2024-11-25

صحة

(وام)- وافقت الوكالة الأوروبية للأدوية الخميس على علاجَين جديدين مضادين لكوفيد-19، الأول بالأجسام المضادة أحادية النسيلة من إنتاج “غلاكسو سميث كلاين” والثاني عقار مثبط للمناعة مرخص في الاتحاد الأوروبي لمعالجة حالات الالتهاب المختلفة يعرف بـ “كينيريت”.

 

كما أعلنت الوكالة الأوروبية موافقتها على استخدام عقار فايزر المضاد لكوفيد للاستخدامات الطارئة، رغم أنه لم يحصل بعد على ترخيص كامل لتسويقه.

 

وأوضحت الوكالة في بيان “الدواء الذي لم يسمح به في الاتحاد الأوروبي بعد، يمكن استخدامه لمعالجة بالغين مصابين بكوفيد-19 لا يحتاجون إلى أكسجين إضافي، لكنهم يواجهون خطرا أكبر بالانتقال إلى شكل حاد من المرض”.

 

وقالت الوكالة في بيان: “إن العقار الذي أنتجته غلاكسو سميث كلاين المعروف بكزيفودي؛ مخصص لمعالجة كوفيد-19 لدى البالغين والمراهقين الذين لا يحتاجون إلى أكسجين إضافي، والذين هم أكثر عرضة لخطر الإصابة بالمرض”، فيما وسع استخدام “كينيريت” ليشمل معالجة كوفيد-19 لدى البالغين الذين يحتاجون إلى أكسجين إضافي، والمعرضين لخطر الإصابة بفشل تنفسي حاد.

 

واشنطن – 15 ديسمبر 2021م

تجاوز عدد الوفيات بكورونا في الولايات المتّحدة، الثلاثاء حاجز الـ 800 ألف، وفقاً لإحصاء أعدّته جامعة جونز هوبكنز.

وتتصدّر الولايات المتحدة رسمياً قائمة الدول الأكثر تضرّراً من كوفيد-19 على صعيد الوفيات، في حين حصدت الجائحة أرواح 450 ألف شخص في 2021.

وتسجّل الولايات المتّحدة حالياً ما معدّله 1150 حالة وفاة يومياً ناجمة عن كوفيد، والغالبية العظمى ممن يحصد الفيروس أرواحهم في الولايات المتّحدة حالياً هم أشخاص غير محصّنين.

وحتى اليوم تلقّى حوالي 72% من سكّان الولايات المتحدة جرعة واحدة على الأقلّ من أحد اللقاحات المضادّة لكوفيد-19، وهي نسبة تقلّ عن تلك المسجّلة في دول عديدة أخرى.

 

ليبيا – 14 ديسمبر 2021م

 

سجل المركز الوطني لمكافحة الامراض 512عينة موجبة لفيروس كورونا عقب اجراء كشف لعدد 3800عينة توزعة على 25 من المختبرات العلمية

 

و وفقا لبيان المركز عدد 3800 عينة توزعت على 25 من المختبرات العلمية بكل مدن ليبيا وبعد فحص العينات بتقنية PCR كانت النتائج 3288 عينة سالبة و 512 عينة موجبة .

 

كما سجل المركز 8 حالات وفاة جراء الفايروس .

 

جنيف – 13 ديسمبر 2021م

قالت منظمة الصحة العالمية إن المتحور “أوميكرون” من فايروس كورونا الذي رُصد في أكثر من 60 دولة يشكل خطرا عالميا كبيرا.

وبيّنت المنظمة، أن حالة كبيرة من عدم التيقن تحيط بأوميكرون، الذي رصد لأول مرة الشهر الماضي في جنوب أفريقيا وهونج كونج، والذي قد يؤدي تحوره إلى سرعة أكبر في انتشار العدوى وعدد أكبر في الإصابات بكورونا.

وأضافت المنظمة: إن الأدلة الأولية تشير إلى تفادي أوميكرون للاستجابات المناعية وإلى معدلات انتشار عالية وهو ما قد يتسبب في ارتفاع آخر في حالات الإصابة مع عواقب وخيمة، مشيرة إلى قدرة الفايروس المحتملة على مقاومة المناعة التي توفرها الأجسام المضادة.

وأشارت المنظمة إلى أدلة أولية على ارتفاع أعداد من تكررت إصابتهم بالفايروس في جنوب أفريقيا، لافتة إلى أنه من المتوقع الحصول على المزيد من المعلومات في الأسابيع المقبلة.

 

نيويورك – 12 ديسمبر 2021م

قال الرئيس التنفيذي لشركة “فايزر” ألبرت بورلا، إن الناس قد يحتاجون إلى تلقي جرعة رابعة من لقاح كورونا، بسبب تفشي متحور أوميكرون الجديد.

وصرح بورلا أن الأبحاث الأولية تظهر أن البديل الجديد من أوميكرون يمكن أن يقوض الأجسام المضادة الواقية الناتجة عن اللقاح الذي تم تطويره باستخدام بيونيتيك.

هذه التصريحات تأتي بعد أن أصدرت الشركة نتائج دراسة معملية أولية، الأربعاء، أظهرت أن دورة من ثلاث جرعات من لقاح كوفيدـ19 يمكن أن تحمي بشكل كبير من متحور أوميكرون الجديد وقالت إنها يمكن أن تقدم لقاحا مطورا في مارس 2022، إذا لزم الأمر.

وشدد بورلا على ضرورة تلقي جرعات خلال فصل الشتاء حيث يقضي الناس المزيد من الوقت في الداخل في أماكن غير مهوّاة، قائلا: إن “الجرعة الثالثة ستوفر حماية جيدة جدا”

 

بنغازي – 09 ديسمبر 2021م

تابعت إدارة الخدمات الصحية بنغازي، الخميس، تطبيق الإجراءات الاحترازية المتعلقة بجائحة كورونا في المؤسسات التعليمية الخاصة في مدينة بنغازي.

أتى ذلك خلال اجتماع عقده رئيس الغرفة المركزية بالخدمات الصحية أحمد الكيلاني، مع مدير مكتب التعليم الخاص بقطاع التعليم بنغازي، مرعي البرشة.

وتطرق الاجتماع إلى مناقشة تدريب المشرفين الصحيين، و تطبيق قرار مجلس الوزراء، القاضي بإلزامية تلقي التطعيم ضد كورونا للفئات العمرية من 12 سنة فما فوق، إلى جانب التنسيق مع الغرفة المركزية لفرق الرصد والتقصي والاستجابة السريعة بالخدمات الصحية بنغازي فيما يتعلق بإجراءات الوقاية من الجائحة.

 

نيويورك – 08 ديسمبر 2021م

أكدت مفوضة الأمم المتحدة لحقوق الإنسان ميشال باشليه ، الأربعاء، أنه لا يجب تحت أي ظرف كان إجبار الناس على تلقي اللقاح المضاد لفايروس كورونا.

وقالت باشليه في كلمة مصوّرة، إنه على الدول التي تفكّر في جعل التطعيم ضد كورونا إجباريا ضمان احترام حقوق الإنسان، مشددة على أن فرض اللقاحات لم يكن يوما مقبولا.

وكان الفرع الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية في أوروبا اعتبر، الثلاثاء، أن التلقيح الإجباري، الذي أقرته أو تنظر فيه بعض الدول، يجب أن يبقى “حلا أخيرا”، وفق ما ذكر المدير الإقليمي هانز كلوغه.

 

طرابلس 8 ديسمبر-2021

اجتمع مدير إدارة الطوارئ الصحية بوزارة الصحة محمد الغزيوي،الثلاثاء، مع رئيس ديوان الوزارة بالمنطقة الشرقية اسماعيل العيضة، بحضور مديري مراكز العزل بالمنطقة الشرقية.

وجاء الاجتماع تنفيذا لتعليمات وزير الصحة علي الزناتي، بشأن الاستعداد للموجة الرابعة من كورونا.

واستعرض المجتمعون خلال اللقاء، الإمكانيات والتجهيزات المتاحة، فضلا عن الاحتياجات اللازمة لدعم البنية التحتية لمراكز العزل بالمنطقة الشرقية.

 

06 ديسمبر 2021م

قالت أستاذة اللقاحات بجامعة أكسفورد سارة جيلبرت، إن الجوائح المقبلة قد تزهق أعدادا أكبر من الأرواح من جائحة كوفيد-19 وطالبت بعدم إهمال الدروس المستفادة من الجائحة الحالية.

ونقلت هيئة الإذاعة البريطانية (BBC) عن جيلبرت قولها في محاضرة تلفزيونية تذكارية، إنه يتعين على العالم أن يتأكد من استعداده بشكل أفضل للمرة القادمة.

وفيما يتعلق بالمتحور “أوميكرون” قالت جيلبرت إن الزوائد البروتينية التي يحتوي عليها معروف أنها تزيد من انتقال العدوى.

وأضافت أن هناك تغيرات إضافية قد تعني أن الأجسام المضادة التي يتيحها اللقاح أو الإصابة السابقة بسلالة أخرى قد تكون أقل فاعلية في منع الإصابة بأوميكرون.

وتابعت: “حتى نعرف المزيد يتعين علينا الحذر واتخاذ خطوات لإبطاء انتشار هذا المتحور”.

 

طرابلس -5 ديسمبر 2021م

بحثت حكومة الوحدة الوطنية، اليوم الأحد ملف جائحة كورونا المتحور “أوميكرون”، وذلك في اجتماع عقده “رمضان بوجناح” بصفته رئيسًا مكلفًا لتسيير أعمال الحكومة، ووزير الصحة ووكيله، ومدير المركز الوطني لمكافحة الأمراض.

وناقش الاجتماع الإجراءات الوقائية المتعبة في ظل ظهور متحور جديد للفايروس، والنظر في جاهزية مراكز العزل وحالة الاستعداد لأي طارئ في الوضع الوبائي.

وأكد بوجناح على ضرورة توحيد الجهود لتقديم خدمات صحية أساسية، ووضع الضوابط اللازمة لتحديد العلاقة بين المراكز الطبية والمستشفيات العامة، مشددا على ضرورة الإسراع في إمداد مراكز العزل بالتجهيزات اللازمة ومستعجلة.

واتفق المجتمعون على تقديم الدعم الكامل للمركز الوطني لمكافحة الأمراض، وتوفير الاختبارات المسحة السريعة في فترة أقصاها أسبوعين وتوفيرها في المنافذ البرية والجوية، وذلك للكشف على الحالات المشتبه بها ضمن المسافرين القادمين.