عدداً من المخالفات كان على رأسها استخدامات لمعدّات متآكلة وغير صالحة للعمل وطالبت بصيانة عدد من الغرف التي طالتها الرطوبة لتكون ذات مناخ صحّيّ ومُلائم، وحرصت اللجنة على استدعاء المسؤولين والقائمين على هذه المخابز والمستشفيات للتحقيق معهم في المخالفات التي رُصدت ومعالجتها، حفاظاً على صحّة المواطنين وحمايتهم من استغلال القطاعات الخاصّة.

أعلن المركزُ الوطني لمكافحة الأمراض أنّه يتّبع إجراءاتٍ صارمة مِن شأنها منع وصُول فيروس (كورونا) إلى ليبيا، وسُبل مواجهة الفيروس في حال وصُوله للبلاد.

وأضاف المركز الوطني يوم الجمعة الماضي أنّ البلاد تخلُو تماماً مِن أيّ إصاباتٍ حتّى اللحظة – حسب التقارير الواردة مِن وحدات الرّصد والتقصّي والاستجابة السريعَة بالمستشفيَات والمراكز الصحيّة، ووفقاً للبيانات الواردة مِن مكاتب الرّقابة الصحيّة بالمنافذ.