2025-01-16

وكالة انباء المستقبل

قرّرت الحكومة الليبية، تخصيص مبلغ 6.1 مليون دينار ليبي ل52 بلدية تابعة لها، في ربوع ليبيا، وأوضحت الحكومة في بيان نشرته أمس الأحد؛ أن القيمة المخصّصة تم تسييلها لتغطية مصروفات الباب الثاني من العام الحالي.

وأشارت الحكومة، أن بلديات المستوى الأول خُصّص لها 6.1 مليون دينار، على أن تبلغ حصة كل بلدية 200 ألف دينار، فيما بلغت مخصّصات البلديات من المستوى الثاني 1.950 مليون دينار، لتبلغ الحصة الفردية لهذه البلديات 150 آلف دينار.

وأما بالنسبة لبلديات المستوى الثالث، فقد خصصت الحكومة 2 مليون دينار بواقع 100 ألف دينار للبلدية الواحدة، كمخصّصات مصروفات عن الباب الثاني لكل بلدية.

وأشار بيان الحكومة، أن المخصّصات المالية لبلديات مدن الجنوب التي خُصص لها 550 آلف دينار بحصة فردية لكل منها تبلغ 50 ألف دينار.

وأوضحت الحكومة الليبية، أن الأموال سيتم خصمها من ميزانية العام الجاري على أن يتم تغطية المصروفات باللوائح والقوانين المعمول بها.

أعلن المتحدث باسم إدارة ميناء بنغازي البحري السيد “مفتاح الشهيبي” عن دخول ثلاث سفن محملة بالبضائع المختلفة، وأوضح “الشهيبي” أن من ضمن هذه البضائع دخل ما يقارب عن (33000) طن من حبوب الشعير، و(12000) طن من مادة الأسمنت.

استمرارا لدورها الرائد في دعم المسيرة التعليمية المتعثّرة بسبب الظروف الاستثنائية، والإجراءات الوقائية للحد من تفشي COVID_19 في البلاد، وإيمانا منها برسالة الإعلام الوطنيّ الهادف.
تواصل “قناة ليبيا المستقبل” التابعة لمؤسسة الخدمات الإعلامية بمجلس النواب بثها عددا من المحاضرات و الدروس لمختلف مراحل التعليم، مع نخبة من أبرز المختصين في مجالات العلوم الإنسانية و التطبيقية، في خطوة مهمة تتوّج التنسيق و التعاون مع “لجنة تنفيذ خطة التعليم عن بعد” بالحكومة الليبيّة.

عقد رئيس المجلس التسييري السيد “فرج بو الخطابية” اجتماعًا موسعا برئيس الهيأة العامة للأوقاف والشؤون الإسلامية السيد “عمر سعد الحداد” لمناقشة عدة مُشكلات، كان أهمها التي تعترض المساجد، وطالب “الحداد” أثناء الاجتماع بتذليل جميع العراقيل؛ واحتضان الجميع من أجل مصلحة الوطن والمواطن.

اجتمع رئيس مجلس وزراء الحكومة الليبية السيد “عبد الله الثني” أمس الأحد برئيس مجلس إدارة المؤسسة الوطنية للموارد المائية المهندس “عوض الدرسي”؛ وذلك للاطلاع على سير عمل المؤسسة الوطنية للموارد المائية، ومستجدات الوضع في مشاريع صيانة آبار المياه في مختلف مدن ومناطق البلاد.

واستعرض رئيس مجلس إدارة مؤسسة الموارد المائية نسب الإنجاز في مشاريع الصيانة الجاري العمل عليها في عدد من آبار المياه.
وبدوره شدد “الثني” على ضرورة استكمال العمل في صيانة الآبار ومحطات التحلية؛ لضمان تزود جميع البلديات بالمياه.

عقد آمر منطقة الخليج العسكرية اجتماعًا ضمّه بمندوب جهاز مكافحة الظواهر السلبية والهدامة، رفقة عددٍ من ضباط الجهاز والمكلفين والمندوبين عن الجهات الأمنية، وبحضور منسّق عن شركة ليبيا للنفط، وذلك لبحث عدد من الملفات الأمنية والصحية، بالإضافة إلى ملف الوقود وأزمة نقصه في مدينة أجدابيا

ونتج عن الاجتماع اتخاذ جملة من القرارات، كان أبرزها تحديد محطة وقود خاصة لمركبات الإسعاف والأجهزة الأمنية ومركبات القوات المسلحة، وإلزام أصحاب الشاحنات التجارية المتردّدين على دول الجوار الجنوبية بتعبئة خزاناتهم التي تكفي لإيصالهم لوجهتهم، وعدم التزود بأي كمّيات إضافية.

قام المجلس البلدي بمدينة البيضاء ضمن الخطة الشاملة لتطوير الخدمات العامة بالمدينة بالإشراف على حفر عدد من الآبار، وإعداد مجموعة من خزانات المياه، وصيانة المضخات لغرض وصول مياه الشبكة العامة للمناطق التي تعاني من نقصٍ في المياه.

وتجدر الإشارة بأن الخدمات العامة بمدينة البيضاء، وبتعليمات من السيّد رئيس المجلس البلدي “علي حسين”، شرعت في تنفيذ الخطة الشاملة لتطوير البنية التحتية ومشاريع التنمية المجتمعية في نطاق البلدية.

قال المستشار السابق للرئيس الأمريكي “دونالد ترامب”، لشؤون الشرق الاوسط “وليد فارس”: إنه ينبغي تفهّم الموقف اليوناني والفرنسي في الملف الليبي، وشدد “فارس” على ضرورة أن تكون الولايات المتحدة الأمريكية أول دول “حلف شمال الأطلسي” سعيا لإخراج الإرهابيين والمرتزقة من العاصمة طرابلس.

وذلك في إشارة جليّة إلى المرتزقة الذين أشرفت مخابرات النظام الإخواني الحاكم في تركيا على إرسالهم إلى ليبيا دعما لحكومة السراج.

واختتم المستشار السابق للرئيس الأمريكي قوله بضرورة العمل على إخراج الإرهابيين والمرتزقة من العاصمة الليبية طرابلس، توازيا مع مطالبات “الكونجرس” بإخراج الإرهابيين من سوريا.

شهدت العاصمة “طرابلس” صدامات مسلحة بين عناصر المرتزقة السوريين لعدم دفع رواتبهم من قبل حكومة السراج.

و ذكرت مصادر صحفية سقوط أربعة من عناصر المرتزقة في هذه الاشتباكات.

مؤكدة أن تأخر صرف مرتبات المرتزقة التي تناهز 12 ألف دولار لكل منهم هو السبب الرئيس في اندلاع هذه الصدامات.

حيث هددت عصابات المرتزقة بالتوجه إلى مقر حكومة ”السراج“، مما استثار قادتهم الذين فتحوا النار عليهم وأردوهم قتلى، وجرى نقل جثثهم إلى مستشفى قاعدة امعيتيقة المحتلة من القوات التركية؛ تمهيدا لنقلهم إلى تركيا، وأكدت مصادرنا أن هذه الواقعة دفعت عددا من أفراد مرتزقة ميليشيا “صقور الشمال” للفرار إلى مقر ميليشيا ”السلطان مراد“ إحدى أكبر المليشيات التي جلبتها أنقرة إلى العاصمة طرابلس للدفاع عن حكومة السراج.

شهدت “جمهورية الكونغو الديموقراطية” حسب حصيلة أوردها مسؤول محليّ، أعمال عنف أسفرت عن سقوط 12 قتيلا، منهم أربعة مدنيين جرّاء النزاعات المسلحة التي هزت شرق البلاد في اليومين الماضيين.

وكانت “تلال منطقة نائية بإقليم جنوب كيفو” مسرحا لهذه الصدامات في دولة لم تخرج من دوامة العنف من أكثر من عام.

وأكّدت مصادر مطلعة في مركز «المقياس الأمنيّ في كيفو» أن تحالفا من مسلحين في ميليشيا البانيامولينغي هاجم قرية كيبوبو الخميس، ما تسبب في مقتل أربعة مدنيين، هم رجلان أحدهما زعيم قرية، وامرأتان، وثمانية من أفراد الميليشيا، وفق ما أعلن بونديا كيكا مدير إقليم موينغا للوكالة الفرنسية.

وأوردت مصادر أخرى حصيلة أعلى بكثير، مشيرة أيضا إلى نهب المنازل وحرقها وهدمها.