حذرت منظمة الصحة العالمية أن جائحة كورونا ستستمر لمدة أطول وأنّ التخلص منها يحتاج لوقت طويل، وأبدت ملاحظتها حيال ارتفاع عدد الحالات غير المطمئن في إفريقيا وأمريكا الوسطى وشرق أوروبا، كما أن الأشياء التي تشكّل الخطر الأكبر هي التهاون أمام هذه الجائحة وأن غالبية سكان العالم لايزالون مهددين بالإصابة بالفيروس.
يأتي هذا التحذير في الوقت الذي وجّهت فيه الولايات المتحدة اتهاماتها لمنظمة الصحّة العالمية، بسوء إدارة هذه الأزمة والتهاون في التحذير من الوباء.