2024-09-19

تكنولوجيا

أعلن جيف بيزوس مؤسس “أمازون” وأثرى رجل في العالم عن تأسيسه “صندوق بيزوس لتمويل مكافحة التغير المناخي حول العالم”.
مشيرا إلى أن التغيّر المناخي هو أكبر عدو لنا, وأن الهدف من إنشاء الصندوق هو تمويل العلماء والناشطين والمنظمات غير الحكومية لحماية العالم الطبيعي.

“آبل تصدر النسخة التجريبية الأولى من نظام التشغيل ios 13.4 .
مع مفاجأة سارّة لسائقي السيارات”

….
أصدرت عملاقة البرمجيات “آبل” ، النسخة التجريبية الأولى من نظام التشغيل
.”iOS 13.4″
و تجدر الإشارة إلى وجود خاصيّة رئيسية لهذا الإصدار وفق التعليمات البرمجية المعلن عنها ، تتيح لسائقي السيارات استخدام هاتفها “لفتح وتشغيل سياراتهم” .
حيث ظهر في هذه النسخة التجريبية من نظام التشغيل ios 13.4 ما يشير في واجهته إلى برمجة تطبيقات “car key” .. والتي تمكّن مستخدموها من استعمال هاتف و ساعة آبل في عملية تشغيل و فتح و إطفاء السيارات التي تتوفر على خدمة nfc.

إذ ليس على السائق إلا أن يحتفظ بجهازه بالقرب من السيارة ، بشكل مشابه لمفتاح تشغيل السيارة القائم على موجة الراديو..
و رجّح المهتمون أن هذه الميزة من الممكن استخدامها حتى حين نفاذ شحن بطارية السيارة ، و ذلك لعدم اعتمادها على المصادقة مع fac ir . إنما لتفعيل عملية الإقتران الأولى ليس على المستخدم إلا أن يضع جهازه على قارىء nfc . بعد اقتران تطبيق wallet و تطبيق الشركة المصنعة للسيارة .
و أكد المتابعون أن آبل تعمل مع بعض شركات تصنيع السيارات لتنفيذ واجهة برمجية لتطبيقات “car key” .
ولكن من المحتمل ألا تكون هذه الخدمة متاحة إلا بعد إطلاق نظام التشغيل الرسمي
. iOS 13.4

 

يواجه السياح عند السفر مشكلة في معرفة أقصر وأفضل الطرق في المدن التي يزورونها لأول مرة، ويستغل فئة من السائقين المخادعين عدم معرفة الركاب بها لأخذهم عبر طرق أطول طمعا في مضاعفة الأجرة.

ولهؤلاء السائقين اخترعت غوغل ميزة جديدة في تطبيق الخرائط، كشف عنها موقع “أكس دي أي ديفلوبر”، تضع حدا للسائقين الذين يحاولون استغلال الركاب بإطالة الرحلة وتغيير مسارها.

وبالرغم من أن الميزة لا تزال في مرحلة الاختبار، فإن الموقع عرض نقاطا عن كيفية استخدامها، حيث يمكن للراكب تفعيل الخاصية عن طريق اختيار “كن أكثر أمانا” قبل البدء بتحديد المسار على خرائط غوغل.

وعندما تظهر الخريطة المعتادة للمسار على تطبيق خرائط غوغل ستجد خيارا لتنبيهك للطرقات تحت اسم “للحصول على تنبيهات على الطرق الوعرة”، والتي تعمل على تنبيهك في حال مخالفة السائق للمسار المباشر الذي حددته غوغل.

وتأمل غوغل في أن انتشار هذه الميزة على مستوى العالم سيردع السائقين المخادعين من القيام بهذه الحيل، بينما يرى البعض أنها ربما تسبب المشاكل للسائقين والركاب، حيث إن السائقين في بعض الدول يعرفون اختصارات للطرق يمكن أن تعفيهم من الزحام، ولكنها تظهر في التطبيق على أنها مخالفة للمسار المحدد من غوغل، مما يزيد الخلافات بين السائقين والركاب.

 

لطالما اشتهر موظفو شركة فيسبوك بالولاء التام للشركة ومؤسسها مارك زوكربيرغ، لكن مؤخرا -وفي أعقاب العديد من مشاكل الخصوصية- بدأ هذا الولاء بالتلاشي.

فوفقا لبيانات جديدة من موقع “غلاسدور” (Glassdoor) -وهو موقع يمكن الموظفين من تقييم وظائفهم ورؤسائهم التنفيذيين بشكل سري- فإن ترتيب مارك زوكربيرغ بين كبار المديرين التنفيذيين في الولايات المتحدة هذا العام تراجع من الرقم 16 في عام 2018 إلى 55 هذا العام.

وحصل زوكربيرغ على رضا الموظفين بنسبة 94%، وفقا لبيانات غلاسدور، في حين كانت نسبته 96% العام الماضي.

ويبلغ متوسط ​​معدل الرضا على المدير التنفيذي بين شركة عدد موظفيها 900 ألف 69%، لذا فإن علامة زوكربيرغ البالغة 94% أعلى بكثير من المتوسط حتى لو لم تكن مرتفعة كما كانت عليه في السابق.

وصنف زوكربيرغ أفضل رئيس تنفيذي في الولايات المتحدة عندما بدأ غلاسدور في عام 2013 لأول مرة تصنيف كبار المديرين التنفيذيين، وبنسبة رضا بلغت 99%، وكانت الشركة بشكل عام أفضل مكان للعمل، وانخفض هذا العام إلى المركز السابع كأفضل مكان للعمل من المرتبة الأولى في عام 2018.

وأصبح الموظفون في شركات التكنولوجيا -مثل غوغل وأوبر وأمازون- أكثر تصريحا في انتقادهم لأصحاب عملهم مؤخرا، وتعتبر زيادة عدم رضا الموظفين في فيسبوك للمرة الأولى جرس إنذار من إمكانية قيام احتجاجات للعاملين في فيسبوك أيضا.

وعلقت غلاسدور على الأسباب التي قد تكون وراء تهاوي شعبية زوكربيرغ فأشارت إلى المشاعر السلبية العامة تجاه فيسبوك في السنوات القليلة الماضية، حيث عانت الشركة من عدد من المشكلات في برنامجها، بما في ذلك التدخل الروسي في الانتخابات الرئاسية لعام 2016، والعديد من حوادث الخصوصية المرتبطة بتخزين كلمات المرور على الخوادم غير المشفرة.

 

ونتيجة لذلك، تعرض زوكربيرغ وشركته لانتقادات من وسائل الإعلام والسياسيين على حد سواء. وبحسب ما تناقلته الأخبار، تستعد لجنة التجارة الفدرالية للتحقيق مع فيسبوك لمكافحة الاحتكار المحتمل.

 

قد تتسبب الأصوات المرتفعة للغاية في الحفلات أو مدرجات الملاعب مثلا في الإضرار بحاسة السمع، وهو ما دعا شركة آبل لتطوير تطبيق لمواجهة هذه المشكلة.

واعتبارا من الخريف المقبل تقدم الشركة التطبيق نويزي (Noise) الجديد على ساعتها الذكية من الجيل الرابع بشكل حصري، للتحذير من الوجود في بيئة تعج بأصوات عالية يمكن أن تلحق الضرر بالسمع.

وعين 90 ديسيبلا كحد قياسي ليطلق التطبيق تحذيرا عند تجاوزه، ففي حال وجود المرء في نطاق صاخب لأكثر من ثلاث دقائق تطلق الساعة تحذيرا بأن هذا المستوى من الصوت يمكن أن يضر بالسمع. ويتيح التطبيق للمستخدم إمكانية تغيير الإعدادات.

وأشارت آبل إلى أن التطبيق نويزي قد يقوم بإجراء قياسات غير دقيقة في بيئات وظروف معينة مثل هبوب الرياح وفي الماء.

يُذكر أن المركز الأميركي للوقاية ومكافحة الأمراض يحذر من أن الوجود في بيئة صاخبة حتى 105 ديسيبلات (كما هو الحال في حفلات الروك مثلا) لمدة خمس دقائق مما قد يضر بحاسة السمع.

 

أعلنت شركة أمازون عن إطلاق الموديل الجديد من قارئ الكتب الإلكترونية كيندل أواسيس Kindle Oasis.

وأوضحت الشركة الأميركية أن الموديل الجديد يمتاز بشاشة بابروايت Paperwhite قياس سبع بوصات المزودة بإضاءة خلفية على غرار الموديل السابق، كما قامت الشركة بتحسين تقنية الحبر الإلكتروني المستخدم في الموديل الجديد.

وتتيح شاشة بابروايت إمكانية القراءة مثل الورق المطبوع تماما، ولا تسبب أية تأثيرات للانعكاسات تحت الشمس الساطعة، ويوفر الموديل الجديد للمستخدم إمكانية التحكم بدرجة حرارة الألوان، بحيث يمكن ضبطها لكي تتواءم مع ظروف الإضاءة تلقائيا، مثلا عند شروق الشمس أو غروبها، وبالإضافة إلى ذلك قامت الشركة الأميركية بتحسين التصفح، ويتوفر قارئ الكتب الإلكترونية الجديد باللون الجرانيت أو الذهبي.

وتروج شركة أمازون لجهاز كيندل أواسيس الجديد بين عشاق القراءة على الشواطئ وحمامات السباحة، من خلال ميزة مقاومة الماء، حيث يمكن لجهاز أمازون الجديد مقاومة السقوط في المياه العذبة لمدة ستين دقيقة وإلى عمق مترين.

وأعلنت الشركة الأميركية عن طرح الجهاز الجديد بدءا من 24 يوليو/تموز المقبل نظير سعر يبدأ من 250 دولارا.

 

وجدت واحدة من شركات التكنولوجيا الحل للتخلص من العادات السيئة للبشر ومنها تناول الطعام أو التدخين بكثرة والنوم لأكثر من المعتاد أو قضم الأظافر.

وتمثل الحل في إنتاج سوار “بافلوك” الذي يصعق مستخدميه كهربائيا في معاصمهم

بقوة تصل إلى 350 فولت كلما أقدموا على الإتيان بفعل سيء من وجهة نظرهم.

ويرتبط هذا السوار بتطبيق في الهواتف الذكية ليسجل من خلاله الأشخاص عاداتهم التي يرون أنها سيئة فيما يمكن لأصدقاء الشخص أن يصعقوه في حال استمراره في المضي بعاداته السيئة التي ستتحول إلى مصدر إزعاج وليس استمتاع بالنسبة له ليتخلص منها بالمحصلة.

ويسمح شحن بطارية السوار لمرتديه بـ150 صعقة كهربائية فيما يتم بيع السوار في موقع “أمازون” مقابل 242 دولارا.

أكد “أندرو وليامسون” نائب رئيس شركة هواوي للشؤون العامة والاتصالات أن الشركة الآن في طور إطلاق نظام التشغيل الخاص بها.

وأشار “وليامسون” في تصريحات صحفية إلى أن النظام الجديد المسمى بـ”هونغ منغ” سيحل محل نظام التشغيل الأميركي “أندرويد” في وقت سيتم فيه السعي لإطلاق العلامة التجارية الخاصة به.

بدورها كشفت المنظمة العالمية للملكية الفكرية “ويبو” تقديم “هواوي” طلبا رسميا لتسجيل العلامة التجارية لـ”هونغ منغ” في عدد من الدول.

وكانت الولايات المتحدة قد عدت شركة “هواوي” تهديدا للأمن القومي وأدرجت الشركة على القائمة السوداء لتمنع الشركات الأميركية من بيعها شرائح إلكترونية ومكونات أخرى إلا في حال الحصول على تصريح حكومي.

 

الشائع في عالم أجهزة اللاب توب أنه يأتي بشاشة واحدة وأسفل منها لوحة مفاتيح ميكانيكية، ثم حدث تطوير الفترة الأخيرة وأصبحت الشركات تمنح الشاشة ميزة العمل باللمس.

لكن شركة “أسوس” كشفت عن التصور المستقبلي لعالم اللاب توب وذلك بالكشف عن جهاز ZenBook    Duo و ZenBook Pro Duo وكلاهما يأتيان بشاشة أساسية وشاشة أخرى على نفس السطح مع لوحة المفاتيح.

وتقول “أسوس” إن الشاشة الثانية لزيادة الإنتاجية وسهولة التنقل بين التطبيقات وتعدد المهام، حيث النسخة العادية من اللاب توب تأتي بشاشة مقاس 14 انش وشاشة ثانوية مقاس 12.6 انش وكلتاهما بدقة FullHD.

كما يأتي اللاب توب بمعالج انتل Core-I7 من الجيل التاسع مع معالج رسومياتNvidia MX250 ورام حتى 16 غيغابايت وهارد من نوع SSD حتى 1 تيرابايت.

وتأتي النسخة برو من اللاب توب بشاشة اساسية مقاس 15.6 انش وشاشة ثانوية 14 انش وكلتهما بدقة 4K، ويأتي بخيارات من المعالج تصل حتى انتل core-i9 الجيل التاسع مع معالج رسوميات Nvidia GeForce RTX 2060 ورام حتى 32 غيغابايت و هارد من نوع SSD بسعة تصل الى 1 تيرا بايت.

ولا يبدو أن الشاشة الثانوية السفلية ستكون بديلةً للشاشة الرئيسية، حيث صممتها شركة أسوس لأداء العديد من المهام المحددة مثل عرض رموز التطبيقات واستخدامها بشكلٍ أسرع، أو لوحة رسم مصغرة، ولا تُعتبر بديلاً للوحة المفاتيح.

وتأتي الشاشةُ مع قلمٍ ضوئي يُمكن استخدامه في بعض المهام الفنية مثل التصميم على برامج الفوتوشوب والرسم.

وحاولت “أسوس” في فكرتها دمج فكرة اللاب توب مع جهاز آيباد برو من آبل والذي تستهدف بالآيباد فئة المصممين.

وزودت الشركة الجهاز بلوحة لمس قياسية على يمين لوحة المفاتيح تُستخدم بديلاً للفأرة وممكن تحويلها إلى لوحة أرقام من خلال بعض النقرات عليها.

واشتكى بعض المراجعين للاب توب المكان الذي اختارته أسوس على طرف الجهاز وليس في المنتصف كما اعتدنا لكن أسوس تؤكد أن المستخدم مع الوقت سوف يعتادُ على المكان الجديد.

حين أعلنت شركة شاومي العام الماضي عن هاتف بوكوفون 1 أحدثت ضجةً كبيرة بسبب مواصفاته القوية وسعره المنخفض، الأمر الذي شجّع شاومي وعلامتها التجارية، شركة “ريدمي”، على إطلاق جيلٍ جديد من الهاتف.

وأعلنت “ريدمي” عن هاتف “K20 Pro” مع تصميمٍ عصريّ وكاميرا أمامية في نافذة منبثقة تخرج من سقف الهاتف للأعلى عند فتح تطبيق الكاميرا.

وجاء الهاتف بشاشة مقاسها 6.39 إنش من نوع Super AMOLED محمية بطبقة جوريلا جلاس 5 بدقة Full HD + وكثافة 403 بكسل تشغل مساحة 91% من مساحة الهاتف الكلية.

أما من الداخل الهاتف يعمل بنظام أندرويد (Pie) مع واجهة MIUI 10 من شاومي ويعمل بمعالج ثماني النواة سناب دراجون 855 الموجود بالهواتف الرائدة بسرعة تردد تصل حتى 2.84 جيجاهيرتز.

كما جاء بأربع خيارات من حيث الذاكرة العشوائية وذاكرة التخزين الداخلي  الأولى برام 8 جيجابايت ونسخة ذاكرة التخزين الداخلية 256 جيجا بايت والثانية برام 8 غيغابايت ونسخة ذاكرة التخزين الداخلية 128 غيغابايت والخيار الثالث برام 6 غيغابايت ونسخة ذاكرة التخزين الداخلية 128 غيغابايت والخيار الرابع برام 6 غيغابايت ونسخة ذاكرة التخزين الداخلية 64 غيغابايت، وبالتالي لا يدعم تركيب ذاكرة خارجية.

ودعمت الشركة الهاتف بكاميرا ثلاثية العدسة الأولى بدقة 48 غيغابايت بفتحة عدسة 1.8 والثانية بدقة 8ميحابكسل  تدعم التقريب البصري مرتين بفتحة عدسة 2.4  والثالثة بدقة 13 ميجابكسل بزاوية واسعة وبفتحة عدسة 2.4 ومزودة بفلاش مزدوج والكاميرا الأمامية لصور السيلفي بدقة 13 غيغابايت.

وتأتي بطارية الجهاز بسعة 4000 ميلي أمبير وتدعم الشحن السريع، ويأتي بأسعار تبدأ من 1500 دينار ليبي حتى 1900 دينار ليبي وذلك وفقاً لمواصفاته الداخلية من حيث الذاكرة العشوائية وسعة التخزين.