قال وزير الخارجية المصري السابق “نبيل فهمي” إن الصوت الدبلوماسي العربي يجب أن يكون أعلى وأكثر نشاطا، ليتصدّى لتدخّلات الأطراف الخارجية في الأراضي الليبية، مشيرًا إلى أن تركيا تسلكُ سلوكًا غير مقبول في ليبيا.
وأضاف “فهمي” أن مجلس الأمن الدولي ليس المكان المناسب الآن الذي سنجد فيه حلولًا للأزمة الليبية، بسبب تركيبته الحالية، موضحًا أن الأمين العام للأمم المتحدة غير قادر حتى الآن على تعيين مبعوث خاص له، بعد ترك المبعوث الأممي السابق غسان سلامة منصبه.