عام كامل مضى .. وكأن السنة التي انتهت ترفض إلا أن تبدأ مسيرتها مع الثقافة
من جديد.
في العدد الأول كنا نحلم . و نخشي على عسل الحلم من حنظل الواقع .. وفي
الأعداد التالية كان تجمع الاصدقاء واقبالهم على الكتابة والمشاركة والتفاعل
مشجعا لنا وحافزا يكفي لنحلم بالمزيد.
وها هو العدد الثاني عشر يقبل معلنا عن اختتام مسيرة عام كامل من عمر
مجلة ثقافية تواصل الحلم ولا تتوقف عن الابداع