2024-09-19

user5

لندن_ 29 أغسطس 2020م
(وام)

في واقعة نادرة تسببت بتأخر إقلاع طائرة تابعة لشركة “ريان إير” قبل انطلاقها بوقت قصير.
فقد ذعر ركاب الطائرة لرؤيتهم رجالا يرتدون البزّة الخاصة للحماية من فيروس COVID_19 و تحفظّهم على أحد المسافرين و ذاك بمطار ستانستد بالمملكة المتحدة.

و أعلنت إحدى مضيفات الطيران أن نتائج الفحص الطبي للمسافر جاءت إيجابية في رسالة أبرقها مركز الفحص إلى المرفق الطبي بالمطار.

و أكّدت المضيفة أن المصاب لم يمضِ وقتا على متن الطائرة، مما يعني تضاؤل انتقال العدوى للمسافرين و لطاقم الطائرة،و أنّه تم التحفّظ عليه بالمنطقة المعزولة في مبنى المطار.

ليبيا_ 30 أغسطس 2020م  (وام)

أدانت البعثة الأممية للدعم في ليبيا التصعيد الأمنيّ و استخدام القوة المفرطة في العاصمة طرابلس، وذلك لمواجهة المتظاهرين السلميين واعتقال النشطاء المدنيين أثناء ممارستهم حق التعبير عن الرأي و المطالبة المشروعة بتحسين الأوضاع الاقتصادية في البلاد.

و كشفت البعثة عن تواتر التقارير التي تسجّل انتهاكات في حقوق الإنسان، بما في ذلك الاعتقالات التعسفية والاحتجاز القسريّ، ومصادرة حق المواطنين في التظاهر السلميّ.

و ألمح بيان البعثة أن الحاجة للعودة إلى عملية سياسية شاملة تلبّي تطلعات الشعب الليبيّ أصبحت ضرورة قسوى، مطالبا ببذل المزيد من الجهود التي تضمن ضبط النفس و الحفاظ على حقوق جميع المواطنين في التعبير السلمي عن آرائهم.

جنيف_30 أغسطس 2020م  (وام)

أعلنت “منظمة الصحة العالمية” أنها خفضت سقف توقعاتها بشأن مسؤولية الدول الكبرى في التعاون للقضاء على وباء COVID_19، وذلك لسعي الدول المتقدمة كالولايات المتحدة واليابان وبريطانيا لإبرام صفقات خاصة لتأمين جرعات اللقاح لمواطنيها، رغم تحذيرات المنظمة من أن النزعة القطريّة لمكافحة الوباء ستؤدي لنتائج كارثية.
و يأتي ذلك عقب تسجيل دول من قارّتي آسيا وأميركا زيادات قياسية في الإصابات، مما جعل إجمالي الحالات المصابة يناهز الـ25 مليون إصابة، و أكثر من 830 ألف من الوفيات منذ تفشي الوباء في ديسيمبر الماضي.

مالمو 30 أغسطس 2020م  (وام)

ذكرت وسائل إعلام سويدية أن أعمال شغب شهدتها مدينة مالمو جنوب البلاد، عقب منع زعيم حزب “الخط المتشدد” الدنمركي اليمينيّ المتطرف “راسموس پالودان” من حضور اجتماع في مدينة مالمو وإعادته من على الحدود مع الدنمارك.
و كشف المتحدث باسم الشرطة السويدية أن المحتجّين رشقوا رجال الأمن بالحجارة، و قاموا بإضرام النار في إطارات السيارات احتجاجا على قيام متطرفين يمينيين موالين للحزب اليمينيّ المتشدد في المدينة بإحراق نسخة من القرآن الكريم، منوها بأن الوضع ما يزال خارج السيطرة.

بنغازي- 29 أغسطس 2020م
( وام)

قال مدير مستشفى الهوّاري العام ببنغازي، الدكتور “عبدالرحمن الشريف”: إن المستشفى يُعاني من عدة مشكلات تقنيّة، من بينها مشكلة الكهرباء والصرف الصحّي.

وأشار “الشريف” إلى أن المستشفى يستقبلُ الحالات من كلّ المدن والمناطق، الأمر الذي ضاعف العبء عليه خلال هذه الفترة؛ نتيجة لتزايد المصابين بكورونا، حيثُ دعا إلى التعجيل بصيانته، ونقل المرضى لأيّ مراكز طبية أخرى.

وأضاف بأنه لم يعُد هناك مكان لاستيعاب المزيد من المرضى، لافتًا إلى اضطرارهم خلال الفترة الماضية إلى نقل عدد (16) جهاز تنفس صناعي إلى مركز بنغازي الطبّي، لزيادة السعة السريريّة للعنايات بالمركز.

طرابلس-29 أغسطس 2020م
(وام)

أعلن المركز الوطنيّ لمكافحة الأمراض، تسجيله أمس الجمعة لعدد (329) حالة إصابة جديدة بفايروس كورونا خلال يومٍ واحد، موزّعة على النحو التالي:

– طرابلس| 136 حالة.
– غريان| 10 حالات.
– بني وليد| 7 حالات.
– درج| 4 حالات.
– الزنتان| 16 حالة
– الخمس| 32 حالة.
-الزاوية المركز| 14حالة.
– الجفارة| حالة واحدة.
– ككلة| حالة واحدة.
– الجفرة| حالة واحدة
– النواحي الأربعة| حالة واحدة.
– زليتن| 49 حالة.
– سبها| 15 حالة.
– الشاطئ| حالة واحدة.
– بنت بية | حالتان
– البوانيس| 4 حالات.
– أم الأرانب| حالة واحدة.
– الغريفة| 5 حالات.
– تراغن| 5 حالات.
– القطرون| حالتان.
– وادي عتبة| حالة واحدة.
– مصراتة| 21 حالة.

أمّا الحالات المتعافية فقد سجّل المركز ليوم الجمعة تعافي (23) حالةً منقسمة بواقع: حالة في الرحيبات، وحالتان في بني وليد، و(12) حالة في مصراتة، و(8) حالات في زليتن.

فيما سجّل المركز وفاة (5) حالات؛ حالة واحدة في كلٍ من: فسانو، بني وليد، مصراتة، الزاوية المركز، أوباري.

ووفقًا لتحديث الوضع الوبائيّ الصّادر عن مركز مكافحة الأمراض، فإن إجمالي حصيلة الإصابات المؤكّدة المسجّلة منذ بدء تفشي الفايروس وصل إلى (12,958) منقسمة إلى: (11,394) حالة نشطة، و(1,333) حالة متعافية، و (231) حالة وفاة.

طبرق-29 أغسطس2020م  (وام)

قال عضو مجلس النوّاب “علي التكبالي” إنّ “فائز السرّاج” يعي أنّ بإمكان وزير داخليّته “فتحي باشاغا” قلب الطاولة عليه في طرابلس، وهو مادفعه إلى المسارعة في اتّخاذ قراره في وقت وجود باشاغا في تركيا.

وأضاف “التكبالي” أنّ باشاغا استبق الأحداث بأن أحضر مجموعة من الميليشيات من مصراتة، مشيرًا إلى أن احتفالات ميليشيات طرابلس بإقالة باشاغا ناجم عن قلقهم من تنسيق الأتراك مع باشاغا لإقامة تشكيل “فيلق تركماني” والسيطرة على طرابلس، واستبعادهم من المشهد.

طرابلس-29 أغسطس2020م
(وام)

أعلنت المنظّمة الدوليّة للهجرة، تمكّن خفر السواحل الليبيّ من إعادة (230) مهاجرًا من عرض البحر إلى مراكز الإيواء في طرابلس، بعد أن قدّمت لهم الإعانة اللازمة.

وبحسب المفوضيّة السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، فإن دوريّات خفر السواحل الليبي تمكّنت من اعتراض نحو (7000) مهاجر، وإعادتهم إلى مراكز الإيواء في طرابلس.

ونقلت وسائل إعلاميّة تصريحاتٍ لمسؤول في جهاز الهجرة غير الشرعيّة قال فيها: إن ليبيا تُعاني بسبب عودة تدفق آلاف المهاجرين غير النظاميين عليها من الحدود المفتوحة، مشيرًا إلى أن إمكانات البلاد لم تعد تتحمّل الإنفاق عليهم، وأنه ورغم المناشدات لم يتلقّ الجهاز أيّ استجابة من المنظّمات الدولية بشأن ترحيل هؤلاء المهاجرين من ليبيا.

طرابلس-29 أغسطس2020م
(وام)

أعلنت المنظّمة الدوليّة للهجرة، تمكّن خفر السواحل الليبيّ من إعادة (230) مهاجرًا من عرض البحر، إلى مراكز الإيواء في طرابلس، بعد أن قدّمت لهم الإعانة اللازمة.

وبحسب المفوضيّة السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، فإن دوريّات خفر السواحل الليبي تمكّنت من اعتراض نحو (7000)مهاجرًا، وأعادتهم إلى مراكز الإيواء في طرابلس.

ونقلت وسائل إعلاميّة تصريحاتٍ لمسؤول في جهاز الهجرة غير الشرعيّة قال فيها؛ إن ليبيا تُعاني بسبب عودة تدفق آلاف المهاجرين غير النظاميين عليها من الحدود المفتوحة، مشيرًا إلى إمكانات البلاد لم تعد تتحمّل الإنفاق عليهم، وأنه ورغم المناشدات لم يتلقّ الجهاز أيّ استجابة من المنظّمات الدولية بشأن ترحيل هؤلاء المهاجرين من ليبيا.

بروكسل-29 أغسطس2020م
(وام)

حذّر مسؤول السياسة الخارجيّة في الاتحاد الأوروبي “جوسيب بوريل”؛ تركيا من احتمالية تعرّضها لعقوبات أوروبيّة بسبب أعمالها العدائية في شرق المتوسط، وأشار إلى أنه يتعيّن عليها الابتعاد عن الإجراءات الأحاديّة في المتوسط.

ولبحث العقوبات التي ستتّخذ إزاء الانتهاكات التركية، يعتزم زعماء الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي عقد قمة مشتركة في 24 من سبتمبر القادم، ورجّح “بوريل” أن هذه الإجراءات ستقيّد قدرة تركيا على التنقيب عن الغاز الطبيعي في المياه المتنازع عليها، وستستهدف سفنًا وأشخاصًا بعينهم.