استبعدت اللجنة الأولمبية الليبية ضعفي عدد الرياضيين المرسلين من قبل الاتحادات الرياضية في مختلف الألعاب الذين سيشاركون في دورة الألعاب الأفريقية المقبلة.
وقررت لجنة المعايير الإبقاء على أصحاب الأرقام المميزة فقط والاعتماد على الكيف وليس الكم، حيث جاء القرار بعد عدة مشاورات ونقاشات بالتنسيق والتواصل المباشر مع كل اتحاد في البلاد.
وأصرت اللجنة إعطاء الفرصة للأسماء القادرة على المنافسة الفعلية ومقارعة أبطال القارة السمراء وتحقيق ميداليات ملونة بالنظر لأرقامهم وأزمانهم الدولية الأخيرة.
كما لم تغفل لجنة المعايير من الأخذ بعين الاعتبار ما تمر به الرياضة في ليبيا ماديا ولوجستياً.