2025-01-11

وكالة انباء المستقبل

 

قالت المديرة التنفيذية لصندوق النقد الدولي “كريستالينا جورجيفا” بشأن الطلب المقدم من الحكومة المصرية بالحصول على دعم مالي عاجل لمواجهة الآثار الاقتصادية، التي سببتها أزمة انتشار فيروس كورونا
بأننا ندعم مساعي الحكومة المصرية للحفاظ على المكاسب الكبيرة التي تحققت في ظل تمويل الصندوق الممتد لثلاث سنوات والذي تم الانتهاء منه بنجاح العام الماضي, مشيرة إلى أنه إذا تمت الموافقة على هذه الحزمة من الدعم المالي, فستساعد في تعزيز الثقة في الاقتصاد المصري وإحراز مزيد من التقدم لحماية الفئات الأكثر ضعفا وتوفير الأساس لانتعاش اقتصادي قوي, وفي هذا السياق أعلن محافظ البنك المركزي المصري “طارق عامر” أن الاحتياطات النقدية في مصر كافية لامتصاص صدمة الأزمة ولا نواجه مشاكل, مضيفا بأن القطاع المصرفي متماسك للغاية, الأمر الذي جعل البنوك قادرة على مواجهة الأزمة ودعم القطاع الخاص والمواطنين.

يُقبل رمضان هذا العام في ظل ظروف صعبة يعيشها مسلمو بريطانيا، بسبب تفشي فيروس كورونا بشكل كبير، وارتفاع عدد الإصابات والوفيات.

ومن أجل ذلك، وجّه ولي عهد بريطانيا الأمير “تشارلز” رسالة تهنئة إلى المسلمين بمناسبة حلول شهر رمضان.

حيث قال الأمير تشارلز بأنه “في ظروف مختلفة، كان هذا الشهر سيعتبر مليئا بالبهجة، فالمساجد كانت ستعجّ بالحياة، والعائلات المسلمة كانت ستتجمع لتناول الوجبات معًا وتصلي جماعة، والكثير منهم كان سيدعو الجيران والأصدقاء، من جميع الأديان لمشاركتهم”.

وأضاف بأنه “لا يسعني سوى أن أتخيّل كم هو صعب ذلك الوضع وحزين بالنسبة لكم جميعًا”.

وأعرب الأمير تشارلز عن احترامه وحزنه في الوقت نفسه، بعدما فقد الكثير من المسلمين العاملين في المجال الطبي أرواحهم في مواجهة وباء كورونا.

قال وزير الخزانة الأمريكي “ستيفن منوتشين”: إن الحكومة تدرس إمكانيّة الاستحواذ على حصص في شركات الطاقة الأمريكية.
وأوضح “منوتشين” أن إدارة دونالد ترامب تدرس الحصول على حصص في شركات الطاقة الأمريكية، كخيار محتمل لمساعدة قطاع النفط والغاز الذي سجل أكبر خسائر له في التاريخ.
وكان سهم “خام غرب تكساس” قد شهد سقوطا مدويا بعدما انهار إلى المنطقة السلبية عند سالب 37.63 دولار للبرميل يوم الإثنين الماضي، بينما هبط برنت لأدنى مستوى خلال عقدين وبموجب اتفاق دول “أوبك” ومنتجين شركاء من بينهم روسيا، من المقرر بدء تخفيضات للإنتاج بمقدار 9.7 مليون برميل يوميا في مايو المقبل.

أعلنت مجموعة الدول العشرين عن إطلاقها لمبادرة دولية لدعم الوصول إلى لقاح لفيروس كورونا في أسرع وقت ممكن, حيث كشف الرئيس الحالي لمجموعة العشرين الدكتور “محمد الجذعان”, أن المجموعة دعمت جهود مكافحة الوباء بما يزيد عن ثمانية مليارات دولار, مضيفا أن المجتمع الدولي إلى هذه اللحظة, لا يزال يواجه حالة عدم يقين تجاه مدى خطورة هذه الجائحة التي تهدد الجنس البشري بأكمله.

كشفت عملاقة البرمجيات “هواوي”, عن اطلاقها تطبيق الخرائط، كبديل محلي مطور ينافس تطبيق الخرائط العالمي الخاص بشركة جوجل “Google” الامريكية, وتأتي هذه الخطوة بعد أن أدرجت الإدارة الأمركية الشركة الآسيويّة في القائمة السوداء لشؤون تتعلق بالأمن القومي حسب وصف البيت الأبيض, مما منع هواوي من استخدام نظام التشغيل أندرويد الرسمي من جوجل، إلى جانب التطبيقات المستخدمة على نطاق واسع مثل خرائط جوجل في الهواتف الجديدة, ووفقا للشركة، فإن اسم تطبيق الخرائط هو “Here WeGo”، و تعد الشركة بأنه يمتلك نظام ملاحة متطور جدا, وبخدمات للخرائط المحلية وتغطي ما مجموعه 150 دولة ومنطقة وسيكون متاحًا بـ 40 لغة حول العالم.

انتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي مشاهدٌ سجلتها عدسات المصورين، لحيوانات مفترسة تجوبُ شوارع جنوب إفريقيا، بعدما أمست هذه الشوارع خالية من المارّة بسبب العزل الصحي المفروض.

حيث أظهرت الصور التي التقطت من حديقة كروجر الوطنية في جنوب أفريقيا، كيف استولت الأسود والضباع على الطرقات والشوارع المخصّصة للسيارات.

ومما يُذكر، فإن أغلب الحيوانات حول العالم بدأت تتقدّم وتسيطر على أماكن جديدة، في ظل اعتيادها على عدم وجود المارّة في المناطق المحاذية لأماكن وجودها.

بعدما أُثيرت العديد من الشائعات عن اعتزام شركة “سامسونغ” إطلاق أول هاتف ذكي مزوّد بكاميرا متحركة.

كشف موقع “pocketnow” التكنولوجي، بأنه لن يتمّ الآن إطلاق جهاز سامسونغ الجديد ذي الكاميرا المتحركة، إلا أنه قيد التطوير، ويجري العمل عليه.

وأضاف بأنه من المرجح أن يكون ذلك الجهاز متوسط المدى بالنظر إلى مستشعر بصمة الإصبع في الخلف الذي يحيط به نظام كاميرا ثلاثية، ويتميّز بتصميم مشابه لهواتف سامسونغ متوسطة المدى التي تم طرحها في عام 2019.

ويمكن أن يتم تزويد الجهاز بمنفذ USB من النوع C في الأسفل بدون مقبس سماعة رأس، كما يبدو أن الشاشة ستكون مزودة بحواف رفيعة للغاية بسبب الشاشة المتحركة.

أعلن فريق الرصد والتقصي والاستجابة السريعة المُكلف من قبل اللجنة الرئيسية لمكافحة جائحة كورونا بالمدينة عن إجمالي عدد حالات الحجر المنزلي حيث بلغت (137) حالة جميعها بصحة جيدة وخالية تماماً من الفايروس.

أعلنت وزارة الصحة التونسية، في بيان لها أمس السبت، تسجيل عدد (17) إصابة جديدة بفيروس كورونا، ليُصبح إجمالي عدد المصابين (939) حالة.

وأضافت الوزارة، بأن عدد الحالات التي تماثلت للشفاء بلغ (207) حالات، بينما عدد المصابين داخل وحدات الإنعاش بلغ (19) حالة، فيما بلغ عدد المصابين خارجها (84) مصابا، وظلّ عدد الوفيات عند (38) حالة.

هذا ودعت الوزارة، كافّة المواطنين إلى الالتزام بإجراءات الحجر الصحي الذاتي، والحجر العام بكافة مناطق البلاد؛ لاحتواء المرض والحد من انتشاره.

في خضم الانقسامات بين الولايات المتحدة والصين وروسيا، ووسط دعوات إلى التعاون الدولي؛ يتّجه مجلس الأمن الدولي، الأسبوع القادم إلى تبنّي أوّل مشروع قرار حول أزمة وباء كورونا.

مشروع القرار الحالي الذي اقترحته تونس وفرنسا بشكل مشترك، يدعو إلى تعزيز التنسيق بين الدول كافّة ووقف الأعمال العدائيّة، وإعلان هدنة إنسانيّة في البلدان التي تشهد نزاعات حول العالم.

هذا ويهدف مشروع القرار، إلى دعم جهود الأمين العام للأمم المتحدة، وعدد كبير من وكالات الأمم المتحدة التي تُكافح لاحتواء العواقب السياسية والاقتصادية والاجتماعية المدمّرة للفيروس.