2025-01-12

فنّد مدير مكتب الإعلام بشركة البريقة لتسويق النفط والغاز بالمنطقة الشرقية والوسطى “عادل بن دردف”، الشائعات المتواترة بشأن وجود نقص في مادتي البنزين والديزل.
وأكد “بن دردف” أن المادتين متوفّرتان وبكميات كبيرة في مستودعات الشركة، وأنْه لا صحة لهذه الأخبار.

سجّل المركز الوطني لمكافحة الأمراض، حتّى أمس الأربعاء تطوّراً وبائياً جديداً بتسجيل 309 حالة موجبة مفصّلة كالآتي:

– مدينة طرابلس (95) حالة.
– مدينة بنغازي (1) حالة واحدة.
– النواحي الأربعة (5) حالتان.
– القره بوللي (1) حالة واحدة.
– مدينة غريان (3) حالات.
– مدينة العجيلات (1) حالة واحدة.
– مدينة الزاوية (10) حالات.
– صرمان (1) حالة واحدة.
– درج (3) حالات.
– مدينة الخمس (8) حالات.
– مدينة ترهونة (4) حالات.
– مدينة يفرن (27) حالة.
– مدينة مسلاته (1) حالة واحدة.
– قصر الأخيار (2) حالتان.
– الجفارة حالة واحدة.
– الماية (3) حالات.
– الرحيبات (3) حالات
– مدينة زليتن (16) حالة.
– مدينة طبرق حالة واحدة.
– مدينة درنة (6) حالات.
– الأبرق (1) حالة واحدة.
– مدينة سبها (43) حالة.
– بنت بية (1) حالة واحدة.
– مدينة مصراتة (72) حالة.

وأمّا بالنسبة لحالات الشفاء، فقد سجّل المركز الوطني لمكافحة الأمراض 38 حالة تماثلت للشفاء، مفصّلة كالتالي:

– 13 حالة بصبراتة.
– 13 حالة بمصراتة.
– 6 حالات بترهونة.
– 4 حالات ببني وليد.
– حالة واحدة بالزاوية
– حالة واحدة بزليتن.

فيما لم يسجّل المركز أي حالة وفاة حتى التحديث الوبائي حتى أمس الأربعاء.

إجمالي الإصابات : 6611
الحالات النشطة : 5701
المتعافون : 778
حالات الوفاة : 132.

شهدت محافظة البحيرة شمال مصر، اليوم الخميس، غرق عبّارة نيلية كانت تقلّ سيارتين و11 راكبًا.

وتواصل قوات الإنقاذ البحري البحث عن الضحايا لانتشال جثامينهم، حيث تمكّنت من انتشال (4) جثث.

وذكر مصدر أمني بمديرية أمن البحيرة أن السبب المعلن حتى الآن لغرق العبارة، هو انقطاع “الواير” مما أدى إلى صعوبة استكمال رحلة عبورها للمياه، وفوجئ الراكبون بأنها تغرق وحاول بعضهم القفز منها، وتم نقل الناجين إلى أقرب مستشفى لتلقى العلاج.

قامت لجنة مكلّفة من وزير الصحة بالحكومة الليبية الدكتور “سعد عقوب” بمتابعة تنفيذ الاتّفاق المُبرم بين وزارة الصحة وإدارة شركة رأس الأنوف لتصنيع النفط والغاز حيال تشغيل المركز الطبّي رأس الأنوف.

وترأّس اللجنة مدير إدارة المٌستشفيات بوزارة الصحة وبعضوية مدير مستشفى البريقة العام، ووفقا لتعليمات وزير الصحة، فإنه أوكل لهذه اللجنة مهمة إعداد الخطة المناسبة لدراسة التجهيزات الفنية لدعم وتشغيل المركز حسب الأولويات مع مراعاة الضوابط الطبّية والقانونية وإعداد تقرير مفصّل حول الإمكانيات المتوفرة بالمراكز المستهدفة للتنفيذ خلال عام 2020.

ووقفت اللجنة المكلّفة خلال الزيارة الميدانية على عمل كل الأقسام والإمكانيات المتوفرة والاحتياجات الفعلية للتشغيل بالمركز وعيادة المدينة السكنية، وذلك حسب المتطلبات، سواءً من كوادر طبية أو طبية مساعدة أو أجهزة ومعدات، والاتفاق المبدئي على المقر الذي سيُخصّص لمركز غسيل الكلى.

 

أعلنت اللجنة الطبية الاستشارية لمكافحة كورونا أمس الأربعاء؛ تسجيل 9 إصابات جديدة بالفايروس، منها 8 حالات ببنغازي.

وذكرت اللجنة في النشرة اليومية حول الوضع الوبائي المحلي لفايروس كورونا؛ أنّ معمل “COVID-19” بمركز بنغازي الطبي تسلّم خلال اليومين الماضيين؛ عدد 120 عيّنة، كانت نتائجها؛ عدد (111) عيّنة سالبة، و(8) حالات موجبة ببنغازي، وواحدة موجبة ببن جوّاد.

وأوضحت اللجنة الطبية الاستشارية بأنَّه تم تسجيل ثلاث حالات وفاة، وحالتين من مدينة بنغازي، والأخرى من مدينة بن جواد.

أعلنت رئيس الوزراء النيوزيلندية جاسيندا أرديرن تعليقَ حلِّ البرلمان، الذي كان من المقرّر أن يَتبعه إجراء انتخابات محدّدة سلفا في التاسع عشر من سبتمبر، وذلك بعد عودة تطبيق إجراءات العزل العام إبان اكتشاف حالات إصابة جديدة بفايروس كورونا للمرة الأولى منذ أكثر من ثلاثة أشهر.

وقالت “جاسيندا”: إنّ قراراً نهائياً بشأن تأجيل الاقتراع الفعلي لم يُتخّذ بعد، لكنها أشارت إلى ضرورة وجود مرونة في تأجيل موعد الانتخابات إذا لزم الأمر، حيث يمكن اختيار أي موعد قبل الحادي والعشرين من نوفمبر المقبل.

أسفرت اشتباكات عنيفة بين سلطات جنوب السودان الحكومية ومسلّحِين، أمس الأربعاء؛ عن مقتل 81 شخصاً، في عمليةٍ لنزع السلاح بولاية (واراب) في جنوب السودان.

وقال المتحدّث باسم الجيش “لول كوانج”: إن الاشتباكات استمرّت ليومين، بعد أن بدأت مجموعة من المسلّحين في منطقة تونج؛ الاشتباك مع قوّات الأمن، مؤكدا أن تحقيقاً فُتح لمعرفة الأسباب التي أدّت لبدء الاقتتال الذي كان بين ضحاياه 55 من أفراد الأمن و26 مدنياً، بينما أصيب 31 من قوات الأمن، جرى نقلهم جوا إلى المستشفى العسكري في العاصمة جوبا لتلقّي العلاج هناك، وأضاف أن الأوضاع في المنطقة عادت للهدوء مرة أخرى مع استعادة السلطات للنظام.

زادت وتيرة الاحتجاجات بالشوارع اللبنانية أمس الأربعاء، حتى وصلت للمطالبة باستقالة رئيس الجمهورية ومجلس النوّاب، محمّلين إياهم المسؤولية عن التفجير الكارثي الذي ضرب مرفأ بيروت مخلّفاً 171 قتيلا و6 آلاف مصاب، ورفع المحتجون صور ضحايا التفجير وهتفوا مردّدين أسماءهم بالمظاهرات.

ورفع المتظاهرون شعارات تطالب بتنحّي الرئيس “ميشال عون” ومسؤولين آخرين مُحمّلين إياهم مسؤولية وقوع الكارثة، ونصَب المحتجون كذلك شاشات كبيرة تعرض صورة السحابة الدخانية الضخمة التي رافقت التفجير وأضفت على العاصمة بيروت سواداً لم ينجلِ بعد.
ورغم الاستقالات التي قدّمتها حكومة حسّان دياب، إلّا أنّ هذا الأمر لم يُقنع الحشود الغاضبة.

وأشارت الصور التي رفعها المتظاهرون أمس للرئيس عون وكتبوا فوقها عبارة “كان يعلم”، حتّى أصبح سقف المطالب مرتفعاً، ولن يهدأ الوضع قبل استقالة الرئيس ومجلس النواب، خاصة بعد تقارير ذكرت أن الرئيس ورئيس الوزراء كانا قد تلقّيا تحذيراً في يوليو، بشأن نترات الأمونيوم المخزّنة في المرفأ، والتي تسببت بالانفجار الكارثي، وفقاً لوثائق ومصادر أمنية رفيعة.

وحاول “عون” تهدئة الشارع اللبناني بتغريدة تعهّد فيها بإجراء تحقيق سريع وشفاف، مجدداً عزاءه لأهالي الضحايا، ووعد بأنه لن يستكين قبل تقصّي الحقيقة.

سجلت وزارة الصحة بالمملكة المغربية أمس الأربعاء، عدد (1499) إصابة بفايروس كورونا، و(23) حالة وفاة خلال ال24ساعة الماضية.

وأظهرت الإحصائية الصادرة عن وزارة الصحة المغربية؛ أن إجمالي الإصابات المسجّلة منذ بداية تفشي الوباء في المغرب ارتفع إلى (36) ألف و(494) حالة.

أمّا حالات الوفاة فقد بلغت (556)حالة وفاة منذ ظهور الفايروس في البلاد.