2024-09-19

منوعات

طوكيو-23 مارس 2022م-(وام)

 

توصل علماء يابانيون، إلى دراسة علمية مفادها بأن عدم تناول وجبة الإفطار قد يؤدي إلى الإصابة بالخرف.

حيث تابع الباحثون، على مدى ستة أعوام حالة 525 شخصا أعمارهم فوق سن 65، وتوصلوا إلى استنتاج يفيد بأن الخرف كان منتشرا أكثر بمقدار أربعة أضعاف، بين الذين تخلوا عن وجبة الفطور، دون أي تأثير للعمر أو الجنس في ذلك، واكتشفوا خلال هذه الدراسة، مخاطر الوجبات الخفيفة السريعة بدلاً من الوجبة الكاملة، فقد اتضح لهم أن مثل هذه العادة السيئة تزيد من خطر الإصابة بالخرف المكتسب، بمقدار 2.7 مرة، كما لا يقل خطر الاستهلاك المفرط للملح عن خطر عدم الإفطار، وكذلك عدم اتباع نظام غذائي متوازن.

 

لندن – 21 مارس 2022م 

(وام)

 

أفادت دراسة علمية، بأن هناك أربع علامات تظهر في جسم الانسان، بعد فقد فيتامين .(B9)

حيث يعرف هذا الفيتامين، باسم الفولات، يلعب دورا مهما في عدد من وظائف الجسم المهمة، حيث يعتمد تصنيع الحمض النووي، واستقلاب الأحماض الأمينية، وانقسام الخلايا عليه.

وأشارت الدراسة إلى أن، هناك الكثير من الأطعمة، مثل: اللحوم، والبيض، والمأكولات البحرية، ومنتجات الألبان التي تحتوي على نسبة عالية من هذا الفيتامين الذي ينتج حمض الفوليك بشكل طبيعي، لذلك من السهل نسبيًّا وضع الكثير من فيتامين (B9) في نظامك الغذائي.

وبحسب هيأة الصحة البريطانية، أن أولى العلامات هي فقر الدم الناجم عن نقص حمض الفوليك الذي يحدث عندما يتسبب نقص فيتامين (B12) أو (B9)، ما يؤثر بشكل كبير في إنتاج الجسم لخلايا الدم الحمراء بشكلها الطبيعي، كما لا يمكنها العمل بشكل صحيح.
مضيفة أن العلامة الثانية هي الشعور بالإرهاق والتعب، فنقص حمض الفوليك له تأثير كبير في قدرتك على إنتاج الطاقة، واستخدامها بشكل صحيح، ما يجعلك تشعر بالضعف، وتعاني من التعب الشديد أثناء النهار.

وتجدر الإشارة إلى أن التعب يُعد أحد الأعراض الأكثر شيوعا لتناول نظام غذائي منخفض في الأطعمة الغنية بفيتامين (B9)، ويحدث هذا لأن الجسم غير قادر على إنتاج خلايا الدم الحمراء، بشكل صحيح والتي يمكن أن تعيق توصيل الأكسجين في جميع أنحاء الجسم.

 

لندن_ 20 فبراير 2022م
(وام)

أعلن القصر الملكي البريطاني، اليوم الأحد، إصابة الملكة إليزابيث الثانية بفيروس كورونا.
وأكد القصر في بيانه، أن “الملكة إليزابيث تعاني من أعراض بسيطة، ومن المتوقع أن تواصل بعض المهام البسيطة في قصر وندسور هذا الأسبوع”.
وأضاف أن الملكة البالغة 94 عاما من العمر، تلقت لقاحا ضد فيروس كورونا في قصر وندسور، في 9 يناير 2021، تحت إشراف من طبيب العائلة الملكية.

 

12 فبراير 2022- (وام)

أظهرت الدراسات أن العلاج بـ 600 مجم من سترات المغنيسيوم عن طريق الفم يوميًا ساعد في تقليل وتيرة وشدة الصداع النصفي، ومع ذلك فإن تناول مكملات المغنيسيوم يمكن أن يسبب آثارًا جانبية في الجهاز الهضمي مثل الإسهال لدى بعض الأشخاص، لذلك من الأفضل البدء بجرعة أصغر عند علاج أعراض الصداع.
و تشير الدلائل إلى أن نقص المغنيسيوم أكثر شيوعًا لدى الأشخاص الذين يعانون من الصداع النصفي المتكرر، مقارنة بمن لا يعانون منه.

حيث يعد المغنيسيوم معدن مهم لوظائف لا حصر لها في الجسم بما في ذلك التحكم في نسبة السكر في الدم ونقل الأعصاب، ومن المثير للاهتمام أن المغنيسيوم ثبت أنه علاج آمن وفعال للصداع.

بكين-27 يناير2022م

(وام)

 

حذر علماء صينيون، الخميس، من خطر انتقال الفيروس التاجي NeoCoV المكتشف في جنوب إفريقيا من الحيوان إلى الإنسان.

وذكر موقع bioRxiv، أنه يجب مراقبة تطور وانتشار هذه المجموعة من الفيروسات، لأن ظهورها لدى البشر ليس مستبعدا.

وأشار العلماء إلى أن الفيروس، يحتاج إلى طفرة معينة لكي ينتقل إلى الإنسان، أما الآن فيشكل خطورة على الخفافيش فقط، مؤكدين على أن طبيعة الفيروس NeoCoV لا تزال غامضة.

وكان العلماء الصينيون قد أعلنوا خلال الفترة الماضية، أن متحور “أوميكرون” ربما انتقل من الفئران وليس من البشر كما كان يعتقد سابقا، موضحين ذلك، بقولهم أن الفيروس التاجي المستجد انتقل من البشر إلى الفئران أولا، وخلال سنة من وجوده في جسم الفئران بدأ يتحور ما أدى إلى ولادة متحور “أوميكرون” سريع الانتشار بين البشر.

بنغازي -27 يناير2022م

(وام)

 

اِفْتُتِحَ في مدينة بنغازي، الأربعاء، بمدرسة قاريونس، مطبخٌ صحيٌّ، بحضور، عميد البلدية وممثلين عن برنامج الأغذية العالمي ووزارة التعليم.

 

وسيقدم المطبخ، إفطارا صِحِّيا يوميًا لعدد 6500 طالب حتى شهر يونيو القادم، طبقا لاتفاقية مع وزارة التربية والتعليم، وبرنامج الأغذية العالمي.

 

يذكر أن برنامج الأغذية العالمي، يعمل على التغذية المدرسية في 100 دولة، وبخبرة تصل إلى 60 عاما، كما يعمل برنامج الأغذية العالمي على تسليم برنامجه، بعد أن نجحت الحكومة في رصد ميزانية له، حيث كان هذا البرنامج معمول به في ليبيا حتى سنة 1973.

موسكو- 24يناير2022م

(وام)

 

كشف مدير مركز الأبحاث الجينية الروسي، أندريه إيسايف، الاثنين، أن متحور أوميكرون يمكن أن يتسرب إلى جسم الإنسان من خلال العينين.

وقال إيسايف: أن العين غالبا ما تكون بوابة لانتقال العدوى، منوها إلى أن مثل هذه الحالات عادة ما ترافقها علامات المرض المتمثلة في التهاب الملتحمة، يليه صداع وسيلان في الأنف، مضيفا أن هناك مرضى أصيبوا بمتحور “دلتا” في أكتوبر الماضي، وفي يناير أصيبوا مرة أخرى بفيروس كورونا، و أن هذه الحالات على الأغلب هي إصابات بمتحور “أوميكرون”، مشددا على أهمية مراقبة التدابير الوقائية وتشديدها في ظل تفشي متحور “أوميكرون”.

يذكر أن متحور أوميكرون، الذي تم اكتشافه في شهر نوفمبر الماضي في جنوب إفريقيا، يعد السلالة الأسرع انتشارا مقارنة بباقي السلالات التي تم اكتشافها منذ ظهور فيروس كورونا.

 

تونس – 13 يناير 2022م

أعلنت إدارة الشرق الأدنى بوزارة الخارجية الأمريكية، الخميس، استرداد تحفة “رأس المرأة المحجبة” الأثرية والتي يعود تاريخها إلى القرن الرابع قبل الميلاد، كانت قد سرقت من المدينة الأثرية بشحات.

وبحسب ما نشرته السفارة الأمريكية عبر حسابها على فيسبوك، فإن السفير الأمريكي ريتشارد نورلاند حيّا جهود مكتب المدعي العام في منهاتن بنيويورك، وجهاز الأمن الداخلي الأمريكي؛ لإعادتهم التمثال بنجاح، معتبرا أن هذا انتصار لليبيا، فضلا عن أنه انتصار لتطبيق القانون وسيادة القانون.

وأكد نورلاند التزام بلاده بحماية التراث الثقافي الغني والمتنوع في ليبيا، والذي يمثل تاريخ البلاد وهويتها المشتركة.

 

القاهرة – 10 يناير 2022م

رحل عن الوسط الإعلامي المصري، مساء الأحد، الإعلامي وائل الإبراشي، متأثرًا بإصابته بفايروس كورونا، عن عمر ناهز 59 عامًا.

وأصيب الإبراشي، أواخر شهر ديسمبر 2020 بفايروس كورونا، لكن مضاعفات الإصابة تواصلت منذ ذلك الوقت، حيث عانى من تليُّف في الرئة إثر إصابته بالوباء، نُقِل على إثرها للمستشفى أكثر من مرة، وظلت الأنباء تتراوح بين تعافيه وتدهور حالته الصحية

 

واشنطن – 05 يناير 2022م

قدم كبير العلماء في وكالة الفضاء الأمريكية جيم غرين، استقالته بعد تقديمه خطة لجعل المريخ قابلاً لحياة البشر، ليختتم بذلك عمله مع الوكالة لما يقرب من أربعة عقود.

وقال غرين في مقابلة مع صحيفة نيويورك تايمز، إن خطته لتحويل المريخ إلى كوكب صالح لسكنى نُشرت في نوفمبر 2021 وتستند في المقام الأول إلى رفع درجة حرارة الغلاف الجوي للكوكب الأحمر باستخدام درع مغناطيسي عملاق يوضع بين الكوكب والشمس.

ويمكن أن تسمح هذه الطريقة بتثبيت درجة الحرارة ومستويات الضغط على الكوكب والتي يمكن أن تحمي البشر دون أن يكونوا مضطرين لارتداء سترات الفضاء.

وكان كبير العلماء في ناسا مهووساً بإيجاد حياة خارج كوكب الأرض لسنوات، حتى أنه ابتكر مقياس CoLD (“الثقة في اكتشاف الحياة”) لتقييم موثوقية اكتشاف الحياة المفترضة. بالنسبة لغرين، يعد تحويل الكواكب لتصبح مناسبة للبشر أمر ضروري ويمكن أن يحدث في كوكبي المريخ والزهرة.