2024-11-22

أهم الأخبار

أعلنت شعبة الإعلام الحربي بالقيادة العامة للقوّات المسلّحة، عن أسر 7 عناصر من المُرتزقة وغنم عددٍ من العربات العسكرية المُحمّلةِ بالأسلحة والذخائر، خلال هجومهم الأخير على قاعدة الوطية، ناهيك عن الخسائر الفادحة التي تكبّدتها المليشيات الإرهابية جرّاء هجومها.

وأضافت شُعبة الإعلام الحربي عبر صفحتها بموقع فيسبوك: “قامت هذه المجموعات صباح أمس الأربعاء، بهجومٍ غادرٍ على قاعدة الوطية العسكرية أفشلته مقاتلات السلاح الجوي، وعناصر قُواتنا المُسلّحة وخسائر هذه الجماعات كبيرة جداً في الأرواح والعتاد”.

في ظل قرار فرض حظر التجول خلال الأيام العشرة المُقبلة، والذي فرضته أزمة كورونا، قامت الإدارة العامة للبحث الجنائي عبر صفحتها الرسمية على فيسبوك بنشر أرقام هواتف لعناصر للتوصيل المجاني؛ للعمل على توفير احتياجات المواطنين الدوائية الطارئة وطلبها من منازلهم على الأرقام التالية:

0915558590

0920001511

0925324326

 

صرّح مدير إدارة التّوجيه المعنوي بالقوّات المُسلّحة “خالد المحجوب” اليوم الأربعاء، أنّ أفراد القوّات المُسلّحة تصدّوا لهجوم تعرّضت له قاعدة الوطية الجوّية، مِن قبل جماعات إرهابية مسلّحة مدعومة بجنود أتراك ومرتزقة أجانب، وتمّ تكبيدهم خسائر فادحة.

هذه الخروقات التي تنمّ عن عدم مبالاة حكومة السرّاج غير الشرعية بالاتفاقات السياسية والهدنة الإنسانية المُعلنة، وتُنذر بعواقب وخيمة في حال استمرار هذه الجماعات الإرهابية لهذه الخروقات.

 

أوضح “المدير العام لمركز مكافحة الأمراض” تفاصيل جديدة بشأن الحالة التي تم التأكيد بإصابتها بفيروس كورونا والتي تم الإعلان عنها ليلة أمس من قبل المركز الوطني لمكافحة الأمراض.

مؤكداً أن الحالة تعود إلى رجل يبلغ من العمر 73 عامًا من مدينة الجميل رجع من السعودية في 5 مارس الجاري.

مضيفاً ، أنه قد عانَى المصاب من ارتفاع في درجة الحرارة، وأعراض التهاب في الجهاز التنفسي، مصحوبًا بضيق في التنفس، وذلك عند اجرائه فحوصات طبية، حيث تم وضعه في قسم العزل لتلقي العناية الطبية اللازمة، مشدداً إلى اتباع مركز مكافحة الأمراض إجراءات التقصي لتتبع كل المخالطين له بعد رجوعه الي ليبيا، مطالباً بضرورة اتباع كافة التعليمات المتعلقة بإجراءات الوقاية والاحتراز والحجر المنزلي والابتعاد عن التجمعات.


أصدرت اللجنة العُليا لمكافحة كورونا قرار حظر التّنقل بين المدن والمناطق، وذلك فور إعلان المركز الوطني لمكافحة الأمراض ليلة أمس عن تسجيل أول حالة مُصابة بكورونا في ليبيا.
كما شّددت اللجنة على المواطنين بضرورة الالتزام بكافة الإجراءات الاحترازية التي تم إقرارها لمنع تفشّي الفيروس.

طمأنت وزارة الصحّة بالحكومة الليبية عبر صفحتها الرسمية بموقع “فيسبوك” المواطنين بالبلاد، عقِب تسجيل أوّل حالة إصابة بكورونا، بأنّ الحالة تخضع للحجر الصحّي، وهي لرجل بالغ وافد من خارج البلاد.

وأكّدت الوزارة عبر مكتبها الإعلامي: “لا داعي للخوف والارتباك، إنها حالة واحدة وبصحّة جيدة، واحتمال شفائها كبير، المهم الآن هو الالتزام أكثر بكل تعليمات اللجنة العليا وتوجيهات الوزارة والجهات المختصّة والالتزام بحظر التجوّل”.

أعلن المركز الوطني لمكافحة الأمراض في خبر عاجل منذ قليل، عن رصده لأوّل حالة إصابة بفيروس كورونا، وذلك بعد الاشتباه في الحالة، فتمّ على وجه السرعة فحصها مختبرياً مِن طرَف المُختبر المرجعي بالمركز، وكانت نتائج التحاليل إيجابية.

 

وجّهت القوّات المسلّحة الليبية بقيادة المشير خليفة حفتر، أمس الأحد، صفعة قويّة لأنقرة، بطلب رسميٍ لتسلّم حُطام مدرعة تركية تحوي جثث قتلى أتراك شاركُوا في الهجوم الأخير على القُوّات المسلّحة الليبية المُرابطة في العاصمة طرابلس، هذا الهجوم الذي يُعتبر خرقاً للهُدنة التي رحّبت بها الأمم المتّحدة لإتاحة الفرصة للمجالات الإنسانية والصحّية في التصدّي لفيروس كورونا.

حيث صرّحت القيادة العامة للقوّات المُسلّحة في بيان للناطق الرّسمي اللواء “أحمد المسماري”:《إنّ قواتنا تصدّت لهجوم شنته القوات التركية، تمّ على إثره تدمير مدرّعة تركية حاولت اختراق الخطوط الدفاعية للجيش》.
وأضاف أيضاً:《عرضنا على العدو أن يتسلم المدرّعة وجثث القتلى بداخلها، لكنه رفض تسلّمها بحجة أنها مدرّعة تركية وجثث غير ليبية، لذا، نطلب من السلطات التركية أن تتواصل معنا بهدف تسلّم المدرّعة التركية والجثث بداخلها》.

 

تنفيذا للخطّة الإحترازية لمكافحة ظهور فيروس كورونا في البلاد.
أصدر السيد وزير الداخلية المستشار “إبراهيم بوشناف” قرار رقم 339 سنة 2020 ميلادي، القاضي بحظر التجوال حظرا تاما طيلة الأربع والعشرين ساعة، وذلك اعتبارًا من يوم الأربعاء القادم الموافق 25 مارس 2020 ميلادي وحتى الجمعة الموافق 3 أبريل 2020 ميلادي.
وتهيب الوزارة بالمواطنين حسن التجاوب مع القرارات الصادرة وتنفيذها بشكل دقيق وذلك لحمايتهم وحماية الأسر الليبيّة من هذا الفيروس الوبائي.