تحت إشراف المجلس التسييري بطبرق قامت لجنة الأزمة بالبلدية بتوزيع أكثر من (1000) سلة غذائية بحلول شهر رمضان المبارك على ذوي الدخل المحدود، حيث تم توزيع هذه السلال على جميع الفروع التابعة للبلدية.
وكالة انباء المستقبل
تتقدم رئاسة مجلس الوزراء بالحكومة الليبية إلى أفراد الشعب الليبي بأحر التهاني وأطيب التمنيات بمناسبة “حلول شهر رمضان المبارك”.
وجاء ذلك في بيانها عبر مواقع التواصل الاجتماعي، وأضاف البيان إنها مناسبة عظيمة، لنستهل شهر رمضان بدعوة كافة الليبيين، أن يأتوا إلى كلمة سواء، وأن يتعاضدوا لبناء دولة القانون والمؤسسات التي ينشدها الجميع، داعين لشهدائنا بالرحمة.
وأشاد البيان بوعي الشعب الليبي في تطبيق كافة التدابير الاحترازية والوقائية التي اتخذتها الحكومة تباعا، لمكافحة فيروس وباء، مثمنا جهود أعضاء اللجنة العليا لمكافحة وباء كورونا واللجنة الطبية الاستشارية الذين واصلوا الليل بالنهار حرصا على الصحة العامة وسلامة المواطنين.
بحث وزير الداخلية بالحكومة الليبية المستشار “إبراهيم بوشناف”، صباح اليوم الخميس؛ الترتيبات النهائية لتخريج الدفعة الأولى لطلبة المعهد العالي لضباط الشرطة.
وجاء ذلك خلال اجتماعه مع مدير المعهد العقيد “خالد المجدوب”.
وناقش المستشار “إبراهيم بوشناف” آلية إقامة حفل التخرج للطلبة بما لا يمس بالتدابير الاحترازية والوقائية لمواجهة وباء كورونا.
وقدم مدير المعهد سيف الشرف الخاص بأعضاء هيئة الشرطة إلى وزير الداخلية لجهوده في إنجاز هذه الدورة التي سيتخرج فيها أكثر من 200 ضابط بهيئة الشرطة.
عُقد بمقر إدارة البحث الجنائي فرع مدينة اجدابيا، اجتماع ضم رئيس المجلس التسييري للبلدية “امبارك المنفي”، ومدير فرع البحث الجنائي الواحات النقيب “معتز السعيطي”.
وبحث الاجتماع آليات مزاولة الأعمال التجارية لنشاطها خلال شهر رمضان المبارك، وتم الاتفاق على السماح لملاّك المحال التجارية لمزاولة أعمالهم أثناء فترة رفع حظر التجوال، والمقررة من السابعة صباحا وحتى السادسة مساء، شريطة اتخاذ إجراءات السلامة المعلن عنها من اللجنة العليا لمكافحة فيروس كورونا ومنظمة الصحة العالمية، واستثنى القرار “المساجد الحلاقين وصالات الأفراح والمقاهي والمطاعم وصالات الألعاب الترفيهية ومزينات النساء والصالات الرياضية”.
حذرت منظمة الصحة العالمية أن جائحة كورونا ستستمر لمدة أطول وأنّ التخلص منها يحتاج لوقت طويل، وأبدت ملاحظتها حيال ارتفاع عدد الحالات غير المطمئن في إفريقيا وأمريكا الوسطى وشرق أوروبا، كما أن الأشياء التي تشكّل الخطر الأكبر هي التهاون أمام هذه الجائحة وأن غالبية سكان العالم لايزالون مهددين بالإصابة بالفيروس.
يأتي هذا التحذير في الوقت الذي وجّهت فيه الولايات المتحدة اتهاماتها لمنظمة الصحّة العالمية، بسوء إدارة هذه الأزمة والتهاون في التحذير من الوباء.
بعد مُطالبته للمحاكم باتّخاذ الإجراءات اللازمة للتقليل من عدد الموقوفين لديها، أعلن مجلس القضاء الأعلى في العراق، اليوم الخميس، إطلاق سراح أكثر من 20 ألف سجين، ضمن إجراءات منع تفشّي فيروس كورونا في السجون.
هذا وقد أشار المجلس، بأن عدد المتّهمين الذين تمّ إطلاق سراحهم لغاية اليوم بلغ (20040) سجينًا.
أثبتت العديد من الدراسات الحديثة فعالية الصيام في تعزيز الجهاز المناعي، مما يمّكنه من مكافحة العدوى الفيروسية، والتي يأتي ضمنها مقاومة فيروس كورونا.
حيثُ يعزّز من إنتاج عدد الكريات البيضاء المهمة جدًا لجهاز المناعة ولمحاربة الفيروسات.
وكما كان قد صرّح خبير التغذية العلاجية الشهير الدكتور “أريك بيدج” أن الصيام لعدد ساعات طويلة، يُساهم في دخول الجسم في طور الالتهام الذاتي، والذي من أهم أهدافه تنظيف الميكروبات والبكتيريا والفيروسات والطفيليات من الجسم، كما قد يساعد الصيام المطوّل في زيادة الخلايا الجذعية المادة الأولية، لنظام مناعة جديد وقوي.
المركز الوطني لمكافحة الأمراض يُعلن تسجيل حالة إصابة جديدة بكورونا لمُخالط، عقِب استلام المختبر المرجعي لصحة المجتمع بالمركز، أمس الأربعاء عدد (97) عيّنة فكانت نتائجها (96) عيّنة سالبة، وعيّنة واحدة مُوجبة لحالة مُخالطة.
صعدت العقود الآجلة لخام برنت أمس الأربعاء، بعد تسجيلها أدنى مستويات منذ عقدين، وهبوطها بنسبة 65% بداية العام الجاري؛ نتيجة تداعيات كورونا والتقلّبات التي شهدتها تداولات النفط حول العالم في الأيام الماضية، وسط نقص في الطلب وتخمة المعروض التي تنامت بشكل كبير، كما حقّق النفط الأمريكي مستوياتٍ أفضل من توقّعات الخبراء الاقتصاديين، بعد أن هوى الخام الأمريكي بنسبة 75% مطلع العام الجاري
بعد ترويج الرئيس الأمريكي “دونالد ترامب” لعقار علاج الملاريا (هيدروكسي كلوروكين) كعلاج لفيروس كورونا.
أجرى باحثون أمريكيون تجاربهم على (368) مصابا بفيروس كورونا، تناولوا عقار الملاريا، وأثبتت نتائج التجارب وفاة 28% من المرضى الذين تناولوا العقار دون مضاد حيوي (إزيثروميسين)، ووفاة 22% ممن شمل علاجهم العقار مع المضاد الحيوي، ما يعني وفاة 50% من الذين حصلوا على الدواء، مقابل وفاة 11% ممن حصلوا على الرعاية الروتينية فقط.
حيثُ يتوقّع الباحثون أن عقار (هيدروكسي كلوروكيين) قد سبّب لمرضى كورونا أضرارًا في أعضاء أخرى، والذي من المعرف أن له آثاراً جانبية خطيرة، يمكن أن تؤدي إلى الموت المفاجئ.