أعلن التلفزيون الجزائري الإثنين، مشاهد من المناورات العسكرية البرية والجوية الضخمة للجيش الجزائري في منطقة تندوف الحدودية مع المغرب بإشراف قائد هيئة الأركان في جيش التحرير الجزائري اللواء سعيد شنقريحة.
وجرت المناورات، التي أطلق عليها اسم “الحزم 2021″، في اليوم الثاني من زيارة قائد الأركان إلى المنطقة لتفقد جاهزية الوحدات العسكرية ورفع مستوى القدرات القتالية للقوات المرابطة على الحدود الغربية للبلاد.
وقالت وزارة الدفاع الوطني الجزائرية: إن هذه النشاطات العسكرية، التي نفذت “بالذخيرة الحية” تندرج في إطار تقييم المرحلة الأولى لبرنامج التحضير القتالي لسنة 2020-2021″؛ لضمان تحسين وترقية الأداء العملياتي والقتالي لكافة تشكيلات القوات المسلحة.