في الوقت الذي كاد اليأس يحبسني إليه، جاءت
«الليبي » لتعيد الأمل في الصحافة الثقافة الليبية،
كواجهة تجمع شتات الإبداع الليبي والأقالم الليبية
حولها.. وبالرغم من حداثتها، إلا أن هذه المجلة
رسخت حضورها بتميز وفاعلية.. أحيي كل العاملين
بهذه الدرة في تاج صحافتنا الليبية.