2024-09-19

محرر1

اتهمت نائبة الرئيس الأمريكي المنتخب جو بايدن، كامالا هاريس، الرئيس الحالي دونالد ترامب بإساءة استخدام السلطة، بعد مطالبته للسكرتير الحكومي لولاية جورجيا، بإعادة فرز الأصوات لصالحه.
وقالت هاريس خلال تجمع حاشد في جورجيا: “هل سمعتم جميعا، عن هذه المحادثة المسجلة؟ كان ذلك طبعا، صوت اليأس، لقد كانت تلك إساءة استخدام صريحة وجسورة للسلطة من قبل رئيس الولايات المتحدة”.
يشار إلى أن صحيفة “واشنطن بوست” نشرت في وقت سابق، تسجيلا لمحادثة بين ترامب والسكرتير الحكومي لولاية جورجيا، طالبه ترامب خلاله، بإعادة فرز الأصوات في الانتخابات لصالحه، مصرًّا، أنه يريد العثور على 11780 صوتا.
وبحسب المحادثة التي نشرتها الصحيفة، فقام ترامب بمدح سكرتير الولاية، وتحدث عن الانتهاكات، ومن ثم انتقده بشدة، وبدت كلمات الرئيس وكأنها تهديد عندما تحدث عن إمكانية الملاحقة الجنائية.

قال النائب سعيد أمغيب: إن التحركات العسكرية الجارية حاليا, والمدعومة من النظامين التركي والقطري تهدف إلى زعزعة الأمن والاستقرار في الجنوب الغربي من البلاد، وبغيتها استبدال المرتزقة السوريين بمرتزقة وإرهابيين آخرين من شمال مالي.
وأكد “أمغيب” عبر حسابه بموقع فيس بوك اليوم الإثنين؛ أن أنقرة والدوحة سيجدان ألف طريقة وطريقة؛ للتحايل على تنفيذ مخرجات مؤتمر برلين, واتفاق لجنة 5+5, في ظل ما تشهده الساحة من غياب للضغط الدولي في يتعلق بالملف الليبي.

دفعت التوقعات بأن يقيّد أعضاء “أوبك” ومنتجون حلفاء، إنتاج النفط عند المستويات الحالية في فبراير، من أسعار “الذهب الأسود” التي لامست أعلى مستوى لها في عدة أشهر.
وبلغ خام برنت 53.17 دولارا للبرميل، وهو أعلى مستوى له منذ مارس 2020، بينما لامس خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 49.71 دولارا، وهو أعلى مستوياته منذ فبراير 2020.
وبلغت العقود الآجلة لخام برنت تسليم مارس 52.97 دولارا للبرميل، بارتفاع 1.17 دولار أو ما يعادل 2.3 في المئة، بينما صعدت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي دولارا أو ما يعادل 2.1 في المئة إلى 49.52 دولارا للبرميل.
ورأى محللون اقتصاديون أن اتجاهات الزخم الكلية الأوسع نطاقا؛ لا سيما ضعف الدولار، وتأهب المستثمرين لتعافٍ في قطاع النفط هذا العام؛ ربما تقدّم الدعم لأسعار النفط، مع إمكانية أن تكون هنالك بعض المعنويات الإيجابية من دراسة أوبك بلس تقييد الإمدادات في ضوء أن الفيروس يبدي وجهه القبيح في الغرب.
وقال أمين عام منظمة أوبك الأحد: إنه بينما من المتوقع ارتفاع الطلب على الخام 5.9 ملايين برميل يوميا إلى 95.9 مليون برميل يوميا في العام الجاري، فإن المنظمة تتوقع الكثير من المخاطر التي تهدد بنزول الطلب في النصف الأول من 2021.
وأنهت الأسعار في عام 2020 منخفضة 20 في المئة عن متوسط عام 2019، إذ أنها ما زالت تتعافى من أثر إجراءات العزل العام العالمية، التي قلصت الطلب على الوقود، حتى في الوقت الذي اتفق فيه منتجون كبار على مستوى العالم على تنفيذ تخفيضات قياسية للإنتاج.
وقررت “أوبك” ومنتجون حلفاء بينهم روسيا، المجموعة المعروفة باسم “أوبك+”، الشهر الماضي زيادة الإنتاج 500 ألف برميل يوميا في يناير، ترقبا لزيادة الطلب، واتفقوا على عقد اجتماع شهري لمراجعة الإنتاج.

أطلقت دول القارة الإفريقية منطقة تجارة حرة قارية، بعد تأجيل دام لأشهر بسبب تفشي وباء فيروس كورونا في العالم.
وتزامن إطلاق منطقة التجارة الإفريقية (AfCFTA) مع أول أيام العام الجديد، يوم الجمعة الماضي، الذي اعتبره بعض الخبراء أنه إطلاق رمزي، حيث أن التنفيذ الكامل للمنطقة ربما سيستغرق سنوات بصبب بعض المصاعب.
وتعمل الدول الإفريقية على إقامة تكتل اقتصادي حجمه 3,4 تريليون دولار ويجمع حوالي 1,3 مليار شخص ليكون أكبر منطقة للتجارة الحرة منذ تأسيس منظمة التجارة العالمية.
واعتبر البعض أن هذا المشروع سيعزز التجارة بين الدول الإفريقية، وبحسب بيانات البنك الدولي، من الممكن أن ينتشل هذا المشروع 10 ملايين شخص من براثن الفقر بحلول العام 2035.
وقالت رئيس غانا، نانا أكوفو آدو: هناك إفريقيا جديدة صاعدة بشعور من الإلحاح والهدف والطموح بالاعتماد على الذات.
وبرغم ذلك، يواجه الشروع عدد من العقبات، على رأسها الروتين وضعف البنية التحتية لدى بعض الدول الإفريقية، بالإضافة إلى بعض القضايا الشائكة، منها السياسية ومنها الأمنية.
وكان من المفترض إطلاق منطقة التجارة في 1 يوليو 2020، لكن تم تأجيلها بعد أن تسبب فيروس كورونا بمنع إمكانية حدوث مفاوضات مباشرة بين الأطراف.
وبدوره، قال الأمين العام لأمانة منطقة التجارة الحرة القارية الإفريقية، وامكيلي مين، إن الوباء أعطى العملية دفعة إضافية.
وأشار مين في حديثه إلى أن الوباء أظهر أن إفريقيا تعتمد بشكل مفرط على تصدير السلع الأولية، وتعتمد بشكل مفرط على سلاسل التوريد العالمية، مشيرا إلى أن القارة السمراء تعاني عند تعطل سلاسل التوريد العالمية.

ووقعت جميع الدول الإفريقية، باستثناء إريتريا، على الاتفاقية الإطارية لمنطقة التجارة الحرة القارية الإفريقية، وصادقت على الاتفاقية 34 دولة.

وقدمت 41 دولة من أصل 54 دولة إفريقية، عضو في المنطقة؛ جداول لتخفيض الرسوم الجمركية، حيث يجب على الدول الأعضاء إلغاء 90% من التعريفات الجمركية بينها وبين الدول، لمدة تصل إلى خمس سنوات للاقتصادات الأكثر تقدمًا أو 10 سنوات للدول الأقل تقدمًا، وسيحصل 7% يُعتبرون “بأوضاع حساسة” على مزيد من الوقت، بينما سيسمح بوضع 3% من الدول في قائمة الاستبعاد.

شرعت بريطانيا اليوم الإثنين، في عملية التطعيم باستخدام اللقاح المضاد لكوفيد-19، من مجموعة أدوية “أسترازينيكا” وجامعة أوكسفورد، وبالتالي ستكون أول دولة في العالم تقدم على استخدام هذا اللقاح.
وأوصت السلطات البريطانية، بتوفير 100 مليون جرعة من لقاح “أسترا زينيكا- أكسفورد”، حيث ستتلقى ستة مستشفيات في المملكة المتحدة، حوالي 530 ألف جرعة من اللّقاح المتاح، ومن المقرر بعد ذلك توسيع البرنامج في غضون أيام قليلة ليشمل عدة مئات من المواقع وتأمل الحكومة أن تقوم بتلقيح عشرات الملايين من الأشخاص في الأشهر القادمة.
وقال وزير الصحة البريطاني، مات هانكوك: يسعدني أن أطلق لقاح “أسترازينيكا- أكسفورد” الذي أتى نتيجة العلم البريطاني، وهذا يشكل تحولا في كفاحنا ضد هذا الفيروس الرهيب، وآمل أن يعيد الأمل للناس جميعا، بأن نهاية الجائحة باتت بمرأى منا.
يتميّز اللّقاح بأنه أقل تكلفة وسهل التخزين، حيث يمكن حفظه في براد عادي، مقارنة بلقاحي “موديرنا” و”فايزر- بيونتيك”، اللذين يحتاجان إلى درجات حرارة منخفضة (- 70 درجة) للتخزين، وقد تم الترخيص لهما وتوزيعهما في دول عدة، لا سيما في الولايات المتحدة.

في قمة لقاءات الجولة السادسة عشر من البريمرليج، اكتسح مانشستر سيتي مضيفه تشلسي بثلاثية مقابل هدف وجاءت أهداف السيتي عن طريق الالماني جوندوجان والإنجليزي فيل فودن والبلجيكي كيفن دي بروين.
فيما جاء هدف البلوز الوحيد عن طريق هدسون اودوي ليصل السيتزن إلى النقطة التاسعة والعشرين في المركز الخامس فيما تجمد رصيد تشلسي عند النقطة السادسة والعشرين في المركز الثامن

واصل فريق ميلان صدارته للكاتشو بعد عودته بفوز ثمين من ميدان بينيفينتو وبهدفين دون رد وجاءت أهداف ميلان عن طريق الايفواري فرانك كيسي والبرتغالي رافاييل لياو ليصل ميلان الى النقطة السابعة والثلاثين وبفارق نقطة عن ملاحقه وجاره نادي الانتر

 


انضم لاعب منتخبنا الأولمبي أسامة البدوي رسميا إلي صفوف نادي المدينة ولمدة موسمين قادمين في صفقة انتقال حر بعدما وقع في الأيام القليلة الماضية عقدا مع نادي اولمبيك اسفي المغربي قبل أن يفسخ العقد بالتراضي بعد فشل النادي المغربي في استخراج تأشيرة دخول إلى الأراضي المغربية.
والجدير بالذكر أن البدوي لعب مع أندية محلية أبرزها النصر والاهلي طرابلس

ذكرت مصادر صحفية من داخل أروقة الاتحاد الليبي لكرة القدم أن عشر أندية ترفض المشاركة في الدوري المقبل وهددت بالانسحاب من القرعة في ظل عجز الاتحاد على اتخاذ قرارات صارمة وحاسمة
ويذكر أن لجنة المسابقات حددت منتصف يناير موعد انطلاق الموسم الجديد