قالت رئيسة بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا، ستيفاني وليامز: إن الوضع “ما يزال هشًا” في ليبيا، على الرغم من التقدم الكبير المحرز في الأشهر الأخيرة خلال المحادثات العسكرية المشتركة، والتمكن من وضع خارطة طريق تقود البلاد إلى الانتخابات.
وأضافت وليامز خلال ندوة افتراضية، يتعين على المجتمع الدولي ومجلس الأمن التابع للأمم المتحدة؛ دعم الليبيين من خلال تبني نهج مشترك بغية تحقيق الاستقرار في ليبيا.
وأبدت وليامز تفاؤلا بشأن أحداث التغيير في ليبيا، مشيرة إلى أن الليبيين أنفسهم جلسوا معا في الغرفة نفسها بنفس الطموح، واختتمت: “هناك الكثير من العمل الذي يتعين القيام به، لكن ينبغي على مجلس الأمن الدولي والجهات الفاعلة الإقليمية والدولية؛ دعم إرادة الليبيين”.