كشفت وسائل إعلام بريطانية أن شرطة مانشستر مستمرة في تحقيقاتها بشأن الهجوم الإرهابي الذي هزّ المدينة عام 2017.
ونقلت المصادر أن السلطات المحلية في مانشستر، قررت أن من أوائل من تسعى لاستجوابهم والدَي “سليمان العبيدي”، الذي أجرم في حق نفسه، متسببا في قتل أكثر من عشرين شخصاً وإصابة المئات.
ويذكر أن الشرطة البريطانية قد أعلنت أن الكشف عن أسماء المتهمين في هذه الجريمة قد يعيق تحقيقاتها.