وطّدت الأجهزة المصرية المتمثلة في الهيأة العامة للموانئ البرية والجافة؛ حالة الطوارئ بالتنسيق مع جميع أجهزة الدولة المعنية على الحدود السودانية.
جاء ذلك لتقديم كل التسهيلات للعائدين من السودان من المصريين ومن الجنسيات الأخرى لمختلف دول العالم عبر منفذي قسطل وأرقين البريين والحدوديين مع السودان، حيث تم فتح نقاط متقدمة من الهلال الأحمر المصري في الميناءين، وتوفير مزيد من سيارات الإسعاف في الميناءين بالتنسيق مع الإسعاف المصري.