بعد قيام الرئيس الجزائري يوم الجمعة الماضي بالتنويه على الموطنين بتشديد الحجر في حال عدم امتثالهم للتدابير الوقائية اللازمة، أغلقت السلطات الجزائرية أمس الأحد، أنشطةً تجارية عدّة كانت قد استأنفت نشاطها الأسبوع الماضي، وذلك بسبب عدم التزامها بقواعد السلامة الصحية، والتباعد الاجتماعي.
ونشرت على مواقع التواصل الاجتماعي صوراً لطوابير أمام بعض المحلات، وتجمهرٍ للمواطنين، مما أثار قلق السلطات المحلّية والمسؤولين الصحّيين.
هذا وقد سجّلت الجزائر منذ بداية شهر رمضان عدد 56 وفاة و1467 إصابة جديدة.