2025-01-14

وكالة انباء المستقبل

أبدى المدير العام لمنظمة الصحة العالمية “تيدروس أدهانوم غيبريسوس” ترحيبه بالنتائج الأولية لعلاج “ديكساميثازون”
الذي يعالج الأعراض الخطيرة الناجمة عن فيروس كورونا.

حيث قال: “هذه أخبار رائعة وأهنئ حكومة المملكة المتحدة وجامعة أكسفورد والعديد من المستشفيات والمرضى في المملكة المتحدة الذين ساهموا في هذا الاختراع العلمي الذي أنقذ حياة الكثيرين”.

وأضاف “تيدروس” أن هذا العلاج الأول من نوعه الذي تمكّن من خفض معدل الوفيات من مرضى كورونا الذين يحتاجون إلى دعم الأكسجين أو جهاز التنفس الصناعي إلى الثلث.

هذا وقد أشارت أحدث إحصائيات كورنا حول العالم، إلى أن إصابات الفيروس حول العالم تجاوزت الـ 8 ملايين و145 ألف حالة.

في إطار عملية حصر المنازل التي دمّرت في مدينة بنغازي، إثر الحرب على الإرهاب، عقد رئيس الهيأة العامة للإسكان والمرافق المهندس “بوبكر بوقيلة” أمس الثلاثاء، اجتماعًا ضمّه بكلٍ من رئيس المجلس التسييري لبلدية بنغازي “الصقر بوجواري” ونائب رئيس الهيأة العامة للإسكان “خالد العبدلي” واتحاد نازحي بنغازي، ومنظمة حراك القوى الفاعلة.

ونتج عن الاجتماع، الاتفاق على المراجعة النهائية لقوائم الحصر للبيوت التي طالها الدمار، والمعدّة من قبل الهيأة العامة للإسكان والمرافق، مع التأكيد على منح مهلة شهر للمواطنين الذين لم يتم حصر منازلهم، ومراجعة هذه القوائم عن طريق إضافة أعضاء عن البلدية واتحاد النازحين.

يُذكر أن الهيأة بصدد إحالة هذه القوائم إلى مجلس الوزراء؛ لاتخاذ الإجراءات اللازمة لإيجاد الحلول المناسبة للمواطنين المعنيين بما يكفل تحقيق مطالبهم.

اجتمعت اللجنة الرئيسية لمكافحة وباء كورونا أمس الثلاثاء، بأعضاء الغرفة المركزية لفرق الرصد والتقصي والاستجابة السريعة، نوقش من خلاله الوضع الوبائي داخل مدينة بنغازي، والمشاكل التي يواجهها المواطنون العالقون بمواقع الحجر الصحي.

كما نوّهت اللجنة خلال الاجتماع على ضرورة تفعيل قرار منع التنقل بين المدن وتطبيقه وإلزام كل القادمين بضرورة العودة إلى مدنهم.

قال العاهل البحريني الملك حمد بن عيسى آل خليفة، أمس الثلاثاء، إنّ بلاده تدعم المبادرة المصرية، الساعية لتحقيق الأمن والاستقرار في ليبيا.

جاء ذلك في اتصال هاتفي أجراه ملك البحرين مع الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي – وفق وكالة الأنباء الرسمية البحرينية – وأكّد عاهل البحرين دعم المنامة للموقف الموحّد للدول العربية الرافض للتدخلات الأجنبية في ليبيا، داعيا المجتمع الدولي لمساندة المبادرة المصرية للحفاظ على الأمن والاستقرار والسلام في المنطقة.

اجتمع رئيس مجلس وزراء الحكومة الليبية السيد “عبدالله الثني” اليوم الثلاثاء، برئيس المجلس التسييري لبلديّة طبرق السيد “فرج بوالخطابية”.

لمتابعة سير عمل مشاريع بلديّة طبرق، ومناقشة المشكلات والعوائق التي تُعيقها، والعمل على حلحلتها.

وذلك بحضور عضو مجلس النواب عن البلديّة السيد “الصالحين عبدالنبي” ووزير الحكم المحلّي الدكتور “عادل الزايدي”.

وتمّ خلال الاجتماع بحث عددٍ من المشاريع ببلدية طبرق كان أبرزها إنشاء ممشى لكورنيش طبرق، وصيانة بعض الطرق بالبلديّة.
بالإضافة إلى مناقشة مشروع تأسيس قاعة اجتماعات بمقر المجلس البلدي طبرق، وصيانة المبنى الإداري لمصلحة الضرائب، ومراقبة الخدمات المالية بالبلدية.

قال رئيس البرلمان المصري الدكتور “على عبد العال”، في تعليقه على واقعة احتجاز وتعذيب مجموعة من العمالة المصرية من قبل الميليشيات المسلحة التابعة “لحكومة السراج”: إن الدولة المصرية تستنكر هذه الأفعال غير المسؤولة، وإنها لن تفرّط في حق أبنائها الموجودين في الخارج.

وتأتي هذه التصريحات ردّا على مطالبات عدد من النواب المصريين لإنقاذ العمالة المصرية في مدينة ترهونة التي عاثت فيها مجموعات “فايز السراج” فسادا من عمليات إعدام ممنهجة لعدد من الشخصيات بالمدينة، ونهب وسرقة لممتلكات المواطنين العزّل.
وبشأن التدخل السافر من النظام التركي في ليبيا، أكّد “رئيس البرلمان المصريّ” أنّ أي وجود لقوات أجنبية على الأراضي الليبية، يجب أن تتم المصادقة عليه من قبل “مجلس النواب الليبيّ” برئاسة فخامة المستشار “عقيله صالح” كونه هو الممثل الشرعيّ عن الشعب الليبي.

 

أفاد مكتب الإعلام الأمني بمديرية أمن المرج اليوم الثلاثاء، قيامه بجولة تفقدية لغرفة الاتصالات الرئيسية ووحدة الشؤون الإدارية بالمديرية، وذلك بحضور منسّق الغرفة الأمنية العقيد “حسام اكريّم” ومعاونه.

وتابع المكتب من خلالها سير العمل، باعتبارها المنسّق بين الأقسام والمراكز بالمديرية والأجهزة الأمنية والعسكرية بالمدينة، وتنفيذ الخطط الأمنية للدوريات الثابتة والمتحرّكة والبوابات الأمنية في الداخل والخارج وإخطارها بأي طارئ قد يحدث للتعامل معه على وجه السرعة.

قال وزير الخارجية اليوناني “نيكوس دندياس” أمس الإثنين: إنّ الاتحاد الأوروبي يستنكر ويدين الانتهاكات التركية السافرة في ليبيا.
وأضاف “نيكوس” أنّ مذكرة التفاهم التي تتحجّج بها أنقرة للتورّط في ليبيا مرفوضة.

مِن جانبه، دعا المفوّض الأوروبي للشؤون الخارجية والأمن “جوزيب بوريل” يوم أمس الأوّل، تركيا إلى “خفض التصعيد” في ليبيا وإلى “العودة إلى خيار الشراكة الحقيقيّة” مع الاتّحاد الأوروبي.

عقب ساعاتٍ من تهديدها بعملٍ عسكري ضد كوريا الجنوبية، فجّرت كوريا الشمالية مكتب الاتصال المشترك مع الجنوب، والذي يقع داخل أراضيها، بالقرب من مدينة كيسونغ الحدودية.

وجاء ذلك على خلفية تصاعد التوتر بين كوريا الشمالية والجنوبية منذ أسابيع، بسبب مجموعة من المنشقّين يعيشون في الجنوب واعتادوا على إرسال دعايات إلى الشمال.

وتجدرُ الإشارة إلى أن المكتب افتتح منذ عام 2018 عقب المحادثات التي جرت بين زعيم كوريا الشمالية ونظيره الجنوبي؛ لمساعدة الكوريتين على التواصل والتعاون.
وظل هذا المكتب فارغًا منذ شهر يناير الماضي، بسبب القيود التي فرضها تفشّي فيروس كورنا.

سجّلت أسعار الذهب تراجعًا. تزامنا مع صعود الدولار إلى أعلى مستوى له في أكثر من أسبوع، مع استقرار المعدن النفيس فوق مستوى 1700 دولار للأوقية (الأونصة) وسط مخاوف من موجة جديدة لفيروس كورونا.

فيما حقّق المعدن الأصفر، أكبر مكاسبه الأسبوعية منذ أبريل، حيث صعد إلى 2.6 بالمائة الأسبوع الماضي.

وفي أواخر جلسة التداول، كان السعر الفوري للذهب منخفضًا بنحو 0.2 بالمائة إلى 1725.80 دولارا للأوقية (الأونصة)، وهبطت عقود الذهب الأميركية الآجلة 0.6 بالمائة لتسجّل عند التسوية 1727.20 دولارا.

أمّا المعادن النفيسة الأخرى، فقد ارتفع البلاديوم 1.1 بالمائة إلى 1939.10 دولارا للأوقية، بينما صعد البلاتين 1.7 بالمائة إلى 819.17 دولارا للأوقية، وانخفضت الفضة 0.39 بالمائة إلى 17.37 دولارا للأوقية.

ويأتي هذا مع مخاوفَ من أن يحدّ تجدد نفشّي الفيروس من مخاطرة المستثمرين، ممّا يؤدي إلى انخفاض أسواق الأسهم الآسيوية وأسعار النفط.