غزة-23 يناير 2024م (وام)
أعلن الكيان الصهيوني اليوم مقتل 24 ضابطا وجنديا خلال الـ 24 ساعة الماضية بمعارك قطاع غزة، منهم 21 عسكريا من قوات الاحتياط قتلوا بتفجير عمارتين بمخيم المغازي وسط القطاع، كما وصف أنه أعنف يوم قتالي منذ بدء الاجتياح البري في 27 أكتوبر الماضي.
وبذلك يرتفع إجمالي قتلى الكيان الصهيوني إلى 559 قتيل وإصابة 2,642 جنديا منذ بدء الحرب في 7 أكتوبر
شارك أعضاء مجلس النواب الأعضاء في البرلمان العربي عبد السلام نصية، أبو صلاح شلبي، أحلام اللافي، حسن البرغوثي في الجلسة العامة الثانية للبرلمان العربي من دور الانعقاد الرابع من الفصل التشريعي الثالث.
ناقشت الجلسة عددا من البنود المهمة، أبرزها: التطورات الخاصة بالقضية الفلسطينية والتحديات الجسيمة التي يمر بها العالم العربي في ظل الأوضاع الراهنة، فضلا عن مناقشة تقارير لجان البرلمان العربي الدائمة “لجنة الشؤون الخارجية والسياسية والأمن القومي، ولجنة الشؤون الاقتصادية والمالية، ولجنة الشؤون التشريعية والقانونية وحقوق الإنسان، ولجنة الشؤون الاجتماعية والتربوية والثقافية والمرأة والشباب”
وأكد عضو مجلس النواب عبد السلام نصية في كلمة له انضمام ليبيا رسمياً في الدعوة المرفوعة لمحكمة العدل الدولية ضد الكيان الصهيوني، مشيراً إلى أن الصراع مع الكيان الصهيوني صراع وجود لا صراع حدود، موجهًا تحية للمقاومة الفلسطينية وللشعب الفلسطيني الصابر، وتحية لدولة جنوب إفريقيا على ما قدمته للقضية الفلسطينية التي أثبتت أن القارة الإفريقية قارة حرة منبع الحرية والعدالة.
من جانبه شدد عضو مجلس النواب حسن البرغوثي على أن مؤسسات ليبية غير رسمية قامت بالمشاركة مع مجموعة من الداعمين للقضية الفلسطينية بتسيير قافلة طبية بناءً على طلب من الهلال الأحمر الفلسطيني تحت شعار: ” فلسطين قضيتنا ” تضم عدد أحد عشر سيارة إسعاف عناية فائقة ومستشفيين ميدانيين.
غزة – 21 يناير 2024م (وام)
اعترف جيش الاحتلال في تصريحات صحفية، بتدمير مقبرة في مدينة خان يونس جنوب قطاع غزة ونبش قبور فيها، بحجة البحث عن جثث للمحتجزين الصهاينة ثم تبين لاحقا أنها ليست للمحتجزين.
وهذه هي المرة الأولى التي يعترف فيها الصهاينة باستخراج الجثث، وذلك بعد انتشار تقارير عديدة غاضبة على مواقع التواصل الاجتماعي، تُظهر آثار الدمار الذي خلّفته قوات الاحتلال في العديد من المقابر، وسرقتها الجثث وتركها بقايا بشرية مكشوفة.
وفي هذا السياق أكد المكتب الإعلامي الحكومي في قطاع غزة أن جيش الاحتلال نبش 1,100 قبر في المقبرة، وسرق 150 جثة، وقال: إن آليات الاحتلال جرفت مقبرة التفاح وأخرجت جثامين الشهداء والأموات منها “وداستها وامتهنت كرامتها، دون أي مراعاة لقدسية الأموات أو المقابر”.
السودان-21 يناير 2024م (وام)
وصل عدد النازحين في السودان داخل بلادهم إلى 7.7 مليون شخص منذ بدء القتال بين الجيش وقوات الدعم السريع في 15 أبريل في العام الماضي وفق منظمة الهجرة الدولية.
بدورها طالبت المديرة العامة للمنظمة الأممية إيمي بوب، المجتمع الدولي لتكثيف جهود التمويل وعدم التخلي عن ملايين المدنيين الذين يتحملون وطأة الصراع الذي يتواصل منذ 9 أشهر في السودان.
وألمحت المسؤولة الأممية إلى أن هناك حاجة ماسة لاستجابة إنسانية منسقة ومستمرة، لمعالجة الاحتياجات المتزايدة لأكبر أزمة نزوح في العالم.
وتجدر الإشارة إلى أن الحرب في السودان أدت إلى فرار 1.7 مليون مواطن سوداني، عبر الحدود إلى دول جنوب السودان وتشاد وإثيوبيا ومصر وجمهورية إفريقيا الوسطى وليبيا.
غزة- 21 يناير 2024م (وام)
أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية في بيان لها اليوم، إن عدد الشهداء بسبب الهجمات الصهيونية على قطاع غزة ارتفع إلى أكثر من 25 ألف شهيد وما يزيد على 62 ألف جريح، وذلك منذ بدء العمليات العسكرية البرية على القطاع.
وبينت الوزارة” أن 25,105 فلسطينيين استشهدوا، وأصيب 62,681 آخرون في الهجمات الصهيونية على القطاع الفلسطيني المحاصر.
وأضافت الوزارة” أن نحو 178 فلسطينيا استشهدوا وأصيب 293 آخرون خلال الساعات الأربع والعشرين المنصرمة.
لاهاي 21 يناير 2024م (وام)
أفاد عضو الفريق الاستشاري لجنوب أفريقيا أمام محكمة العدل الدولية بأنه يتوقع صدور حكم خلال أسبوع بالدعوى التي رفعتها بلاده وتتهم فيها الاحتلال بارتكاب جرائم إبادة جماعية ضد سكان قطاع غزة.
وفي الشأن ذاته، قالت وزيرة التعاون التنموي كارولين جينيز، عبر منصة “إكس” إن بلجيكا تجدد دعمها الكامل للقضية أمام محكمة العدل الدولية، وإذا طلبت المحكمة من الاحتلال وقف عملياته العسكرية ضد غزة، فإن بلادنا ستدعمها بشكل كامل”.
وأضافت جينيز “بلادنا تتحمل مسؤوليتها تجاه حقوق الإنسان والقانون الإنساني” وتعهدت جينيز بمواصلة الالتزام في تحقيق هدف ضمان إيصال المساعدات الإنسانية إلى غزة بشكل كامل في أقرب وقت ممكن، على كافة المستويات”.
تل أبيب 21 يناير 2024م (وام)
أعلنت قوات الاحتلال مقتل جندي في معارك بجنوب قطاع غزة، كما أكدت إصابة ضابط وجنديين بجروح خطيرة في المعارك الدائرة وسط وجنوب القطاع المحاصر.
جاء ذلك بعد إعلان قوات الاحتلال أمس عن إصابة 16 عسكريا في معارك غزة، كما قالت وسائل إعلام تابعه للاحتلال إن جنديا احتياطيا عائدا من المعارك في قطاع غزة أطلق النار على صديقه وقتله في تل أبيب.
فلسطين – 18 يناير 2024م (وام)
استشهد 16 فلسطينيًّا، نصفهم من الأطفال إثر غارات جوية نفذها الطيران الحربي التابع لقوات الاحتلال الصهيوني على مدينة رفح جنوب قطاع غزة.
وأفادت مصادر صحفية فلسطينية، أن قوات الاحتلال الصهيوني تستمر في ضرب أهداف في مناطق الأراضي الفلسطينية المحاصرة.
في السياق ذاته، أوضحت الأمم المتحدة بأن ربع السكان في قطاع غزة يتضورون جوعًا، مؤكدة استشهاد أكثر من 24 ألف فلسطيني، وفرار نحو 85 بالمئة من سكان القطاع الساحلي الضيق البالغ عددهم 2.3 مليون نسمة من منازلهم.
وتجدر الإشارة إلى أن الطيران المسيّر التابع لقوات الاحتلال الصهيوني، استهدف في وقت سابق مركبتين في مدن الضفة الغربية نابلس وطولكرم، ما خلّف شهداء وجرحى.
فلسطين-17 يناير 2024م (وام)
استهدف الطيران المسير التابع لقوات الاحتلال الصهيوني، مركبتين في مدن الضفة الغربية نابلس وطولكرم مما خلّف شهداء وجرحى، وفق مصادر إعلامية دولية
وذكرت المصادر الدولية، أن قوات الاحتلال اقتحمت مدنا وبلدات عدة في الضفة الغربية المحتلة وداهمت عددا من المنازل فيها، واستشهد عدد من الشبان الفلسطينيين في قصف طائرة مسيرة صهيونية على سيارة قرب مخيم بلاطة شرق نابلس.
في ذات السياق أفادت حركة الجهاد الإسلامي بأن لجوء قوات الاحتلال الصهيوني إلى الاغتيال باستخدام المسيرات في الضفة الغربية، يثبت عجزها عن مواجهة المقاومين في الميدان.
وكانت قوات الاحتلال الصهيوني، قد اعترفت في وقت سابق بمقتل ضابط وجندي في معارك، شمال قطاع غزة، تزامنا مع تواصل الاشتباكات في مناطق بالقطاع.
نيويورك-16 -يناير 2024م (وام)
دعا الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، في تصريحات إعلامية، إلى وقف إنساني فوري لإطلاق النار في الحرب المتواصلة على القطاع لأكثر من 100 يوم.
وأكد الأمين العام إن طول أمد الصراع في غزة سيزيد مخاطر التصعيد وإساءة الحسابات، لافتاً أن لا شيء يمكنه تبرير العقاب الجماعي للشعب الفلسطيني.
وأضاف غوتيريش أن أعداد القتلى المدنيين بغزة على مدار 100 يوم غير مسبوق في أي صراع منذ توليت منصبي، ومعظم القتلى من النساء والأطفال”.
وتجدر الإشارة إلى أن غوتيريش أفاد بأن وكالات الأمم المتحدة وشركائها، لا تستطيع تقديم المساعدات الإنسانية بشكل فعال في فطاع غزة.
