صحة
سجّل المركز الوطني لمكافحة الأمراض، الاحد 640إصابة جديدة بفيروس كورونا، من أصل 3499 عيّنة تحاليل استلمها المختبر المرجعي بالمركز.
كما اعلن المركز تسجيل، 8 حالات وفاة، و680 حالة شفاء.
الإحصاءات العامة
1.إجمالي الإصابات: 98913
2.الحالات النشطة: 27710
3.المتعافين: 69763
4.الوفيات: 1440
سجّل المركز الاستشفائي الإقليمي المغربي، الأحد، حالة شفاء استثنائية من فايروس كورونا، لمواطنة يتجاوز عمرها الـ 106 سنوات، كانت تتابع علاجها بالمشفى إثر إصابتها بفايروس كورونا.
وأوضح الطاقم الطبي المشرف على الحالة، بأن المرأة المتعافية، جاءت في حالة حرجة إلى المستشفى الإقليمي، حيث كان معدل التنفس لديها يتراوح ما بين 45 و65%، وهو ما اقتضى وضعها بالعناية المركزة لمدة 8 أيام، قبل أن يتم نقلها إلى جناح “كوفيد ـ 19” لتلقي العلاج خلال خمسة أيام إضافية.
وأضاف الطاقم الطبي، أن المرأة العجوز تماثلت للشفاء بعد تلقيها البروتوكول العلاجي المعتمد من وزارة الصحة، لافتا الانتباه إلى أنها ستقضي مدة إضافية في الحجر الصحي الاختياري بالمنزل.
كشف الخبير الوبائي الروسي ميخائيل ليبيديف عن أخطر المراحل خلال القيام برحلة جوية من حيث خطر الإصابة بفيروس كورونا والإجراءات الممكن اتخاذها لتقليص هذا الخطر.
وكشف ليبيديف، وهو كبير الخبراء في مركز التشخيص الجزيئي التابع لمعهد البحوث المركزي للهيأة الفدرالية الروسية المعنية بحماية حقوق المستهلك، في حوار مع وكالة “نوفوستي” الأحد، أن المكان “الأكثر خطورة” من حيث خطر الإصابة بكورونا في المطار هو منطقة التفتيش بسبب صعوبة تطبيق إجراءات التباعد الاجتماعي فيها.
ودعا الخبير، المسافرين إلى عدم الاستعجال، والامتناع عن خلع الكمامة قدر الإمكان وتنظيف اليدين بمعقم عقب الخضوع للتفتيش، بهدف تقليص المخاطر القائمة.
وناشد ليبيديف المسافرين تفادي التجوال داخل مبنى المطار والامتناع عن زيارة المحال التجارية والمقاهي إن لم تكن هناك حاجة ماسة والالتزام بارتداء الكمامة، ناهيك عن سداد المدفوعات بالبطاقة وليس بالنقد، مشيرا إلى أن التسجيل عبر الإنترنت للرحلة، يقلل أيضا من خطر الإصابة في المطار.
وأما بخصوص الرحلة نفسها، فأشار ليبيديف إلى أن أنظمة التهوية داخل الطائرة تتسبب في تحديث الهواء داخلها بالكامل كل ثلاث دقائق، مضيفا أن الهواء داخل الطائرة يتحرك من الأعلى للأسفل حصرا.
ويعني ذلك، حسب الخبير، أن المسافر الذي لا يترك مقعده يواجه خطر انتقال الفيروس إليه فقط من جيرانه والمضيفين، ما يفسر إلزام موظفي شركات الطيران بارتداء الكمامات والقفازات خلال كامل التحليق.
ودعا الخبير المسافرين إلى اختيار المقاعد في الصفوف الأولى داخل الطائرة وقرب النوافذ وعدم ترك مقاعدهم خلال التحليق ومطالبة جيرانهم بارتداء الكمامة.
كما أشار ليبيديف إلى ضرورة أخذ كمية صغيرة من مادة معقمة إلى الطائرة بهدف تطهير اليدين ومسندَي المقعد والمائدة.
أعلن وزير الصحة الأردني نذير عبيدات الأحد، اكتشاف حالتي إصابة بالسلالة الجديدة المتحورة من فيروس كورونا لأردنيَين قادمين من بريطانيا.
وأوضح وزير الصحة الأردني أن الحالتين اللتين تم اكتشافهما بعد حصر القادمين من المملكة المتحدة وتتبعهم وإجراء الفحوصات لهم، مشيرا إلى أن الحالتين هما لزوجين قدما معاً يوم السبت 19 من شهر ديسمبر الحالي وحالتهما الصحية ممتازة.
وبحسب وزير الصحة، يتم تطبيق إجراءات العزل الصحي على الحالتين، ويتم تتبعهما من قبل فرق التقصي حسب البروتوكولات، ولا يسمح لهما بالاختلاط بالآخرين لحين انتهاء فترة العزل المنزلي.
ويأتي تسجيل الأردن لحالات مصابة بالسلالة المتحورة بعد رصد لبنان ثلاث حالات إيجابية مصابة بالسلالة الجديدة من فيروس كورونا، قادمة من العاصمة البريطانية لندن.
قال وزير الصحة الفرنسي، أوليفييه فيران، إنه في حال استمرّ تصاعد الإصابات بفايروس كورونا، فإن السلطات ستفرض إغلاقًا عامًا هو الثالث على مستوى البلاد.
وأضاف الوزير “ما يؤكد خطورة الوضع هو أنّه حالياً يتم تسجيل 15 ألف إصابة جديدة يومياً في المتوسط، بعدما كنا قد تراجعنا إلى 11 ألف حالة”.
وأعلنت وزارة الصحة الفرنسية مؤخرًا تسجيل أول إصابة بطفرة فيروس كورونا التي ظهرت في بريطانيا، مشيرة إلى أن المصاب هو فرنسي عاد من بريطانيا.
شرعت إيطاليا الأحد، في تطعيم أول مواطنيها ضدّ فايروس كورونا، حيث سيتوفّر اللقاح مجانا، فيما سيكون العاملون الصحيون وكبار السن أول من يتحصّل على التطعيم الطوعي.
ووفقًا للبيان الصادر عن مفوّض مكافحة الوباء، فإن ثلاثة من العاملين في مجال الصحة بمستشفى روما “سبالانزاني”، تلقوا اللقاح الذي طورته شركتي “فايزر وبيوتيك”
إيطاليا التي تصدّرت لائحة الدول الأكثر تضرّرًا من الوباء، بلغ عدد الإصابات بكورونا فيها حتى الآن، مليونين و38 ألف و759 إصابة، تعافت منها مليون و386 ألف و198 حالة، فيما توفيت 71 ألف و620 حالة.
حثّت منظمة الصحة العالمية، على الاستعداد لمواجهة التحديات الجديدة، وتخصيص الأموال لحالات الطوارئ والرعاية الصحية الأولية، معتبرةً أن الأمراض الفيروسية؛ جزء من واقع الحياة.
وقال المدير العام لمنظمة الصحة العالمية، تيدروس أدهانوم غيبريسوس: إن عواقب الوباء أصبحت جذرية وقلبت العالم رأسًا على عقب في عام واحد، مضيفًا أنه في المستقبل سيتم الشعور بالعواقب في المقام الأول بالمعنى الاجتماعي والاقتصادي.
وتابع غيبريسوس “يخبرنا التاريخ أن الوباء الحالي لن يكون الأخير وأن الأوبئة حقيقة” وللتصدي للتهديدات الجديدة، حثّ غيبريسوس، إلى الاهتمام بتغير المناخ ومراعاة التفاعلات مع الحيوانات.
اطّلع وزير الصحة الدكتور سعد عقوب، السبت، على سير عمل المشروعات الصحية في بنغازي، وتقديرات نسب الانجاز وتحديد مواعيد الافتتاح في منتصف شهر يناير من العام المقبل، وذلك خلال اجتماع عقده مع نائب رئيس جهاز الإمداد الطبي، وعدد من مسؤولي الصحة في بنغازي.
وناقش الاجتماع عمل المرافق الصحية، وحالة الجهوزية الكاملة للمرافق الصحية، وتفقد مدى توفر المخزون الاستراتيجي والإمدادات الطبية من الأدوية والمستلزمات الطبية، ومتابعة آخر مستجدات وتطورات في عمل الجهاز.
وأكد وزير الصحة، أن هذا الاجتماع يأتي في إطار تنفيذ توصيات رئيس الحكومة الليبية؛ لتوفير الدعم اللوجستي وتطوير نظم الطوارئ و الخدمات والرعاية الصحية بالبلاد؛ بما يضمن الكفاءة العالية والسلامة والسرعة اللازمة في تقديم الخدمات الإسعافية والعلاجية.
