2024-09-19
أعلن “يوتيوب”، أكبر موقع على الإنترنت لتداول مقاطع الفيديو، إنه سيقوم بمنع المقاطع التي تدعو للكراهية، أو تروج للإيديولوجيات المتطرفة مثل التفوق العرقي.

وأشار “يوتيوب” في تدوينة، إلى أنه “سيتخذ خطوات جدية لحظر خطاب الكراهية، من خلال منع المقاطع التي تندرج تحت بند خطاب الكراهية أو التمييز أو الفصل أو الاستعباد”.

ويأتي قرار المنع، بعدما خضع موقع مشاركة الفيديو، لضغوط كبيرة بسبب ما اعتبر تساهلا مع المحتوى الذي يحرض على الكراهية.

وأوضح أن “لديه قواعد وسياسة طويلة الأمد ضد خطاب الكراهية”، كما قال “يوتيوب” إن “سياسة محاربة مقاطع الفيديو ذات المحتوى العنصري أدت إلى تقليل مشاهداتها بنسبة 80 بالمئة عام 2017”.

وبموجب هذه الخطوة، سيقوم الموقع العالمي بحذف آلاف الحسابات التي يجري استغلالها لنشر محتوى يحرض على العنصرية والكراهية.

كما يشمل قرار “يوتيوب” “مقاطع الفيديو التي تمجد النازية”، أو “المحتوى الذي ينكر محارق الهولوكوست”.

استدعت الصين شركات تكنولوجيا عالمية لإجراء محادثات الأسبوع الماضي، وطلبت منها البقاء في السوق وعدم التسرع لاتخاذ إجراءات، بعدما حظرت الولايات المتحدة بيع التكنولوجيا إلى هواوي تكنولوجيز الصينية، حسبما أفادت وكالة رويترز.

ونقلت وكالة رويترز عن مصدر في مايكروسوفت الأميركية لبرامج الكمبيوتر قوله إن اجتماعا للشركة مع المسؤولين الصينيين لم يتضمن تهديدا مباشرا، لكنهم أوضحوا للشركة أن الامتثال للحظر الأميركي سيقود على الأرجح إلى تعقيدات لكل أطراف القطاع.

وتابع أنه طُلب من الشركة عدم الإقدام على أي تحرك متسرع دون دراسة جيدة، وذلك قبل فهم الوضع بالكامل، مضيفا أن النغمة كانت تصالحية. وامتنعت مايكروسوفت عن التعقيب.

وقال مصدر بشركة تكنولوجيا أميركية أخرى في الصين أطلعه زملاؤه على الاجتماع إن اللهجة كانت “أهدأ كثيرا” من المتوقع، بحسب رويترز.

وأضاف الشخص الذي رفض ذكر اسمه أو اسم شركته نظرا لحساسية الأمر “لم يأت ذكر هواوي. لا إنذارات. فقط طلب البقاء في البلاد وأن المفاوضات مفيدة للطرفين”.

قال وزير الدولة للشؤون الخارجية في الإمارات، أنور قرقاش، الجمعة، إن قطر أصبحت مرتهنة في قرارها السياسي لمجموعة من الاعتبارات الأمنية والاقتصادية، مؤكدا أنه “لا حل لأزمة الدوحة بالأساليب التقليدية”.

ونشر قرقاش تغريدة على موقع “تويتر”، قال فيها: “مع حلول الذكرى الثانية لمقاطعة قطر، من الواضح أن الدوحة لم تتمكن من فك أزمتها بل عمقتها نتيجة لسياسة سلبية بحثت عن المواجهات، توجه تنقصه الحكمة وجاءت تداعياته سلبية عليها. دور الدوحة الفاعل تضرر نتيجة للمقاطعة وحلت المظلومية محله”.

ذكرت وسائل إعلام إسرائيلية، أن أربعة قذائف مضادة للطائرات أطلقت، مساء الخميس، من الأراضي السورية باتجاه منطقة جبل الشيخ في الجولان.

وأضافت المصادر، أن القذائف التي أطلقت من قرية “حضر” في محافظة القنيطرة السورية، تم رصدها بأنظمة الرادار التابعة للجيش الإسرائيلي، وأسقطت جميعا، ولم تسفر عن وقوع أي إصابات.

ويوم الأحد الماضي، تعهد رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتانياهو،  بالرد “بقوة كبيرة” على أي إطلاق نار على إسرائيل، وذلك بعد قصف إسرائيلي استهدف مواقع عسكرية سورية ردا على إطلاق صاروخين باتجاه مرتفعات الجولان المحتلة.

أعلن المركز الإعلامي لغرفة عمليات الكرامة أن سلاح الجو الليبي استهدف ليل أمس طائرة تركية موجهة “بدون طيار” كانت تقوم بقصف مواقع مدنية في المناطق التي يسيطر عليها الجيش في العاصمة وما حولها.

وأكد المركز الإعلامي لغرفة عمليات الكرامة في بيان له أن ما جلبه تنظيم الإخوان الإرهابي المتستر بحكومة الصخيرات وعصاباتها الإجرامية من أسلحة أو معدات أو مرتزقة سيتم القضاء عليها وسحقها.

قال آمر إدارة التوجيه المعنوي بالقوات المسلحة العميد خالد المحجوب إن الدعم التركي والقطري للتنظيمات الإرهابيّة لم يتوقف وهو ليس بالجديد وإنما بدأ مبكرًا في بنغازي ودرنة.

وأضاف العميد المحجوب أن هناك فارقًا كبيرًا في القدرات القتالية للقوات المسلحة المدربة تدريبا عاليا والمنظمة والتي تضم في صفوفها قدرات علمية وكفاءات عسكرية وبين الجماعات المسلحة.

وأشار العميد المحجوب إلى أنه بفعل ضربات القوات المسلحة في مواجهاتها مع الجماعات المسلحة أصبحت الأخيرة في حالة من الإنهاك والإعياء وفي طورها إلى الإنهيار.

أكدت عدة تقارير دولية أن المعارك الدائرة على تخوم العاصمة طرابلس وانشغال الكل بالحرب الدائرة هناك جعل من مناطق مختلفة منها الجنوب على وجه التحديد محط أنظار الجيوب الفارة من تنظيم داعش الإرهابي لتنشط فيها بالأسلوب المتبع مؤخرا وهو “الذئاب المنفردة”.

فقد أشارت تلك ما حدث في سيناء مؤخرا يراه كثير من المهتمين بشأن التنظيم الإرهابي مقدمة لصرف الأنظار عن ليبيا في مرحلة يبدو أن التخطيط لها جار بشكل كبير.

وبعد فقدان أراضيه في سوريا والعراق يعتقد محللون أن داعش أصبح يراهن على مسرح الصراع الليبي لاحتواء وانتقال المئات من مقاتليه لاسيما بعد توقعات بطول أمد معركة طرابلس وهي الفرصة التي ربما تسمح لداعش بتعزيز نفوذه داخل البلاد.

ويعمل “داعش” على توسيع شبكته ويجد في الساحة الليبية ملجأ كبيرا له ويعمل على ربط نشاطه بين ليبيا ومصر لكي يحقق أكبر عدد من المكاسب لاسيما بعد الضربة القاضية التي تلقتها التنظيمات الشقيقة بتسلم السلطات المصرية للإرهابي “هشام عشماوي” والذي قبض عليه الجيش الوطني في درنة.

محاولات عديدة لإحياء التنظيم الذي مازالت الروح تدب في عروق جيوبه وتتحين فرصة الانقضاض على بلد يعرفون تمامًا أن الانقسام والتشتت هو ما سيتيح أمامهم فرص الظهور المؤقت مجددًا فيه.

أعلن المركز الإعلامي التابع لغرفة عمليات الكرامة التابعة للجيش الوطني الليبي أن الميليشيات المسلحة التابعة لحكومة السراج قصفت بشكل عشوائي منطقة قصر بن غشير جنوبي العاصمة طرابلس؛ مما أسفر عن سقوط قتلى وجرحى، بينهم أطفال وإحداث أضرار مادية كبيرة.

وأضاف المركز – في بيان- أن “أبواق تنظيم الإخوان الإرهابي سارعت بفبركة الأخبار ليتبرأوا من أفعالهم الإجرامية والتي يسعون من خلالها للتضليل والكذب على حساب حياة الأبرياء الآمنين”.

قامت دوريات فرع جهاز الحرس البلدي اجدابيا صباح اليوم السبت بجولات تفتيشية علي محال بيع الدواجن حيث تم ضبط كميات كبيرة من الدجاج غير صالح للاستهلاك الادمي وتصدر منه رائحة عفونة يباع داخل المحل حيث تم مصادرة تلك اللحوم والقبض علي العمالة الأجنبية من الجنسية المصرية الذين يقومون ببيع تلك اللحوم . وتم اتخاذ الاجراءات القانونية حيالهم .

وكانت دوريات جهاز الحرس البلدى اجدابيا يوم الخميس قد قامت بالتفتيش على احدى المخابز العاملة داخل المدينة حيث تم ضبط مخالفات صحية عديدة منها عدم التزام بضوابط الصحة العامة ورغيف الخبز غير مطابق للمواصفات من حيث الوزن وجودة الرغيف حيث تم قفل المخبز واتخاذ الاجراءات وفق القانون .