2024-11-27

بنغازي| 11 يناير2024 م. (وام)

أصدر رئيس مجلس النواب المستشار عقيلة صالح قرارًا بتخصيص مبلغ 500 مليون دينار ليبي لإعادة إعمار المدن المتضررة بالمنطقة الغربية، وفقًا لما أقره مجلس النواب في جلسته الماضية.

وبحسب تصريح المتحدث الرسمي لمجلس النواب عبدالله بليحق: فإن هذا القرار جاء بناء على طلب من أعضاء المجلس من المنطقة الغربية، وما طالب به عدد من عُمداء بلديات المنطقة الغربية خلال لقائهم برئيس مجلس النواب مطلع هذا الأسبوع.

ويأتي هذا القرار تأكيدًا لحرص مجلس النواب على أن يشمل الإعمار والتنمية جميع المدن والمناطق في كافة أنحاء البلاد.

طرابلس| 11يناير 2024م. (وام)

التقى رئيس مجلس المفوضية الوطنية العليا للانتخابات عماد السايح، بمقر المفوضية، مع سفير الاتحاد الأوروبي بليبيا السيد نيكولا أورلاندو، والوفد المرافق له، للوقوف على مستوى جاهزية المفوضية لتنفيذ العمليات الانتخابية المرتقبة.

وجاءت هذه الزيارة في إطار دعم المجتمع الدولي للمسار الديمقراطي في ليبيا، وبحث ما يمكن تقديمه من الدعم والخبرات المساندة في مجال إدارة وتنفيذ الانتخابات.

وعبر أورلاندو عن تقديره للجهود التي تبذلها المفوضية استعدادا لانتخاب المجالس البلدية، مؤكدًا استعداد الاتحاد الأوروبي لتقديم الدعم الفني والاستشاري للمفوضية، مما يعزز جاهزيتها ويهيئ مناخًا ملائمًا لتنفيذ الاستحقاقات المرتقبة.

بنغازي| 11 يناير 2024م. (وام)

أشار رئيس لجنة الطاقة والموارد الطبيعية بمجلس النواب عيسى العريبي، إلى أن رفع الدعم عن المحروقات تقرره الميزانية العامة التي يقرها مجلس النواب، موضحًا أن المجلس لم يتلق أي مقترح من الحكومة المعترف بها.

وقال العريبي: لا نعترف بأي إجراءات أو قرارات تتخذها الحكومة منتهية الولاية، مشددا على أن رفع الدعم دون دراسة عميقة سيؤثر على المواطن البسيط، خاصة في أمور النقل بشكل عام، مشيرًا إلى أنه إذا قدمت الحكومة الليبية مقترحا بهذا الشأن، فإن مجلس النواب سيبدأ في تعديل الميزانية، بحيث يراعى ذوي الدخل المحدود.

وأوضح رئيس اللجنة أن مؤسسة النفط في تواصل مستمر مع الأهالي للنظر في مطالبهم وتحقيقها لرفع حالة القوة القاهرة عن حقل الشرارة، مبينًا أن لجنة الطاقة والموارد الطبيعية بمجلس النواب على تواصل مع المؤسسة الوطنية للنفط في هذا الشأن.

طرابلس- 11 يناير 2024م (وام)

طالب رئيس مجلس إدارة المؤسسة الوطنية للنفط فرحات بن قدارة، خلال كلمته في اجتماع الجمعية العمومية لشركة الواحة للنفط، الذي عقد بمقر المؤسسة في طرابلس؛ مسؤولي الشركة بإنجاز مشاريع زيادة إنتاج النفط، والحفاظ على معدلاته.

وأكد بن قدارة على أن المؤسسة تعول وبشكل كبير على شركة الواحة لتنفيذ خطتها الإستراتيجية لزيادة معدلات الإنتاج، وذلك لما تمتلكه الشركة من احتياطات ضخمة من النفط والغاز.

كما أثنى على جهود لجنة إدارة شركة الواحة وعامليها بمختلف مواقعهم، مطالبا مسؤولي الشركة بضرورة الإسراع في إنجاز المشاريع المهمة التي تساهم في الحفاظ على الإنتاج وزيادته.

بنغازي- 11 يناير 2024م (وام)

أكد عضو مجلس النواب، علي التكبالي في تصريحات صحفية قال فيها: “البرلمان لا يعتد بما صدر عن تكالة، بشأن رفض مجلس الدولة أي تشريعات صادرة عن مجلس النواب دون تشاور معه، فالتشريع حق لا يترك لأحد آخر غير مجلس النواب، ومن أقاموا مجلس الدولة جعلوه شريكًا في قوانين الانتخابات، وبعض الأمور الأخرى ليس من بينها التشريعات والقوانين”.

وتابع: “مجلس الدولة لا يريد أن يكون شريكًا تامًا، بل يريد أن يكون مُهيمنًا على مجلس النواب باعتبار نفسه مجلس شيوخ، وهذا لم يحدث أبدًا، فمجلس النواب هو المكان الوحيد الذي تصدر فيه التشريعات، وكل شيء يخالف ذلك ليس من التشريع أو القانون”.

طرابلس- 11 يناير 2024م (وام)

اجتمع النائب العام الصديق الصور، برئيس فرع إدارة إنفاذ القانون بالمنطقة الوسطى جاء ذلك خلال مناقشة التقارير التي تثبت إرغام بعض منتسبي وزارة الداخلية مستعمِليّ الطرق العامة على دفع أموال مقابل السماح لهم بالمرور عبرها.

وأكَّد الصور أن الملكية الخاصة مصونة، وأن الضرائب والرسوم لا تفرض إلا بقانون، موجها وكلاءه بملاحقة محصلي الإتاوات في المنطقة الوسطى، وإجراء التدابير اللازمة حيالهم.

بنغازي- 11 يناير 2024م (وام)

أعلنت وزارة العدل بالحكومة الليبية في بيان لها أمس، مباشرتها في توزيع الاحتياجات السنوية للفروع والمكاتب التابعة للوزارة.

وأفاد البيان: “أنه جرى تسليم احتياجات فرع الوزارة بطبرق ومكاتب الخدمات في القبة المرج وأجدابيا والواحات وسرت، وفرع الخبرة القضائية طبرق والخبرة القضائية المرج وبنغازي والكفرة”.

وتتواصل عملية توزيع الاحتياجات وفق الخطة المعدة لذلك من الوزارة.

بنغازي-11 يناير 2024م(وم)

 

أصدرت الحكومة الليبية برئاسة أسامة حماد بيانا ردت فيه على التصريحات الصادرة عن رئيس الحكومة منتهية الولاية، بشأن تأكيده على اتخاذ قرار رفع الدعم عن المحروقات.

وقال البيان “إنه نظراً لما يشكله الدعم من أهمية بالغة في حياة المواطنين وسير مرافق الدولة، فإننا في الحكومة الليبية نجدد مواقفنا ومبادئنا وأهدافنا للشعب الليبي تجاه هذه التصرفات غير المسؤولة، ونؤكد على ما يلي:

أولاً: – انعدام شرعية الحكومة منتهية الولاية، وبالتالي بطلان كافة القرارات التي تصدرها.
ثانياً: نؤكد حرصنا على رفاهية وخدمة المواطن والحفاظ على كرامته، وضرورة الرجوع إلى الشعب عبر ممثليه المنتخبين.
ثالثا: نحذر من مغبة اتخاذ مثل هذه القرارات، فنحن على أعتاب شهر الخير والبركة، وما يمثله لليبيين من قدسية وما يتطلبه من احتياجات أساسية.

رابعا: نسجل استغرابنا لاختيار هذا التوقيت من قبل حكومة استمرت لمدة عامين مغتصبة للسلطة ومهدرة للمال العام ومحدثة عجزا غير مسبوق بحسب كل التقارير المحاسبية والرقابية والنقدية ومهدرة لمئات المليارات.
خامسا: نجدد – في الحكومة الليبية – موقفنا الراسخ بحق الشعب الليبي وسيادته في تقرير أوجه الصرف والتصرف بمقدراته، وهذا لا يتم إلا من خلال السلطة التشريعية المنتخبة.

سادسا: نؤكد للشعب الليبي أن نية هذه الزمرة هي الاستيلاء على أموال الدعم المخصص للمحروقات، وأنها لن تتمكن من الوفاء بوعودها بتقديم التعويضات والبدائل.

واختتم البيان بتأكيد الحكومة الليبية على المضي قدما في تنفيذ الأحكام القضائية، وذلك بتعيين حراس قضائيين على أموال النفط الليبي لتنفيذ الأوامر القضائية.

 

بنغازي- 11 يناير 2024م (وام)

أكد عضو مجلس النواب سعيد امغيب ، في منشور عبر “فيسبوك”: “خطوة رفع الدعم عن الوقود والمحروقات التي يطالب بها الدبيبة ويسعى لتطبيقها من أجل الحصول على مصدر لتمويل حكومته، مرفوضة شعبياً ومعترض عليها نيابياً”.

وأضاف “كان الأجدر به إن كان صادقاً استبدالها بخطة تخفض تكاليف الإنفاق في مصروفات حكومته ووزراتها ومشاريعه الوهمية وبرامج وزيره «وليد اللافي» التافهة بشكل خاص وخفض الإنفاق في مؤسسات القطاع العام بشكل عام، بدل المساس بحياة المواطن اليومية”.

بنغازي- 11 يناير 2024م (وام)

أشارت عضو مجلس النواب أسماء الخوجة، إلى أن قانون تجريم السحر والشعوذة الذي تم إقراه من قبل مجلس النواب، ينص على أن تتراوح عقوبة الفعل من السجن 5 سنوات وحتّى الإعدام، إضافة إلى غرامة مالية تتراوح بين 15 ألف دينار و 100 ألف دينار”.
وقالت:” المجلس ناقش أيضا تعديل قانون العفو العام للمساجين المطلق سراحهم من دون سند قانوني إبان 2011 وحتى عام 2014م، وأغلب هؤلاء المساجين من مرتكبي الجنح والجنايات البسيطة ووجودهم خارج السجن من دون رضا السلطات منعهم من ممارسة حياتهم بشكل طبيعي”.

وأضافت:” تمكنّا خلال الجلسة من تعديل قانون العفو العام المعروف بالقرار رقم 6 لسنة 2015 وتم زيادة الفئة المستهدفة التي يشملها العفو لتبدأ من قبل عام 2011 وحتى عام 2015 وسيتم رفع أسمائهم داخل وخارج البلاد”.