طالب الرئيس الفرنسي “إيمانويل ماكرون” بوقف تدفّق الأسلحة والمرتزقة إلى ليبيا، داعيًا إلى العودة للحوار بشكلٍ فوري من أجل وقف إطلاق النار.
وفي سياق متّصل، طالبت وزيرة الدفاع الفرنسية “فلورنس بارلي” تركيا باحترام قرار حظر تصدير الأسلحة إلى ليبيا، لافتةً إلى أن استقرار ليبيا مهم لفرنسا؛ لتأثيرها في الوضع الأمنيّ لدول حوض البحر المتوسط.
وأكدت “بارلي” أن حلّ الأزمة في ليبيا لن يكون عسكريًا، داعيةً جميع الأطراف إلى العودة للحوار السياسي.